Tuesday
شبكة الصحفيين العرب
Monday
حرس رئيس الوزراء يطارد ثلاثة صحفيين بجريدة الميدان
عزاء واجب
كما توفيت بالأمس ( الاحد 29/3) شقيقة الاستاذ حمدين صباحى رئيس تحرير جريدة الكرامة ، والعزاء، كفر الشيخ - بلطيم
مناسبات العزاء والافراح قريبا فى " شبكة الصحفيين العرب"
هذا ما جناه أنور الهوارى ؟
سمعت كثيرا في الوسط الصحفي أن هناك صفقة بين الهوارى والحكومة كانت نتيجتها تولية لرئاسة التحرير ، اسمحوا لي أن أقول مشاعري تجاه هذا الرجل الذي يحفظ جميع أسماء الذين عملوا معه ويحترمه جميع محررى المصرى اليوم بالرغم من الفترة القصيرة التى قضاها معهم ، وأتشرف اننى احد الأسماء التي عملت معه في المصري اليوم ،ولى واقعتين مع الهوارى بعد أن ترك المصري اليوم ، اتصلت به بعد أن غادر الجريدة وعبرت فيه عن مشاعري وان المصري اليوم فقدت رئيس تحرير لن يعوض مرة أخرى ، أيضا اتصلت به بعد تولية رئاسة تحرير الأهرام الاقتصادي واعتقدت انه نسى اسمي ولكنى تفاجئت بأنه يتذكرني جيدا وطلبت منه حوارا للمدونة فوعدني في وقت قريب ، بالرغم اننى اعرف جيدا انه لا يحب الأحاديث الصحفية ويركز في مقاله وعمله فقط
فليس عيبا أن يتولى ابن الأهرام احدي إصداراته ، أيضا سمعت من احد الأشخاص أن صفوت الشريف معجب بكتابات الهوارى منذ أن كان رئيسا لتحرير المصري اليوم ، وبعدها الوفد ، فالغالبية يعرف أن الهوارى ترك هذه الصحف بمحض أرادته وانه لايريد أن يتدخل احد في عملة ، ولا أن يصبح طرطورا مثل بعض رؤساء تحرير الصحف الخاصة ، ولا أريد الحديث كثيرا وادعوكم للاستمتاع بمقال زميلي سامي كمال الدين بعنوان "أنور الهوارى خاين ... هييه"
Sunday
خلاف بين حمدي رزق وعبد القادر شهيب في أول اجتماع له بالمصور
على الجانب الأخر ،أكد رزق انه سيواصل كتابة مقاله اليومي في جريدة المصري اليوم ، وانه بدأ تطوير «المصور» بقرار زيادة سعرها إلى ٣ جنيهات
لمعرفة المزيد عن تاريخ دار الهلال ، انتظرونا أول يوليو في "شبكة الصحفيين العرب"
انتظرونا الثلاثاء المقبل (31 مارس ) مع حوار عبد المحسن سلامة رئيس لجنة القيد بنقابة الصحفيين
حقيقة تدخل الأمن في عضوية نقابة الصحفيين
دور النقابة في إغلاق جريدة اللاعب المصري بالشمع الأحمر
حقيقة تخاذل النقابة في قضية صحفيو الميدان مع حرس رئيس الوزراء
هل يتم الموافقة على عرض هشام قاسم لإصدار جريدته داخل النقابة
موقف النقابة من اختبارات المتقدمين للجنة القيد المقبلة
أسباب المفاضلة بين المتقدمين للعضوية في الصحف القومية عن المستقلة
موقف النقابة من الصحف التي تتاجر بعضويتها
Saturday
قريبا وحصريا...
Thursday
قريبا .. أول يوليو
انتظرونا في
ملتقى الصحافة والصحفيين في الوطن العربي
Wednesday
كرم جبر رئيس مجلس أدارة روز اليوسف يكشف في حوارة لــ مدونة"الوسط الصحفى العربى" عن الحقائق الغائبة فى مؤسسته
ــ الصحف الخاصة لم تضف قارئا واحدا حتى الآن
ــ 120مليون جنية ديون روز اليوسف المتراكمة
ــ البعض يحاول ابتزاز روزا باتهامها أنها ضد الدين
ــ ارفض الأخوان من الألف ألي الياء
حوار : أشرف شحاتة
شن الكاتب الصحفي كرم جبر هجوما عنيفا علي "الصحف الخاصة " رافضا تسميتها بالـ " المستقلة " ..واصفا ما يحدث علي الساحة الصحفية بأنه "خلط في الأدوار "
ورفض جبر ما يتداوله الوسط الصحفي حول أرقام التوزيع والتي تتهم روزاليوسف بالهبوط الحاد في أرقام التوزيع
وطالب جبر بهيئة مستقلة تكون وظيفتها تدقيق مبيعات الصحف مشككا في الأرقام التي "سربها "صلاح دياب مؤخرا
وفي حواره مع مدونة "الوسط الصحفي العربي " شن كرم هجوما لا يقل حدة علي جماعة الأخوان متهما اياها بأنها عجزت عن خلق حالة من السلام بينها وبين المجتمع المصري والي تفاصيل الحوار
** بداية كيف ترصد التوجه الحكومي الذي يتبني الفصل بين الإدارة والتحرير في المؤسسات الصحفية والذي رسخته التغييرات الأخيرة؟
ــ اتفق معه تماما لأنه يخلص رؤساء التحرير من الأعباء الإدارية وبالعكس ولإنجاح هذا التوجه لا بد من اختيار كوادر أدارية قادرة علي النهوض بالمؤسسات الصحفية التي باتت كيانات اقتصادية ضخمة ومتشعبة
** البعض يتهم الإدارة الحالية لروزاليوسف بمديوناتها وصولا إلي أهدار المال العام ؟
ــ الإدارة الحالية والتي تولت المسؤولية في مايو 2005 لم تستدن مليما حتى ألان من البنوك ولم تتلق دعما من الدولة وتدفع للمحررين والإداريين رواتبهم بانتظام وفوقها حوافز هي الاعلي بين نظيراتها في المؤسسات الاخري ..
** لكن تقارير الجهاز المركزي للمحاسبات ترصد "سحبا علي المكشوف "؟
ــ تلك التقارير تسجل علينا فوائد القروض التي استدانتها الإدارة السابقة وكأنها سحب علي المكشوف واتحدي أن يظهر مستند واحد بقرش استدانة من البنوك فهناك دين قديم يرجع تاريخه لعام 88 ، حيث استدانت الإدارة قبل السابقة قرض قيمته 30 مليون جنية ، ووضعت بدلا منه وديعة ، والإدارة قبل السابقة أيضا قامت بتخفيض الوديعة المقابلة للقرض وبالتالي زادت فوائد الدين ، وبعدها جاءت الإدارة السابقة سحبت الوديعة وبالتالي بدء الدين يتراكم ، لأنة لا يوجد توازن بين الاثنين ، ووصل هذا الدين لما يقارب 120 مليون جنية ، وهو عبارة عن فؤائد متراكمة ، ولكن لو رجعنا لأصل الدين نجده 25 مليون جنية ، ونتيجة عدم الالتزام بسداد الديون ، ظلت الفوائد متراكمة 12% سنويا ، والجزء الأخر من الديون عبارة ديون التأمينات والمعاشات وهى تزيد سنويا 17% ومنذ توليت رئاسة مجلس الإدارة ونحن منتظمون في سداد التزاماتنا للضرائب والتأمينات والمعاشات وهي الالتزامات التي أهملت إدارات سابقة في الوفاء بها
**وكيف تنوي التخلص من هذه الديون ؟
ـ الجزء الحكومي هناك خطة للتعامل معه أما بالنسبة للجزء التجاري فنحن قادرون علي سداده لو عوملنا كما يعامل أي رجل أعمال متعثر
** تقول أنكم لم تحصلون على دعم من احد ، هل معنى ذلك أن المؤسسات القومية تحصل على دعم من جهات أخرى؟
ــ معرفش ، ولكن المؤكد أن الصحف القومية الكبرى لا تحصل على دعم من أحد ، لكن من الجائز بعض المؤسسات لظروفها يتدخل المجلس الأعلى للصحافة ، حتى يضمن مستحقات بعض الصحفيين ، وهو ما لم يحدث فى مؤسستنا ، فمواردنا الذاتية تكفينا
** أصدرتم الجريدة اليومية بعد توليك رئاسة المؤسسة بفترة قصيرة ودون فترة استعداد كافية ؟
ـ وقتها كانت البلد تمر بحراك سياسي بعد التعديلات الدستورية وشعرنا أن مصر في حاجة لجريدة يومية تكون لسان حال المواطن العادي كما يقول شعارها "لا حكومة ولا معارضة " ..وبحكم تاريخ المؤسسة كانت لدينا الإمكانيات والكوادر
** وكيف تري التجربة بعد ألف عدد ؟
ــ أراها تجربة ناجحة والدليل استمرارها
** تردد وقتها أن الجريدة اليومية مؤقتة وستغلق بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية ؟
ــ هذا الكلام قيل بهدف التشويش وليس من المنطقي أن ابني كيانا بهذه الضخامة لأحكم عليه بالإعدام بعد أشهر
** يقال أن زمن الصحافة القومية أنتهي وان الصحف المستقلة سرقت الأضواء منها ؟
ــ هي ليست صحفا مستقلة بل خاصة يمولها بعض رجال الأعمال بهدف "التخديم " علي مصالحهم والبيزنس الخاص بهم وهذه الصحف صنعت حراكا في الوسط الصحفي لكنها لم تزد أجمالي عدد القراء لأنها ببساطة لا تعبر عن فئات وشرائح لا زالت بلا منبر صحفي رغم ارتفاع عدد الجرائد اليومية ألي 15 بعد أن كان ثلاثة أو أربعة
**وكيف تفسر هذا الموقف ؟
ــ هناك خلط في الأدوار فالصحف الخاصة لا تعبر عن الفكر والتوجه الرأسمالي كما ينبغي منها
**يقال أن روزاليوسف هبطت في الفترة الحالية ألي ادني مستوي في تاريخها ؟
ــ هذا كلام مرسل بلا دليل أو تدقيق علمي أقول هذا رغم أيماني أن لكل مؤسسة أو كيان فترات ازدهار وفترات هبوط وتراجع
** وكيف يمكن تدقيق هذا الكلام علميا ؟
لا بد من وجود هيئة أهلية أو علمية بحثية موثوق فيها تتولى رصد أعداد وتوزيع الصحف ، فكل صاحب صحيفة يقول أن صحيفته توزع الرقم الفلاني ولكن ما هو السند والدليل على ذلك ، فأتمنى وجود هيئة مستقلة توضح أعداد كل صحيفة وتوزيعها وجميع العوامل المرتبطة بها ، وهذا سيكون مفيدا للجميع
**وما تعليقك على أن الجريدة لا توزع أكثر من ألف وخمسمائة نسخة ؟
ــ لا استطيع أن أدافع عن نفسي في مواجهة هذا الرقم لأني "شاكك "فيه ولا أصدقه من الأساس
** يقال أن سبب التراجع هو ميل الجريدة الواضح للحزب الوطني ؟
ــ أي تساؤلات تعلق بالسياسة التحريرية أرجو أن توجهها لرئيس التحرير ..فانا مسئول فقط عن الجانب الإداري
** ما سبب الشراسة الشديدة التي تتعامل بها روزا مع الأخوان المسلمين ؟
ــ دعني أتحدث عن مقالاتي ،فانا لا أهاجم الإخوان ، ولكنى أفند البرنامج السياسي للإخوان المسلمين وتوجهاتهم ، وأنا معترض عليهم من الألف للياء لأسباب كثيرة ، هذه الجماعة منذ نشأتها وحتى الآن لم تخلق حالة من السلام بينها وبين المجتمع المصري، من أيام الملك فاروق وجمال عبد الناصر والسادات وفترة الحكم الحالية،فهم في حالة صراع مع نظام الحكم اى كان حيث يبدءون علاقتهم بكل نظام جديد بالاتفاق معه وسرعان ما ينقضون عليه ، أيضا أذا دخل الدين من باب السياسة ، فسد الدين وفسدت السياسة ، وهذا ليس متعلقا بالإخوان المسلمين فقط أو بالاسلام ولكنة متعلق بالأديان الأخرى ، أسوأ الجماعات السياسية في جميع الأديان هي التي ترفع الشعارات الدينية ، فالاختلاف مع الأخوان المسلمين ليس بدعة وأنا أتذكر أن اشد الخلاف معهم كان مع سراج فؤاد الدين ، وقال لهم أذا كنتم جماعة دينية فاهجروا السياسة ، وإذا كنتم جماعة سياسية فابتعدوا عن الشعارات الدينية ، أما أن تجمع بين الاثنين ، فهذا يخل بقواعد المساواة بين المصريين ، لأنك تريد الدنيا والآخرة في وقت واحد ، وطلب منه أن يعطيه مهلة للإجابة على السؤال ، وكان وقتها يتم الموافقة قبل الثورة لإنشاء حزب سياسي على أن يتم الإجابة على السؤال ، انتم جماعة سياسية أم دينية ، فلا يصح الجمع بين الاثنين ، فلم يجب حسن البنا على هذا السؤال ولم يجب اى قيادي اخوانى عليه حتى الآن عليه و لم يثبت في العالم أن وصل تيار ديني ألي الحكم بالديمقراطية واحترم هذه الديمقراطية
** أليس من الأفضل أن تفتح حوارا معهم بدلا من الهجوم المستمر، حتى يعرف القراء حقيقتهم مثلما حدث فى الحوار مع مرشد الأخوان وقال عبارتة غير المقبولة (طظ فى مصر) ؟
- هذا يحدث بالفعل ، ومنذ صدور الجريدة والمجلة من قبلها وهى تتعرض للهجوم ، لأنها ضد التطرف بكل انواعة، فالبعض يقول أن روز اليوسف تهاجم الإسلام وهذا غير صحيح ، لان البعض لا يرى حجة فيخرج بكارت ابتزاز لروز اليوسف،و ينسى إن روز اليوسف صخرة تحطمت عليها الجماعات المسيحية المتطرفة ، أيضا خاضت معارك مع اليهود والمتطرفين ، فموقفها مع التنوير والثقافة والحضارة ومدنية الدولة ، ومع ذلك ترى أن معظم كتاب روز اليوسف من علماء الأزهر الشريف والذين يشهد لهم بعيدا عن اى شبهات
** أعود ألي الشأن المهني لاسالك عن السر في الاكتفاء بتعيين دفعة واحدة من الزملاء المحررين منذ صدور الجريدة وحتي هؤلاء لم يلتحقوا بالنقابة حتي الآن ؟
- الذين تم تعينهم بالفعل حصلوا على جوابات لإلحاقهم بالنقابة في الدفعة التي تعقد خلال أيام ، وهذه الدفعة اكبر عددا من نظيراتها في أي جريدة وهناك آخرون تم التعاقد معهم ونحن ضد سياسة التعيينات العشوائية لأنها تؤدي للانهيار
** وهل هناك موعد محدد لتعين الدفعة المقبلة؟
- على حسب ظروف المؤسسة ، وكله يخضع للدراسة والبحث ، ولا استطيع أن أقول بميعاد محدد للتعين في الدفعة المقبلة، وكل فترة والأخرى تكون هناك دراسة للعمالة الموجودة ، فمجلس الإدارة يناقش الأمر لمعرفة الظروف وبعدها يتخذ القرار ، وهو المجلس الذي يضم ستة ممثلين لأسرة التحرير
** من وجهة نظرك كيف يمكن أن تنافس الصحافة القومية الصحف المستقلة في ظل الرواتب الضعيفة؟
- هذا السؤال عكسي، رواتب الصحافة الخاصة تقتصر على أشخاص معينة ، فالصحف الخاصة لا تعطى الصحفيين رواتب ولكنها مكافآت وتعتمد على بدل النقابة وبالعكس الصحف القومية هي الأكثر استقرار وانتظاما في دفع الرواتب ، والأعلى في الأجر ،ولا تصح المقارنة بالرواتب التي تعطي لبعض المناصب في الصحف الخاصة
** اغلب الصحف تهتم بموقعها على الانترنت ، فما الموقف بالنسبة لموقع الجريدة على الشبكة؟
- سيصدر موقع اليكتروني للجريدة قريبا ، وانتهينا من وضع الدراسة للموقع ، وسيكون هناك موقع حديث ومتطور
*وما أسباب تأخر موقع مجلة روزاليوسف في ترتيب اليكسا على الرغم وجود مواقع صحف حديثة سبقتها في الترتيب ؟
Tuesday
فضيحة... أنفرادات محمد الباز في الفجر كاذبة ومسروقة من صحفيين شبان
في كل عدد من جريدة الفجر يخرج الأستاذ محمد البارز بانفرادات ومستندات لقضايا تستحق المناقشة ، ولا يعرف الكثير أن هذه الانفرادات بعيدة عنة ولا يرتبط لها بصلة ، وهذا ما كشفة الزميل محمد الغزاوى في العدد المطروح بالسوق حاليا
كان الباز قد نشر في العدد الحالي تحقيقا بعنوان (الثلاثاء الأسود في محلات التوحيد والنور ) ، وهذا التحقيق في حقيقة الأمر للزميل الشاب محمد الغزاوى ،وكان الزميل في انتظار العدد للصدور لمشاهدة انفراده ، ولكنه تفاجأ بأدراج اسم محمد الباز على الموضوع ، وبعدها ذهب إليه للاستفسار عن هذا الموقف وهل هو خطأ مطبعي ، إلا انه لاقى التعنيف من جانب الصحفي الكبير ، وهدده بمنعة عن العمل في الجريدة أذا حاول أثارة الأمر لرئيس التحرير ، ولأنه متمسك بحقه ،ذهب بالفعل للأستاذ عادل حمودة رئيس التحرير ، حتى يخبره بما حدث ،الأمر الذي استفز عادل حمودة من تصرف محمد الباز ، لأنها ليست المرة الأولى ، حيث قام سابقا بالسطو على انفراد احد الصحفيين الشبان في جريدة الخميس ونشرها في جريدة الفجر وهو الموضوع الخاص بتصوير مقر الأخوان المسلمين ، وأيضا الزميل احمد سعد في جريدة الغد
عادل حمودة وعد الغزاوى بحسم الأمر مع الباز وايقافة عند حدوده في السطو على انفرادات الصحفيين الشبان ، على ألا يثير هذا الأمر مع احد ، وبعدها سافر الصحفي إلى بلدة بعد مروره بأزمة نفسية سيئة اثر ما فعلة الباز ، ومدونة الوسط الصحفي العربي في أطار كشفها لفساد وتجاوزات الصحفيين تقدم هذه الواقعة لأصحاب الأقلام الشريفة للتعليق عليها ، وتطلب من نقابة الصحفيين التدخل لحسم هذه المهزلة التي تتكرر في الوسط الصحفي
وانتظرونا على "شبكة الصحفيين العرب" لكشف ملفات وتجاوزات محمد الباز في صوت الأمة والفجر
Monday
قناة العربية تتحدث عن مدونة الوسط الصحفى العربى وتستعين بموضوعات منشورة بها
..صحافة مصر الجديدة والقديمة تتنافس على مليون قارئ وتواجه الموت ) إلى مدونة الوسط الصحفي العربي ووصفتها بأنها لفتت أنظار الباحثين عن خفايا الصحافة المصرية ، كما استعانت في تقريرها بموضوعات منشورة على المدونة ،خاصة بأرقام توزيع الصحف اليومية والأسبوعية ، وجاءت في تقريرها الذي أعده الأستاذ فراج إسماعيل من دبي
لهذا السبب استطاعت مدونة باسم "الوسط الصحافي العربي" يحررها الصحافي الشاب أشرف شحاتة، لفت أنظار الباحثين عن خفايا الصحافة المصرية، وتمكّن من اجتذاب اهتمامات كبار مموليها ليتحدثوا إليه في مدونته مثل صلاح دياب ناشر "المصري اليوم"، وهشام قاسم الذي ساهم في تأسيسها وكان عضواً منتدباً فيها.
ولمتابعة الموضوع كاملا على قناة العربية على الرابط التالي
انتظرونا الأربعاء المقبل ... كرم جبر في حواره لمدونة الوسط الصحفي العربي يكشف بالأرقام ديون روزاليوسف
تقرأ فيه
حقيقة هبوط روز اليوسف في الفترة الحالية
تأثير الحزب الوطني على المؤسسة
أسباب هجوم روز اليوسف على الأخوان المسلمين
حقيقة توزيع روز اليوسف لألف و400 نسخة
موعد الدفعة المقبلة من التعينات
تأثير الصحف المستقلة على الصحافة القومية
أرقام ديون روز اليوسف الحقيقة
متى ينطلق الموقع الأليكترونى لجريدة روز اليوسف
أسباب تأخر موقع مجلة روز اليوسف في إحصائيات اليكسا
Saturday
محمود البوسيفي نقيب الصحفيين الليبيين السابق فى حوارة لمراسل مدونة الوسط الصحفى العربى من ليبيا
* نحن تعوزنا في حواراتنا ثقافة حق الأختلاف .
* الدولة لا تثق في الصحافة المستقلة عنها . ولذلك لا تريدها .
* أوضاع الصحافة في ليبيا كان ينبغي معالجتها دون تدخل أطراف خارجية .
* أنا على أية حال من الرافضين قطعيا للأستقواء بالخارج .
- لم تقم اللجنة بأية خطوات، ذلك أنها لم تجتمع .
* آثار بيان المثقفين ردود أفعال واسعة بين معارض ومؤيد للفكرة،ماهو تقديرك الشخصي لفكرة البيان،وهل تعتقد بأنه سوف يكون سند للجنة في علمها،أم أن اللجنة سوف تعمل على تجاهل مطالب المثقفين؟
- هذا الجواب مؤجل إلى حين اجتماع اللجنة . وفى تصورى أن اللجنة ستناقش جميع الموضوعات الخاصة بالصحافة وسيكون من الضروري التطرق إلى ما طرحه البيان, حتى في حالة عدم صدوره .
* لماذا لم يصدر عن لجنة دراسة أوضاع الصحافة أي بيان رسمي للرد على مطالب الموقعين؟
- لأنها لم تجتمع .
* عقب نشر البيان صدر بيان مجهول على شبكة الإنترنت بعنوان (حرمات ليبيا أولاً) اتهم الموقعين بالخيانة والعمالة. هل كان رد غير مباشر على البيان في تقديرك؟
- هو رد شخصي على الأرجح . ولا أميل حقا إلى الأستنجاد بمفردات التخوين والعمالة في الحوار . نحن تعوزنا في حواراتنا ثقافة حق الاختلاف . وهذا يقود الطرف الاضعف لخلط الأوراق باللجؤ إلى تلك المفردات .
* وقعت على البيان شخصيات تنتمي إلى تشكيلات المعارضة في الخارج ،هل لديكم مشكلة في هذا الجانب؟وماهي الخطوات التي تتوقع أن تتخذها لجنة الصحافة للتعامل مع توقيعات هذه الشخصيات؟
- التوقيع تم على الشبكة الدولية . وليس بوسع اللجنة التعاطي مع هذا الأمر . وأنا أرى أن المسألة تخص أوضاع الصحافة في ليبيا التى كان ينبغي معالجتها دون تدخل أطراف خارجية .
* ضمن مطالب المثقفين توسيع دائرة الحوار والنقاش حول الصحافة ،هل أنت مع هذا المطلب؟ وهل لديكم معلومات عن عقد مؤتمر وطني حول الصحافة؟
- لا توجد لدي أية معلومات عن مؤتمر وطنى في الخصوص . وأنا أؤيد بكل تأكيد توسيع دائرة الحوار والنقاش حول الصحافة ... إذا كنا قد قمنا بتوسيع الملكية الاقتصادية فكيف نرفض توسيع المعرفة ؟.
* منذ عشرات الأعوام وموضوع الصحافة في ليبيا حديث الساعة!!! ولم تتوقف المطالبات بضرورة الانفتاح على هذا الملف،في مصلحة من يصب غياب الصحافة عن الساحة؟
- الصحافة حاجة ضرورية . ولم يعد من الجائز تجاهل أهميتها وضرورتها . وفى تقديري غيابها لا يصب إلا في أودية الأطراف التى تخشى من الرأي العام.
* وجهت انتقادات للجنة دراسة أوضاع الصحافة برئاسة الدكتور البغدادي المحمودي،وكان الانتقاد الأبرز بأن بعض أعضاء اللجنة غير مؤهلين للعمل في اللجنة،وأن وقت البعض من المسئولين في اللجنة لا يسمح حتى بالاجتماع لساعات؟
- حتى الآن يمكننا القول أن الانتقاد الثاني صحيح تماما . أما عن مسالة عدم أهلية البعض . فهذه مشكلة ليبية على أية حال وتنسحب على معظم القطاعات .
* هل تعتقد بأن الدولة جادة في إطلاق الحريات الصحفية والإعلامية ؟
- لا أعتقد أن الدولة عازمة على ذلك . ثمة بوادر مشجعة أشبه بالغيوم ... لكنها تظل مجرد بوادر لا تشي بالمطر.
* من وجهة نظرك أين تقف معضلة الصحافة في ليبيا،بعض المهتمين يقولون بأنها أزمة خطاب أيدلوجي لم يعد يصلح للحاضر؟
- لم يعد الخطاب الايدولوجى مهيمنا إلى هذا الحد . المسالة في تقديري تعود إلى الثقة ... الدولة لا تثق في الصحافة المستقلة عنها . ولذلك لا تريدها . وهذا هو ما يدعو للعجب .
* أستاذ محمود ننتقل إلى محور ثان يتعلق بفترة عملكم أميناً للرابطة العامة للصحفيين الليبيين.في مقال لأمين النشاط بالأمانة العامة الحالي ناصر الدعيسي هدد بالكشف عن ملفات ما وصفها فترة (الشنطة) قبيل تقديم استقالته في إشارة واضحة إلى مرحلتكم،ولماذا التهديد في هذا الوقت بالذات؟
- فترة عملى بالرابطة العامة للصحفيين كان كل همي حول الحصول على قانون جديد للصحافة ينسجم مع العصر ويستجيب إلى اشتراطاته ... كان همي نقل وضع التنظيم المهني من ضحالة دور الرابطة إلى فضاء النقابة ... والتي هي تنظيم مطلبي يدافع عن حقوق الأعضاء . وأعترف بأنني أخفقت في ذلك ... أسباب الأخفاق تعود أولا إلى رفض الدولة وثانيا إلى ضعف الأعضاء . النقابة القوية قوية بأعضائها ووعيهم النقابي وهو المفقود للأسف في الوسط الصحفى . . رفضت أثناء مسؤوليتي اللهاث وراء السيارات والمكاسب لرفضي تسطيح الأمر . وقلت لجميع المسؤولين أن الصحفيين يريدون القانون والنقابة ولا يريدون شيئا غيرها... أما بخصوص السيد الدعيسى وتهديده بالكشف عن ملفات ((.....)) فأرجو ممتنا منه ومن أى زميل آخر تقديم هذه الملفات ليس فقط لوسائل الأعلام ولكن للنيابة العامة والأجهزة الرقابية . و (( الشنطة )) كانت خالية إلا من الأوراق ولم تتلوث بأى شىء يهين هذه الشريحة المحترمة .
* هل لديكم مخاوف من تصريحات الدعيسي، نود منك أن توضح لنا ردك المباشر على هذه الإشارات ؟ وماهي الملفات التي أشار الدعيسي بالكشف عنها؟
- مخاوفي الوحيدة تنحصر في استمرار ضم الزملاء الإعلاميين إلى رابطة الصحفيين . وتأخر صدور القانون . وتأخر انتقال الرابطة إلى وضع النقابة . هذه هي مخاوفي . ولا أخشى من أى تهديد من أيا كان .
* منذ التصعيد الأخير نلاحظ مسلسل الاستقالات لم يتوقف،إضافة إلى الاتهامات المتبادلة على شبكة الإنترنت أين تكمن المشكلة في رابطة الصحفيين..؟ هل في الأمين الحالي عاشور التليسي أم الأعضاء أم القانون؟
- الوضع الصحفى في ليبيا يعانى من جملة من العراقيل أهمها في رأيي القانون . وبعد القانون لابد من ترتيب يوفر مناخا للتدريب النقابي لتأمين الوعي بأهميته وذلك بالاستعانة بمنظمة العمل العربية والدولية والاتحاد العام للصحفيين العرب والاتحاد الدولي للصحفيين . .أما بخصوص الاستقالات فالسيد الدعيسى نفسه قال أنه سوف يستقيل . وعن الاتهامات على شبكة الانترنت بين الزملاء فهذه من طبيعة الحراك في وسط يخلو من الشفافية . وبالمناسبة وفى شأن ما يتسرب أحيانا في هذا الشأن أؤكد للجميع وهذه ربما المرة الثالثة التى أطرح فيها أن الرابطة العامة للصحفيين أثناء قيامى بمهام الأمانة بها لم تتلق درهما واحدا من أية جهة سوى مبلغ عشرة آلاف دينار عند تأسيسها من شؤون النقابات تم الصرف منها على المؤتمر الأول للصحفيين الليبيين (( صبراته 1992 )) وعلى العدد اليتيم لصحيفة الصحافة ومعاونة بعض الصحفيين في ظروف الوفاة . وكنت والزملاء في الأمانة نسافر في مهام تتعلق بالرابطة دون الحصول على قرارات إيفاد .ولابد هنا من الإشارة إلى أن الأستاذة فوزية شلابي قامت عندما كانت تتولى أمانة الأعلام والثقافة بتقديم مبلغ عشرة الآف دينار لتسديد اشتراكات الرابطة في الاتحاد العام للصحفيين العرب في النصف الثاني من عقد التسعينيات،وفي هذا الشأن أشير إلى أن مساعي بذلت في 2005 مع أمين المالية حصلت الرابطة على مبلغ مماثل للاشتراكات ،وتم تحويله إلى المندوبية بالقاهرة.واستلم الأمين الحالي للرابطة أمر تسليمه للإتحاد،وعندما سألت الأمين المالي بالإتحاد أخبرني أنه لم يستلمه علماً بأن الرابطة الحالية قامت هي الأخرى بتحويل مبلغ آخر للاتحاد كاشتراكات غير أن المبلغ الذي قمنا نحن بتحويله لم يصل للاتحاد حتى الساعة،ومن يملك غير ذلك في شأن الدعم المالي للرابطة السابقة ، ومن يملك غير ذلك من أية جهة عليه كشف ذلك علنا . واستطاعت الرابطة الحصول على موقع الأمين المساعد للإتحاد العام للصحفيين العرب لثلاثة دورات متتالية وهو الأمر الذى لم يحدث في تاريخ الاتحاد . وعلى موقع النائب الأول لرئيس اتحاد الصحفيين الأفارقة . وعضو الهيئة التنفيذية للمنظمة العالمية للصحفيين قبل توقف نشاطها . حتى السيارات الخاصة التى تم منحها لأمناء النقابات والروابط لم نسعى ورائها ولم نتوسلها ولذلك لم نحصل عليها . وتاريخي في وكالة الجماهيرية للأنباء والإذاعة والاعلام الخارجي وفى العمل الخارجي (( المركز الثقافي الليبى في أنقرة ومكتب الأخوة في لبنان )) وفى مجلة المؤتمر يؤكد مدى تمسكي بثوابت العمل المهني الذى وبشهادة الجميع لم يتلوث بأى شبهة من أى نوع .
* هل كان لمؤتمر الشعب العام،أو بعض المتنفذين وراء خروجك من الأمانة العامة للرابطة،وهل تود أن تتقدم للترشح في المرحلة القادمة؟
- ما حدث بالضبط ... هو رفضي لقرار أمانة شؤون النقابات بمؤتمر الشعب العام (( وهو ما لا تملكه في واقع الأمر )) بضم شريحة الإعلاميين إلى رابطة الصحفيين وذلك بهدف استغلال الكم العددى من الإداريين والفنيين في حسم نتائج التصعيد . فقدمت استقالتى علنا وأبلغت بها أمانة مؤتمر الشعب العام رسميا . وقبل الشروع في التصعيد بالشعبيات نشرت الصحف الدعوة للتصعيد دون الإشارة للإعلاميين ((,,,,)) فدخلت للتصعيد في شعبية طرابلس (( حيث الصحافة والصحفيين في ليبيا )) ونجحت رغم المنافسة الشريفة بيني وبين عدد من الزملاء الأعزاء . وفى التصعيد الأخير اكتشفت أن الإعلاميين مازالوا ضمن الرابطة فانسحبت . وأثناء التصعيد الأخير جرى تنظيم دورة تثقيفية ((.....)) للحاضرين حضرت جانبا منها . وفى جلسة حضرها أمين شؤون المؤتمرات و حضرها الأخ المنسق العام للقيادات تحدثت عن كل شىء (( القانون , النقابة , ضم الإعلاميين دون التنسيق مع أمانة الرابطة ..الخ الخ )) وقلت أن 90 في المائة من الحاضرين هنا هم من الإداريين والفنيين ولا علاقة لهم بالصحافة ... كانت السجلات عندما كانت الرابطة فقط للصحفيين لا تضم أكثر من 350 عضوا . والآن يتجاوز عدد الأعضاء رقم 3000 ((.....))... وأذكر أن أمين النقابات قال لي بعد الجلسة (( أنت يا بوسيفي مانك فاهم شىء )) كان ردى .. الواضح أنني فاهم أكثر من اللازم . هذا ما حدث بإختصار .
* من المسئول عن تخلف الصحافة في ليبيا طيلة هذه الأعوام،وهل تعتقد بأن الدورات للصحفيين في مصر وتطوير المطابع كفيلة بتطوير عجلة الصحافة،أم أن ضرورة تغيير الخطاب أهم الأساسات في الوقت الحاضر؟
- من يتابع الوضع الصحفى في ليبيا وتاريخه سيكتشف الخلل . كانت صحافتنا متطورة ومحترمة . التجارب التى خاضتها كانت محاولة لقراءة الأمر بشكل مختلف لكن النتائج لم تكن في مستوى الطموح . ولذلك جاءت تجربة صحيفة الصحافة التى أصدرتها الرابطة في 8/1/1992 .(( عدد واحد)) التى عجلت في تقديري بعودة المؤسسة (( الهيئة بعد ذلك )) العامة للصحافة ومحاولة ترقيع الوضع الصحفى . . وكنت أقول دائما أن الخطاب ليس مسؤولا عن انحدار وتردى الوضع الصحفى ... الصحافة الليبية تعوزها الصحافة ... المهنة ... الوعي ... الإمكانيات الخ الخ .
* هل حان الوقت لتفعيل قانون المطبوعات،وهل من وجهة نظرك الأحداث الإقليمية والعربية والدولية سوف تعجل من اتخاذ قرارات لإطلاق الحريات الصحفية في البلد؟
- نحن في حاجة لقانون جديد . القانون القديم (( 72/76)) كسيح وهزيل ومزدحم بالأحكام المغلظة . إضافة إلى كونه مكتظ بمفردات لم تعد هي نفسها موجودة (( الاتحاد الاشتراكي العربي , الوزير , الخ الخ )). وأنا على أية حال من الرافضين قطعيا للأستقواء بالخارج . وارى أن بناء الصحافة الليبية شأن ليبي .على الليبيين القيام به . علما بأن الوقت لا يسعف أحد . فالرأي العام الليبي يشكل الآن بواسطة وسائل أعلام خارجية .
* تأتي ليبيا في كل عام ضمن قائمة الدول القامعة للحريات الصحفية والإعلامية ...ماهو تعليقك على هذا التقييم؟
- وجود قانون حقيقي وصحافة مستقلة وحده من يلغى موقعنا الحالي في هذه القائمة .
* بعد عقدين دخلت منظمة مراسلون بلا حدود ليبيا،واعتبر المسئولين في الأمانة العامة لرابطة الصحفيين زيارة مينارد إنجاز ،ماهو تعليقك؟
- نتائج الزيارة هي ما يجب الحديث حوله وليس الزيارة في حد ذاتها . وللعلم لم أتلق أثناء مهامي كأمين للرابطة (( 12 سنة )) أية رغبة من المنظمة لزيارة ليبيا.
* هناك مشكلة حقيقية تواجهها الصحافة في ليبيا تتركز في غياب الثقة بين المواطن والصحافة،في اعتقادي المواطن لا يعرف حتى أسم الصحف الليبية،وشبكة الإنترنت وفرت هذا الجانب ،ورغم محاولات عديدة تبذلها المؤسسات الإعلامية ولكن تبقى محاولات لا ترتقي إلى مستوى المشكلة،كيف يمكن الخروج بحلول تعالج الواقع المتخلف للصحافة؟
- الصحافة الليبية (( رغم أحترامى للجهود التى تبذل )) تحتاج إلى أعادة بناء شاملة , كنت اقترحت كتابة وفى مداخلات عديدة بضرورة أن يتم تحويل الصحف القائمة حاليا إلى شركات مساهمة تحتفظ الدولة بنسبة 25 في المائة من أسهمها وتطرح البقية للاكتتاب العام . على أن لا يحصل أى مكتتب على أكثر من نسبة 10 بالمئة . وأن يتم حصول هذه الشركات على تسهيلات مصرفية وائتمانية للتأسيس القوى . وأن تحصل على نسبة من الإعلانات الإدارية والخاصة . وعلى اشتراكات . وعلى تخفيض في أسعار الورق . وبعد هذه الخطوة يتم السماح بظهور الصحافة المستقلة وفق قانون يضبط مسائل التمويل وخلافه . القانون هو الفيصل وهو الضامن . وهو المطلوب .
Friday
لماذا الهجوم على المصري اليوم؟
أيضا وجدت هذا السؤال في العديد من المدونات ومواقع الانترنت وكان أخرها في مدونة يوميات أديب مصري للأديب محمد حجاج وقال على مدونته
أثناء تجولي على الانترنت وقعت أمامي مدونة اسمها الوسط الصحفي العربي, في الحقيقة المدونة كانت صدمة بالنسبة لي, المدونة بالكامل تكاد تكون مسخرة للهجوم على المصري اليوم وبعض الشخصيات فيها بأعينهم, لا أعرف أحد في المصري اليوم, إلا أنى لا أنكر أنها الجريدة اليومية الأولى التي أحترمها في مصر, ولا ينكر أحد ذلك, أما بخصوص الفساد الفظيع الذي يتكلم عنه الأستاذ صاحب المدونة, وله الحق في أن يقول رأيه كيفما يشاء, كما أن لنا الحق في ذلك, فلا يوجد مكان في مصر على وجه الخصوص خالي من الفساد, ولكن تختلف درجاته, وبالتأكيد ما يقوله الأستاذ فيه شيء من الصحة وإن كنت أعتقد أن أغلبه فيه تحامل, إلا أن المصري اليوم بالتأكيد تعلم بما يكتب عنها, وعليه فإذا كانت جريدة جادة محترمة حقا, فعليها أن تعدل من ميزان الأمور بداخلها, فأنا كقارئ للمصري اليوم قد أصبت بصدمة لا أنكرها وأنا أقرأ ما أقرأ, ليس من أجل المصري اليوم وحدها, ولكن من اجل ثقة عز أن تعود .
أما عن سبب هجومي على المصري اليوم فيعود لأسباب كثيرة
أولا : أن المصري اليوم أعلنت في حملتها الدعائية ، أنها جريدة تحترم القارئ ، وهذا غير صحيح وببساطة شديدة ، كيف تقول ذلك وهى لا تحترم العاملين بها ، وقامت بفصل العديد من الزملاء وإجبار الآخرين على الاستقالة أو نقلهم لمكتب أسوان ، ألا تتفق معي عزيزي القارئ أن الجريدة التي تفصل 17 صحفي دفعة واحدة ، بالرغم من أنهم مؤسسين الجريدة تستحق أكثر ما أفعلة
ثانيا : قبل شروعي في أنشاء هذه المدونة ، كان زميلي صابر مشهور أيضا يحارب فساد وتجاوزات المصري اليوم في مدونته (الوسط الصحفي) التي أغلقها بسبب محاربة مجدي الجلاد له في لقمة عيشة ، وقام بالاتصال بإبراهيم المعلم رئيس مجلس أدارة جريدة الشروق التي يعمل بها ليفصله عن العمل ، ولكن الشروق أنصفته واعادتة إلى العمل مرة أخرى ، ولذلك قررت الاستمرار في محاربة تجاوزات وفساد المصري اليوم ، حتى ولو كلفني هذا حياتي
ثالثا : الأعيب صلاح دياب مع العاملين بالجريدة ، ويظهر على انه رجل ملاك ولا يعرف ما يدور بداخلها ، وهو يعلم بكل كبيرة وصغيرة بداخلها ، فهذا يعنى مشاركته للفساد الذي يستورده من أمريكا
رابعا : رئيس التحرير الذي يطيح بأستاذة أنور الهوارى ليشغل منصبة ، بعد أن قدم له فرصة عمرة ، ألا يستحق الهجوم
خامسا : عندما يساند مجدي الجلاد رئيس قسم الفن في التحرش الجنسي بإحدى المحررات ،ولم يكلف نفسه في التحقيق معه ، أليس هذا فساد يستحق محاربته بشدة
سادسا : عندما يجرى رئيس التحرير حوارات مع شخصيات معينة لتحقيق مصالح خاصة به ، ويبتعد عن مصالح الرأي العام ، ألا يستحق محاربته
سابعا : رئيس التحرير عندما يكلف المحررين بالعمل في البرامج التليفزيونية ، من اجل تلميعه وخروجه على شاشات التليفزيون على انه نجم اعلامى ، بدون حق ، فلو لاحظنا أن جميع البرامج التي تستضيف مجدي الجلاد ، اغلبهم عاملين في المصري اليوم
ثامنا : عندما تقوم المصري اليوم بتلميع نبيل البوشى منذ 2006 وإلصاق صفات ومناصب له غير حقيقية ألا يثير الشبهات ومن حقنا أن نكشف ألاعيبها ، حتى يدرك الرأي العام صحة ما تقوله هذه الجريدة
وأشياء أخرى كثيرة ، وحتى أتحاشى هذا السؤال من الكثير ، ابتعدت عن رصد أحوال المصري اليوم في موضوعاتي الأخيرة ، لاننى في مرحلة تطوير للمدونة ، والتي أحولها بأذن الله إلى موقع اليكتروني بعنوان "شبكة الصحفيين العرب" ينطلق أول يوليو المقبل ، وسيكون مفاجأة لكل الصحفيين العرب
Thursday
انفراد اليوم السابع بالتغيرات الصحفية باطل
لاحظ فرق التوقيت فى مدونة الوسط الصحفى العربى للحكم على انفراد اليوم السابع
Wednesday
تغييرات صحفية بمفاجات محدودة
اولا مؤسسة الاهرام
1- اسامة سرايا - رئيس تحرير جريدة الاهرام
2- افكار الخرادلي - نصف الدنيا
3- عاصم القرش - الاهرام ويكلي
4- عبدالعاطي محمد - الاهرام العربي
5-لبيب السباعي - الشباب
6- طارق حسن - الاهرام المسائي
7- انور الهواري - الاهرام الاقتصادي
8- عصام عبد المنعم - الاهرام الرياضي
9- جمال غيطاس - لغة العصر
10- ماجدة الجندي - علاء الدين
11- اسامة الغزالي حرب - السياسة الدولية
12- محمد سلماوي - الاهرام ابدو
13 سيلفيا النقادي - البيت
14 -د.هالة مصطفي - مجلة الديموقراطية
ثانيا مؤسسة اخبار اليوم
1- ممتاز القط - رئيس تحرير اخبار اليوم
2- محمد بركات - الاخبار
3- رفعت رشاد - اخر ساعة
4- نوال مصطفي - كتاب اليوم
5- خالد اباظة - اخبار السيارات
6- جمال الغيطاني - اخبار الادب
7- فتحي سند - اخبار الرياضة
8- محمود صلاح - اخبار الحوادث
9 - امال عثمان - اخبار النجوم
10 – مؤنس الزهيري - مجلة بلبل
ثالثا مؤسسة دار التحرير
1- محمد علي ابراهيم - رئيس تحرير الجمهورية
2- خالد امام - رئيس تحرير المساء
3- مني نشأت - شاشتي
4-رمضان عبد القادر - الاجيبشيان جازيت
5- علي هاشم - كتاب الجمهورية
6- محمد جاب الله - الكورة والملاعب
7- محمد نور الدين - حريتي
8- مجدي سالم - عقيدتي
9- متولي البرديسي - البروجريه
رابعا مؤسسة دار الهلال
1- حمدي رزق - رئيس تحرير مجلة المصور
2- عادل عبد الصمد -الهلال
3- ابتسام غانم - توم وجيري
4- د.شهيرة خليل - سمير
5- ربيع ابو الخير - طبيبك الخاص
6- فوزي ابراهيم - الكواكب
7- ايمان حمزة - حواء
خامسا مؤسسة روزاليوسف
1- عبدالله كمال - رئيس تحرير مجلة وجريدة روزاليوسف
2- محمد عبدالنور - صباح الخير
سادسا مؤسسة دار المعارف
مجدي الدقاق - رئيس تحرير مجلة اكتوبر
سابعا وكالة انباء الشرق الاوسط
عبدالله حسن - رئيس تحرير الوكالة
ثامنا دار التعاون
1- حسن الرشيدي - رئيس تحرير المسائية
2- ابراهيم البوشي - التعاون
3- هاني البنا - المجلة الزراعية
تاسعا مؤسسة دار الشعب
1- محمد يوسف العزيزي - رئيس تحرير جريدة الرأي للشعب
فيديو...احمد المسلمانى وبرنامجه "الطبعة الأولى" يتحدث عن مدونة الوسط الصحفي العربي
Tuesday
مشروع "ميديا كلاود" يرصد حالة الإعلام الاليكتروني
ويقوم مشروع "ميديا كلاود" بالسماح لزوار الموقع تحليل قاعدة البيانات. وصمم المشروع لتقييم أي نوع من الأخبار تقوم بنشرها وسائل إعلام معينة وفي أي منطقة في العالم يهتم الناس بالأخبار والدور الذي يلعبه القارئ من خلال نشر التعليقات والتغطية التي يقوم بها المدونون مقارنة بوسائل الإعلام التقليدية.
Monday
رئيس التحرير التنفيذى لجريدة النهار يكتب مقالة الرئيسى عن مدونة الوسط الصحفى العربى
Sunday
تابعوا المدونة فى الطبعة الاولى بعد قليل
إبراهيم عيسي رئيس تحرير الدستور فى حوارة لمدونة الوسط الصحفى العربى يفضح اكبر أكذوبة في الصحافة المستقلة ويكشف أسرار نجاح جريدتة
ــ الجدعنة في الصحافة إن تخلق نجوما وكوادر وهو ما لا يستطيع احد منافستي فيه
ــ إدارة التوزيع في الأهرام مخترقة لصالح المصري اليوم وأرقام دياب ليست صحيحة
- هشام قاسم من الخبراء القليلين في مصر وعندما يتكلم لابد إن نستمع
ـ صلاح دياب ينفق الملايين ولا يرسل صحفيا لمواقع الإحداث
- ساويرس من اقرب الأشخاص إلى قلبي في ساحة رجال الإعمال
ــ عداوة عبدالله كمال معلنة وهذا أفضل من بعض من يدعون صداقتي
- كيف يكون صلاح دياب معارضا وهو شريك لصهر الرئيس
ــ لماذا يشتري رشيد الدستور وهو يدعم المصري اليوم ب219 إلف يورو
ـ في المدونات أنت تصنع قوانينك وبعضها لا يصلح إلا لضهر الحمام
حوار : أشرف شحاتة
وفي حواره معنا بمكتبة لمدة ساعتين لعب إبراهيم كعادته لعبة "الحد الاقصي " التي يجيدها ، فالرجل الذي اعتاد إن يمارس حريته في التفكير والكتابة إلي أقصي حد متاح تحدث معنا عن تجربته وعن أحوال الصحافة المصرية كاشفا ما لا يجروء غيره علي كشفه
* أستاذ إبراهيم ..أحبت مدونتنا إن تشاركك احتفالك باليوبيل الفضي لعملك في الصحافة علي طريقتنا الخاصة فاسمح لنا أولا إن نطل علي المشوار والتجربة ؟
- بالفعل مرت علي 25 سنة في بلاط صاحبة الجلالة ، وما زلت اذكر كيف عملت سكرتيرا لتحرير روزا ليوسف وعمري 22 عاما وأصبحت مساعدا لرئيس تحريرها الفعلي آنذاك عادل حمودة وأنا في السادسة والعشرين واستقلت منها عام 95 كي أؤسس الدستور التي حركت المياه الراكدة في الصحافة المصرية
* بمعني ؟
ـ عقب رسوخ مدرستي روزا وإخبار اليوم تجمد المشهد الصحفي المصري حتى ظهرت الدستور وقدمت "نفسا "جديدا ،كنت وقتها في الثلاثين من عمري ومعظم العاملين معي كانوا مقاربين لي في السن فقدمنا صياغة مختلفة فيها سخرية العامية وروح الجدل وبعد الدستور اختلفت الصحافة في مصر، وعندما أغلق الدستور عام 98 ،بدا الأمر وكأنه منزل تم هدمه ،وكل شخص يأخذ منة حجرا ليضعه في مكان أخر ربما لا يكون مناسبا ، وأصبحت هناك نسخ مقلدة ومزورة من الدستور ، ومعظم رؤساء التحرير الحالية تخرجوا من الدستور،وكان من الصعب إعادة التجربة مرة أخرى ، لان الظروف تغيرت ، و ازعم إن المدونات هي صورة من تأثير جريدة الدستور
* وهل استمر هذا التأثير الطاغي للدستور؟
- بالطبع مازال مستمرا حتى هذه اللحظة وسأضرب لك مثالا ..الدستور أحيت فن الكاريكتيربعد إن كان قد مات في الصحافة المصرية ومن شدة نجاحنا قامت جريدة المصري اليوم بانتزاع القسم بأكمله لتزرعه في تربتها وهي بالمناسبة واقعة غير مسبوقة في تاريخ الصحافة المصرية منذ أيام محمد علي عندما أسس الوقائع المصرية
* فتحت موضوع المصري اليوم مبكرا ..وكنت انوي إن أسالك عن المنافسة بينها وبين الدستور ؟
- صلاح دياب ينافسنا بأسلوب "الحلوانية " الذي يدير به محلات لابوار حيث يبادر ب"خطف " إي حلواني يلمع اسمه لدي المنافسين وهذا الأسلوب تجاري بحت ولا علاقة له بالـ "مهنية " ،وإنا لا استطيع بإمكانياتي المادية إن أجاريه مثلا كاتب لامع كان يحصل على إلفي جنيه في الدستور ، أخذته المصري اليوم ب15 إلف جنيه ،الأستاذ جلال عامر كان يكتب في البديل كل يوم بدون مشاكل ، بعد تقديمه في الدستور ب 6 أسابيع أخذه صلاح دياب بأربعة إضعاف ما كان يتقاضاه ، الجدعنة في الصحافة إن تخلق مهنة وتخرج نجوما وليس إن تستقطب الناجحين من الصحف الأخرى ، وهذه النقطة لا تستطيع اى صحيفة إن تنافسني فيها، والمصري اليوم تحديدا والتي تدار بطريقة لابوار
* لكن المنافسة تظل مشروعة طوال الوقت ؟
- المنافسة بهذه الطريقة مشروعة في اى مجال إلا الصحافة ، وأنا مقتنع بالتنقل بين الصحف واراها طبيعية، التنوع والتعدد هو أمل الصحافة المصرية في التقدم ، والتقاطع في مصالحنا فالشروق مصلحتها تختلف عن المصري اليوم تختلف عن الدستور
وكراصد لأحوال الصحافة عبر مدونتك ، مثلا ترى تغطية المصري اليوم لإحداث غزة و كيف إن الفارق بينها وبين تغطية الأهرام لا يرى بالعين المجردة ،ولكن الدستور تخزق العين ، وهنا اختلاف الموقف ، يصب في مصلحة القاري
* رغم وصفك لأسلوب صلاح دياب في المنافسة إلا انك لا تنكر كونها صحيفة ناجحة ؟
- ومن وجهة نظري يعود 70% من نجاح المصري اليوم لصلاح دياب لتفرغه للجريدة،وإنفاقه عليها وافكارة التجارية لكنه رغم ذلك لم يقدم جديدا من الناحية المهنية ، المصري اليوم ليست إلا النسخة الأكثر تطورا لجريدة الإخبار، فالأشياء اللاذعة في المصري اليوم هي ما يكتبه بلال فضل وجلال عامر وعمرو سليم وعلى سالم وكلهم أخذهم دياب من الدستور .
* في حواري مع الناشر هشام قاسم قال عن المصري اليوم كلاما مماثلا ؟
- هشام قاسم من الخبراء القليلين في مصر وعندما يتكلم لابد إن نستمع ، فهو ناشر كبير وله دور كبير في صناعة الصحف في مصر وبالتحديد المصري اليوم وعلى كتفة نهضت ، فالمصري اليوم على المستوى السياسي محايدة وليس لها موقف ، وهذا الحياد وهم ، فهناك بعض الأسماء لا تستطيع المصري اليوم الاقتراب منها ، فهل صلاح دياب وساويرس محايدين ، فأفضل ما في ساويرس وضوحه والإعلان عن موقفة حتى ولو يعرضه للانتقاد ، من اقرب الأشخاص إلى قلبي في ساحة رجال الإعمال، والأكثر ثقافة ووضوحا ، فكيف يكون صلاح دياب معارضا وهو شريك لصهر الرئيس ، ولا أرى اى ليبرالية في الجريدة ، والليبرالية وهم أخر ، فالليبرالية هي موقف الجريدة وليست أسماء من يكتبون في صفحة الرأي واعتقد إن الدستور هي أكثر الجرائد ليبرالية
* البعض يتهمه بأنه "جورنال تحريضي "؟
- من يقول هذا الكلام لا يفهم في الصحافة ، ولكن ممكن إن يفهم في الخضار أو الفاكهة، ، فكلمة تحريض هي تعبير امني سخيف يستخدمه بعض الزملاء الصحفيين لإيهام القاري إن الصحف ذات الموقف السياسي الواضح والمعلن والذي لا يوجد بة مراوغة جرائد تحريضية
* متى تتجاوز الدستور الفارق بين التوزيع اليومي والاسبوعى؟
- بالطبع هناك فرق بين توزيع إخبار اليوم وجريدة الإخبار ، والأهرام وعدد الجمعة، فعندما تضع خطتك تضع في اعتبارك التوزيع الاسبوعى واليومي، و عندما تحدثت مع الأستاذ هيكل ،بشان تحويل الدستور الاسبوعى ليومي ونجرب نفس تجربة إخبار اليوم التي صدرت في 44 والإخبار في 52 ، قال لي هيكل "في تجربتنا اليومي كنا على وشك الإفلاس وأنقذتنا ثورة يوليو "، وعندما أصدرنا الدستور اليومي كنا نضع في دراساتنا إن الاسبوعى هو الذي يصرف علي اليومي ، وعصام فهمي مختلف عن جميع أصحاب الصحف ،لأنه لا يعمل سوى في الصحافة وليس لدية مصانع أو شركات ، وهو ينفق على الجور نال من التوزيع وجلب الإعلانات، ولذلك فنحن الأضعف مرتبات، والأقل ميزانية، والتي لا تتجاوز 165 إلف جنيه شهريا، في مقابل صحف منافسة ميزانيتها مليون و20 إلف جنية وأخر مليون و300 إلف جنية ونحن نصارع عصام فهمي لنرفع الميزانية الى0 20 إلف جنيه ، فهو يصرف من عرق جبين الجور نال ، وليس من مكان أخر ، ولذلك وضع في الدراسة إن الاسبوعى يصرف على اليومي، وان يحقق اليومي مصاريف الطباعة وتحقيق هامش ربح يصل بين 6 – 7 ألاف جنية يوميا، جميع الصحف بداية من الأهرام لا تستطيع تغطية طباعتها من التوزيع باستثناء الدستور ، ففي بعض الصحف تدفع مليون ونصف فرق الطباعة عن التوزيع شهريا، اى 12 مليون جنية خسارة، بيقولوا أنهم يكسبوا من الإعلانات 18 مليون جنية سنويا اى هناك مكسب 6 مليون سنويا ، ولا ننسى الرواتب ، والميزانية اللي بيقولوا أنها مليون و200 شهريا ، مين بيغطيها ، ومع ذلك بيقولوا يكسبوا ، فأين المكسب إذن ، فالتوزيع غير وارد على الطلاق ولكن المكسب من طريق أخر لا نعرفه، ولهذه الأسباب فنحن الأقل رواتب ،لان الجورنال بيصرف من عرق جبينه، فعصام فهمي لم يعمل الجورنال من اجل مصر، ولكن إنا عملته من اجلها
* ماذا تقصد؟
- سبق و عرض علي تقديم برامج في الفضائيات بأضعاف راتبي في الدستور بشرط إن اترك منصبى كرئيس تحرير الدستور ، فرفضت
* كيف تنظر لفارق التوزيع بين المصرى اليوم والدستور؟
- عند بداية صدور الدستور اليومي قام صلاح دياب بحملة إعلانية بمليون جنيه لجريدته ، وكانت المصري اليوم توزع وقتها ما يوزعه الدستور ألان ، والفارق الذي حدث خلال العاميين الماضيين نتيجة الضخ المالي المدهش في المصري اليوم، فمثلا الأرقام التي أعطاها لك ونشرتها على المدونة ،تشير الى انه يطبع 180 إلف نسخة، ويبيع 130 إلف والمرتجع 50 إلف ، وإذا أضفنا الي ذلك أن المصري اليوم تخسر في النسخة التي يشتريها القاريء فمعنى هذا أن اجمالى خسائرهم شهريا هي حاصل ضرب ال 50 الف المرتجع فى 40 ألف جنية اى أكثر من مليون جنيه خسارة شهريا ، وأمام هذا لابد من رفع القبعة لصلاح دياب على تحمله هذه الخسائر شهريا
* هل هذه الأموال تتناسب مع الأداء المهني للجريدة؟
- أنا استغرب طالما لديهم كل هذه الأموال فلماذا لا يكلفون انفسهم و يرسلون صحفيا إلى باكستان لمتابعة الأحداث وما يحدث في أفغانستان أو التغطية الحية للانتخابات الأمريكية، او أحداث دارفور أو حتى النوبة طالما أن لديهم الإمكانيات المادية الهائلة ، فأين هي المهنة
* وما تعليقك على الأرقام التي نشرتها مدونة الوسط الصحفي العربي بشان توزيع الصحف اليومية والأسبوعية؟
- رقم 53 ألفا نسخة الخاص بالدستور كان غير دقيق ،وبعد رجوعنا لإدارة التوزيع حصلنا علي الرقم وكان قريبا جدا.. وارى انه لا يصح أن تذكر المصري اليوم أرقام توزيعها في أيام مرتفعة ، وتنشر أرقام توزيع بعض الصحف في أيام الجمعة والسبت والتي ينخفض فيها التوزيع بسبب العدد الاسبوعى للأهرام والأخبار، كما يقل المطبوع ،..هذا خداع،وأيضا في أرقام التوزيع الاسبوعى ، ذكرت الأرقام أن المطبوع 115 ألف نسخة والمباع 88الف نسخة والمطروح في السوق 105 فأين ال 10 آلاف الباقية ، ولذلك أطالبهم أن يتحلوا بالمصداقية ويذكروا أن أرقام التوزيع في هذا اليوم كانت 98 ألف نسخة وليس 88 ألفا ، وبمناسبة هذه الأرقام أؤكد لك انه غير حقيقي أن المصري اليوم تطبع 200 الف نسخة يوميا ربما كانت مرة أو اثنين منهم عندما نشروا رسائل هيكل للرئيس مبارك
* متي ارتفع توزيع الدستور بشكل ملحوظ؟
- في عدد الدستور الاسبوعى وصلنا في إحدى المرات إلى 155 ألف نسخة، ، لكن قمة توزيع العدد اليومي كان في أحداث غزة ، على عكس المصرى اليوم التي خفضت توزيعها لانها لم تلتزم بالموقف الذي اتخذته الدستور ، والغريب مثلا ان المصري اليوم راهنت على مراجعات سيد أمام ومع ذلك لم يعملوا بمليم بها، والملاحظ من ارقام التوزيع التى سربها صلاح دياب ان إدارة توزيع الأهرام مخترقة ومباعة للمصري اليوم ، والدليل انه لم يتم التحقيق في واقعة تسريب هذه الأرقام
* تقول إن الدستور هو الأقل في المرتبات ..إلا تخشي من تأثير هذا علي قدرتك التنافسية ؟
- عينا الصحفيين علي الحد الأدني الذي حددته النقابة وأنا لست مقتنعا بان الصحفي يكتب أفضل إذا حصل علي راتب اعلي والنظر للموضوع بهذا التصور غير منطقى فالكتابة تتوقف على إمكانيات الصحفي
* كيف يؤثر ضعف الإمكانيات على الدستور؟
الإمكانيات الضعيفة تؤثر على إذا أردت أن أرسل احد المحررين لتغطية حدث معين ، أو إعطاء مكافأة لزميل ، ورغم ان بعض المؤسسات عرضت على الدستور وثائق ومستندات لنشرها مقابل الحصول على مقابل مادي إلا أننا رفضنا ، فنحن لا نشترى موضوعات، و هناك بالفعل تفاوت طبقي بين المحررين فى الدستور والصحف الأخرى ، ولذلك دائما أقول أن الشخص الذى يجد فرصة أحسن فى صحيفة أخرى ويريد الخروج فلا مانع
* بخلاف المرتبات هناك ضعف إمكانيات في الدستور كالتليفونات والكومبيوتر ؟
ـ اعترف أن هناك إمكانيات غائبة لكننا نتحايل علي الأمر وكثيرا ما يتصل الزملاء من تليفوني ومع ذلك لا تجد لدينا موضوعات نشرت فى الصحف الأخرى فالمحررون يبذلون طاقة جبارة للحصول على الخبر، فلا يوجد خبر لم نحصل علية بسبب الإمكانيات،فالدستور تصنع النجوم ،والمحررون الذين يعملون بها يعرفون معنى كلامي جيدا
* ما حقيقة صفقة بيع الدستور ؟
ــ هناك قصتان ،احداهما العرض القديم بتاع هشام طلعت مصطفى وده كلام قديم ، والحقيقي أن عصام لم يعرض الجورنال للبيع ولكن هناك عروض لشرائه، مع تغيير سياستة التحريرية وقد رفضت ،وكان هناك كلام أن رشيد محمد رشيد يريد الشراء وهو كلام غير معقول فلماذا يشتري رشيد الدستور ولدية جورنال صديق(المصرى اليوم) يدعمه ب 219 ألف يورو ، أما هشام طلعت فكان عارض 8 مليون دولار للدستور وصوت الأمة ، وهذا رقم كبير جدا،وكان شرطه أن يكون رؤساء التحرير ضمن الصفقة وبنفس العقود ،فتم رفض العرض
* ما حقيقة الصدامات المستمرة بين محرري الدستور وإبراهيم منصور ؟
ــ الصحافة عمل يجري في بيئة متوترة ..والصدامات أمر وارد وطبيعي أن يشتبك إبراهيم منصور مع المحررين أو رؤساء الأقسام لانه مطالب بأن تتوفر لدية جميع الأخبار يوميا ، ولذلك أشفق عليه ، فنحن لدينا مشكلة فى الدستور أن العاملين بها أول مرة يشتغلوا صحافة اليومى والخبر
* هل كان هناك عتاب لبلال فضل بعد انتقاله للكتابة في المصري اليوم ، وخاصة أنة ذكر في الدستور اعتذاره عن الكتابة؟
- لم أعاتبة على الإطلاق، وهو حر، والدستور المصري الدائم ينص على حرية التنقل ونحن كذلك ،وربنا يوفقه في اى مكان يذهب إلية، وواضح إن المهندس صلاح دياب أقنعة للعودة للكتابة بعد اعتزاله بها في الدستور، وعلى العموم نشكره على تاثيرة الكبير في الإقناع
* البعض يأخذ علي الجريدة جرأتها علي رئيس الجمهورية بشكل شخصي وحاد وكذا الحزب الوطني وفي المقابل تبدو مهادنة مع الإخوان ؟
ــ الفكرة مش كدة ومع ذلك الإخوان المسلمين زعلانين مننا، فالجريدة كان لها هدف رئيسي وهو إنزال الرئيس من مصاف الآلهة إلى مصاف الرؤساء، فهل يحاسب الجورنال على شجاعتة،فأصل ما يحدث فى مصر من خلال الرئيس ، فمثلا إذا أتى الرئيس بتعديل وزارى دون المستوى ،هل لا نلوم الرئيس ونقول أنه تفاجأ مثلنا ،،وماذا يريدوننا ان ننتقد ، فنحن ننتقد الرئيس لأنه عنده 67 صلاحية فى الدستور
* بصراحة ماهي حقيقة علاقة الإخوان بالدستور؟
- قصة الإخوان المسلمين لطيفة ..في إحدى المرات جلست مع صفوت الشريف وقال لي أن الإخوان المسلمين كانوا بيمولوا المصرى اليوم واختلفوا معاهم ، يعنى التهمة بتلزق فى اى حد ،فالإخوان المسلمين يحتلون 88 مقعدا فى مجلس الشعب ،ويقومون بالمظاهرات والاعتصامات وتكوين وحدات عسكرية ومن ثم لابد من تغطية أحداثهم ،لكننا مع جميع القضايا الوطنية ،وسبق ان انفردنا بتغطية قضية ايمن نور على مر عامين ،وطلعت السادات فى أزمتة ،وحركة كفاية و6 أبريل، ونحن الجريدة الوحيدة التى تنشر أسبوعيا افتتاحية جريدة وطني القبطية،وأيضا نشرنا الأكلة المفضلة اليومية فى الصيام المسيحى، والجريدة الوحيدة التي نشرت صورة السيد المسيح والسيدة مريم ، والجورنال الوحيد فى الشرق الأوسط الذي نشر نص معوذة الجبل للسيد المسيح ،فإذا كان البعض يرى أن الإخوان المسلمين تمولنا فليدخلونا السجن مع خيرت الشاطر، فلماذا لم تأخذ ذلة علينا ومسكونا بهذة الأموال او يتم التسجيل لنا
* ومتى تنصلح علاقتك مع الرئيس مبارك؟
- لا توجد اى عداوة بينى وبين الرئيس ،او موقف شخصي تجاهه ، وقد ابلغني الرئيس رسالة عبر شخصية مسئولة فى الدولة هو وزير الداخلية حبيب العادلي، مفادها انه لا يوجد موقف شخصى بينى وبينك يا إبراهيم عيسى،وهذا شىء يحترم فى الرئيس والدولة المصرية، ، وسينصلح الحال مع الرئيس مبارك عندما يصبح رئيسا ديمقراطيا لأنه غير ديمقراطى
* ألم يحدث حوار بينك وبين الرئيس مبارك طوال فترة رئاستك للتحرير؟
- الحقيقة لم يحدث حوار بينى وبينه، ولكنة تحاور مع الزميل وائل الابراشى أثناء رئاسته لتحرير صوت الأمة ، و لم أتشرف بأى مكالمة من الرئيس ، رغم أنى تلقيت مكالمات من مصر كلها ماعدا الرئيس وابنه
* ألم تتلق دعوة للسفر على طائرة الرئيس فى رحلاته خارج البلاد ،مثل كثير من رؤساء الصحف المستقلة؟
- حدثت مكالمة فى عام 1996 من الدكتور زكريا عزمى ، مع مديرة مكتبي وسأل على وقال لها انه عاوزنى ضرورى ، ولكن السكرتيرة لم تعطه رقم تليفونى ،وكنت وقتها فى البلد مع الأسرة ،وعرفت بعدها أنه كان يريدنى للسفر مع الرئيس مبارك إلى السعودية، وبعدها لم أتلق دعوة أخرى
* وحاليا لو تلقيت دعوة للسفر مع الرئيس هل توافق ؟
- لا اعرف بالضبط ، قد يكون هناك صراع بين رغبتى كروائى في أن أشاهد هذه الرحلات ، ويكون هناك فكرة أن المصاحبة معناها تنازل أو يفهم منها ذلك ، ولكنى اعتقد اننى اقرب الي الموافقة على اعتبار أنى أخاف ليه ، فهذا عمل مهني وصحفي
* كيف ترى الموقف بعد العفو الرئاسى ؟
- فى صالحي طبعا اننى قاعد مع اولادى ولم ادخل السجن ، وده تأكيد على وعد الرئيس بعدم سجن اى صحفى ، وبعض الآراء تقول إبراهيم تغير بعد العفو وهذا ضد طبيعتي
* يقال أن هناك صفقة بينك وبين الرئاسة كان العفو ثمرتها ؟
- هذا غير حقيقى. واقرأ اى مقال بعد خروجى ولن تلاحظ اى فرق
- أنا لست مذيعا ، فأنا مفكر ،وهناك فرق بين الباحث و صاحب وجهة النظر والمفكر والاعلامى ، فالمذيع عنده جمهور ينبسط ولكن المفكر هو اللي بيقود الجماهير، فالمذيع الحقيقي فى مصر محمود سعد ، ونوعية برنامجي مقاربة مع الأستاذ هيكل مع الاحتفاظ بالاختلاف ، إنا قارئ في التاريخ العربي والاسلامى وأحاول تقديمه لمرئي ،وبرامج الصحافة غير موجودة إلا في المجتمعات الأمية ولا توجد في الخارج
* تخرجت من مدرسة روز اليوسف أكثر المؤسسات الصحفية التي أخرجت عناصر مشاغبة ، فكيف تراها ألان؟
- هناك عناصر كثيرة منهم دفعتى مثل إبراهيم منصور ، وأسامة سلامة ، وعمرو خفاجة ، إبراهيم خليل ، وائل الابراشى، حمدى رزق، عبد الله كمال ،محمد هانى ، فقد كانت مؤسسة رائعة ومدهشة ومتألقة أما الآن ، فأنا لا أشفق عليها كما قال الأستاذ عادل حمودة لأنها هي التي اختارت طريقها بنفسها ، والعاملون بها راضون بذلك ، وللأسف مافيش حد شتمنى فى الصحافة أكثر من عبدالله كمال ولأسباب غير مفهومة ،ومع ذلك أحبه أكثر من بعض من يدعون صداقتي ،لأنه واضح في خصومته ،،فهو كان صديقى ودخلنا بيوت بعض واعرف أسرته ، ودفعة واحدة ، وهو أكثر واحد احترم خصومتة لأنها معلنة ،ومن حقه أن يحارب افكارى ،فلا احمل اى ذرة غضب من عبد الله كمال وهذه مفارقة أخرى
* بمناسبة الصداقة التي كانت بينكم ،ألم تتناقش معه فى موقفه هذا ؟
- آخر حوار دار بيني وبينه عندما هنأتة برئاسة تحرير روز اليوسف ، والتي كانت حلم حياته واعتقدت أنه بعد وصوله إليها سوف يهدأ ولكن النتيجة كانت عكسية، فمشكلة عبد الله كمال اننى كنت رئيس تحرير الدستور عام 1995 ووقتها لم يكن قد تم تعيينة فى روز اليوسف ،فكان يرى أنه مظلوم واني أخذت منه حقوقا كثيرة ،والآن أصبح رئيس تحرير ، فما المشكلة التي يعانى منها ، ومع ذلك لم أرد علية فى الجورنال ، لانه ببساطة لم يراع العشرة والصداقة والعلاقات الأسرية ولكن أنا أراعيها
* هل ندمت على استقالتك من روز اليوسف؟
- وما الذى يجعلنى اندم ، وأنا لا اضع فى ذهني الرجوع إليها ، او العمل فى الحكومة ، انا دخلت روز اليوسف فى عام 1984وخرجت منها1995 اي اني قضيت خارج روز اليوسف اكتر ما قضيتة بداخلها ، الامور اتفتحت والكفاءة هتلاقى مكانها فى اى مكان
* كيف تنظر الي أزمة الأهرام الحالية مع صحفييها ؟
ــ الشروق اشترطت على الراغبين فى العمل بها التفرغ التام ، واللي رفض عاد لمكانه الاساسى ، فلا يوجد اى مشكلة ، مثلا الأستاذ سلامة احمد سلامة يريد أن يكتب فى الشروق وفى نفس الوقت فى الأهرام تبقى عيية فى حق الشروق والأستاذ سلامة ، ما ينفعش أكون رئيس تحرير الدستور واروح اكتب مقال يومى فى روز اليوسف ، الدنيا اتغيرت فلماذا الإصرار على التمسك بالصحافة الحكومية
* أخيرا ..كيف ترى المدونين في مصر؟
- بعض المدونات متألقة فنا وصحافة والبعض الآخر كتابات تافهة لا تصلح إلا فى ضهر الحمامات ،ولكنها ظاهرة تستحق دراسة حقيقة وأحب أتحدث عن فكرة المدونين بشكل خاص جدا، لأنه منتج فردى ، فهذا عمل ابداعى لان صاحبه يصنع قوانينه بنفسه
* وهل تتابع مدونة الوسط الصحفي العربي؟
- أتابعها بين الوقت والأخر .. واللي تعمله دة حاجة جميلة جدا ، والمفروض نقابة الصحفيين تصدر مطبوعة عن الصحافة والصحفيين ، ومدونتك مطلوب منها الانفتاح عن العالم أكثر ، تقول تجارب العالم ، تذكر قصة جريدة ،كيف نشأت وأغلقت ، تضيف سير صحفيين ، وهكذا
* كل هذا أضعة في اعتباري بمشروع الموقع الاليكتروني والذي أجهز افكارة حاليا؟
- ع العموم نتمنى لك التوفيق وده حاجة جميلة
Saturday
ازمة يعيشها مراسلين الصحف فى رفح
وأفادت مصادرنا بالقرب من رفح إن المراسلين الأجانب أفضل منهم حظا لامتلاكهم أجهزة معدة للإرسال بالإضافة لخدمات التنقل ، حيث يبعد معبر رفح عن العريش والعمران بحوالي 45 كم ،وتبلغ تكلفة المواصلات حتى معبر رفح 100 جنية للمشوار الواحد ، وهذا لا توفره بعض الصحف للمراسلين ،وأضاف المصدر إن الحكومة المصرية غير راضية عن التغطية الإعلامية لإحداث غزة الأخيرة وما يحدث عند معبر رفح ، وهى لا توفر للصحفيين الإمكانيات اللازمة لاداء عملهم ، حيث يبلغ عدد المراسلين عند معبر رفح حاليا حوالي 30 مراسل ، في حين وصل عددهم أثناءالأزمة إلى أكثر من 300 مراسل
Friday
انتظرونا ( الأحد)...حوار ساخن مع ابراهيم عيس رئيس تحرير الدستور
الجدعنة فى الصحافة ..ان تخلق مهنة وليس تستقطب افراد ناجحة من صحف اخرى
المصري اليوم تسطو على ابداعات الدستور حتى تقتنص نجاحها
صلاح دياب يدير المصري اليوم على طريقة لابوار
مليون و200 ألف جنية خسارة شهريا للمصرى اليوم
الدستور الوحيدة التى تغطى مصاريفها من التوزيع
رواتب المحررين لم تعيق السبق الصحفى للجريدة
المصرى اليوم على المستوى السياسى ليس لها موقف
من يقول ان الدستور جريدة تحريضية لا يفهم فى الصحافة
لابد من رفع القبعة لصلاح دياب على خسارتة فى المصرى اليوم
حقيقة بيع عصام اسماعيل لجريدة الدستور
موقف ابراهيم منصور من تصادماتة مع محررى الدستور
سبب الخصومة بين ابراهيم عيسى وعبد الله كمال
حقيقة تمويل الاخوان المسلمين للدستور
لم اعاتب بلال فضل لأنتقالة للكتابة فى المصرى اليوم
متى تنصلح علاقات ابراهيم عيسى مع الرئيس مبارك
انتظرونا يوم الأحد(15/3) المقبل مع تفاصيل الحوار كاملا
سيد غنام فى ذمة الله
اشرف شحاتة