Monday
دعوة لوقفة احتاجية ضد حبس ابراهيم عيسى
Friday
عزاء واجب
Wednesday
فى المصرى اليوم لا صوت يعلو على صوت الساندويتش
اما فى قسم الفن فحكاية الاستاذ الكردوسى مع الاكل طويلة ويشهد مطعم بجة على عزائم الثنائى هبة حسنين وشيماء البردينى – للرجل الذى يتخذ قرارة بناء على امتلاء معدتة
تولت شيماء البردينى لفترة طويلة مسؤولية حجز الساندويتشات للكردوسى من الكافتيريا لانة يصل متاخرا و ... الحساب يجمع
وحكايات اطعم الفم .. تستحى العين فى قسم الفن لا تنتهى وحتى الزملاء الجدد فهموا الفولة واصبح هيثم دبور مسؤولاعن العشاء الخفيف من الفينو والزبادى ولذلك ربنا كرمة وتم تعينة قبل ان يكمل 6 اشهر بينما اطيح باحمد رجب الى قسم البرلمان
والمدونة لا تلوم الزملاء على اتباع هذة الاساليب لانهم مجبرون على ذلك ولكنهم يشاركون فى الفساد ويسطون على حقوق زملائهم وبالتالى سيحكم الساندويتش فى الايام المقبلة اسلوب العمل فى المصرى اليوم ولا نعلم ماذا سيحدث ايضا قد يلجأ القارى بساندويتش الى الصحفى او رئيس التحرير حتى يهتم بقضيتة
شريف عبد الودود يرفض اجراء حوار مع المدونة خوفا من كشف الحقائق
اضاف عبد الوداود فى اتصالة التليفونى مع المدونة انة لا يعلم بالمشاكل التى ذكرتها لة المدونة لانة لا ياتى الا يوما فى الاسبوع للجريدة ولم يتقدم صحفى لة بمشكلة وانة سيعيد فتح باب التحقيق اذا تحقق ذلك وسيحاسب الجانى .
كان من المفترض ان يتم اجراء الحوار يوم 29 الماضى ولكن بسبب ظروف سفرة خارج البلاد تم تاجيلة ليوم السبت المقبل 209 فى مكتبة بالمعادى وبعد اطلاعة على ما جاء بالمدونة من حقائق رفض اجراء الحوار
تعليق المدونة
ما يحدث داخل المصرى اليوم من ظلم واضطهاد للمحررين ليس شان داخلى فقط ويحق للجميع الاطلاع علية وذلك لان المصرى اليوم تخاطب الرأى العام لانها تصف نفسها بانها تحترم القارى وتلتزم المصداقية تجاة القراء وترفع الظلم عن المواطنين وتكشف الفساد وتنتقد الحكومة لصالح الشعب ، فاذا كان الحال كذلك فى المصرى اليوم وتهدر حقوق محرريها فهل لها خير فى القارى واذا كان مجدى الجلاد يدعى انحيازة للمواطن فلماذا لا ينحاز للمحررين الذين صنعوا منة نجم اعلامى ، وكيف يهمة مصلحة المواطن وهو مستشار اعلامى لعدد من الوزراء ولا ينتقدهم فى الجريدة لمصالحة الشخصية .
كيف تزعمون انكم مع حرية تداول المعلومات وحرية الرأي والتعبير وترفضون اجراء حوار مع المدونة - ولذلك لا يوجد اماما سوى نشر الاسئلة على المدونة التى كان من المفترض توجيهها لشريف عبد الودود ورفض الاجابة عليها وعلينا تخمين الجواب المناسب لكل سؤال .
اذا كان بالفعل تريدون فتح التحقيق مع المحررين الذين تم استبعادهم فالمدونة على استعداد بترتيب الامر مع الزملاء ومقابلة شريف عبد الودود لاتخاذ اللازم .
سبب تاجيل نشر اعلان الخمر حتى الان للانتهاء من عملية اشهار المدونة طوال شهر رمضان والتى ينخفض فيها المشاهدة وبعد العيد سيكون هناك وقائع كثيرة حتى يشاهدها اكبر عدد من المتصفحيين وخاصا اننا بصدد نشر المدونة على موقع الفيس بوك الاكثر انتشارا ويمكنكم الاطلاع علية من خلال جروب ( الوسط الصحفى العربى )
الكردوسى يخصم 3 ايام من قسم الفن بالمصرى اليوم بسبب نجاح رشا سلامة فى الدستور
اليمن - منظمة (SEYAJ) تناقش التناولات الإعلامية لضحايا الانتهاكات الجنسية من الأطفال الخميس القادم
وقال رئيس منظمة (SEYAJ) لحماية الطفولة المنفذة للفعالية الزميل أحمد القرشي إنها تستهدف لفت نظر الإعلاميين والقانونيين إلى واحدة من أخطر القضايا المجتمعية وهي الانتهاكات الجنسية التي يتعرض لها الأطفال والنساء وأثر التناولات الإعلامية لنشر صورهم وأسماءهم على الضحايا وأسرهم والطرق المثلى لمناصرتهم بعيداً عن الإضرار بهم بما يحقق فاعلية إيجابية لا تحول الضحايا إلى ضحايا جدد للإعلام.
وقال القرشي أن الأمسية والتي ستنفذ ليلة الخميس القادم برعاية بنك التسليف الزراعي (Cac Bank) سيقدم أوراقها كل من نقيب الصحفيين اليمنيين نصر طه مصطفى والنقيب الأسبق عبدالباري طاهر والمحامي والناشط الحقوقي عبدالرحمن برمان بالإضافة إلى مداخلات ووجهات نظر المشاركين من البرلمانيين والصحفيين والمحامين ونشطاء حقوق الإنسان.
ودعا القرشي كافة المهتمين بالطفولة إلى الحضور والمشاركة بفعالية.
نقابة للصحفيين.. وأخري لأصحاب الصحف
قرر المجلس الأعلي للصحافة، في نهاية اجتماعه يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، تأجيل موافقته علي طبع جريدة «الشروق» اليومية، التي تصدر عن شركة يرأس مجلس إدارتها الناشر المعروف «إبراهيم المعلم».. وتشكيل لجنة خاصة للنظر في مدي صحة الترخيص، ومدي قانونية صدور الجريدة، علي ضوء ملاحظة أبداها اثنان من الصحفيين أعضاء المجلس هما صلاح منتصر ود. رفعت السعيد، خلاصتها أن من بين المساهمين في ملكية الجريدة اثنين من المقيدين في جداول نقابة الصحفيين، هما سلامة أحمد سلامة وحسن المستكاوي، وهو ما يشكل مخالفة صريحة لقانون النقابة، الذي يحظر علي أعضائها امتلاك الصحف أو المشاركة في ملكيتها!
وهي ملاحظة فندها المستشار «محمد الدكروري» - عضو المجلس - الذي أكد أن امتلاك الأسهم في أي شركة هو حق دستوري، وأن حظر امتلاك أعضاء نقابة الصحفيين للصحف، أو مساهمتهم في ملكيتها، هو أمر يخص النقابة، ولا صلة له بقانون إنشاء الشركات المساهمة، أو بقانون تنظيم الصحافة، الذي يحدد شروط ملكية الصحف وإصدارها، ولا ينطوي علي أي شرط من هذا النوع!
وأصل المشكلة أن نقابة الصحفيين تأسست عام ١٩٤١، استناداً إلي قانون يعتبرها «نقابة مختلطة»، تجمع في عضويتها بعض ملاك الصحف والعاملين فيها من المحررين، وكان من بعض شروط القيد في النقابة أن يكون العضو مالكاً لصحيفة، أو ممثلاً للمالك، أو مديراً لها، أو رئيساً لتحريرها، أو محرراً فيها.. بل إن مجلس إدارتها كان يتشكل من ١٢ عضواً، ينتخب ستة منهم من بين ملاك الصحف، وينتخب الستة الآخرون من بين المحررين ورؤساء التحرير.
وفي عام ١٩٥٥ صدر قانون جديد لنقابة الصحفيين، تحولت بمقتضاه من نقابة مختلطة تجمع بين الملاك والمحررين، إلي نقابة للمحررين وحدهم، ونص القانون صراحة علي أن تقتصر عضوية النقابة علي الصحفيين المحترفين - أي المتفرغين للعمل بالصحافة وحدها - الذين لا يملكون صحيفة أو وكالة أنباء تعمل في مصر، أو يكونون شركاء أو مساهمين في رأسمالها.. وكان هذا هو النص نفسه، الذي أخذ به قانون النقابة القائم الآن والصادر عام ١٩٧٠.
وكان وراء هذا التعديل إلحاح من محرري الصحف، الذين كشفت لهم تجربة السنوات بين ١٩٤١ و١٩٥٥ عن أن النقابة المختلطة التي تجمع بين أصحاب الصحف والمحررين، ويديرها مجلس يتقاسمه الطرفان، لا يمكن أن تدافع عن مصالحهم بقوة، بل إنها تقوم علي فلسفة تتناقض مع الفلسفة التي نشأت استناداً إليها النقابات باعتبارها تنظيماً يدافع عن حقوق الأجراء في مواجهة تعسف أصحاب الأعمال، أو اختصامهم بهذه الحقوق، سواء في الأجور أو العلاوات أو الإجازات، أو التأمين ضد البطالة والرعاية الصحية والاجتماعية.
ومنذ عام ١٩٥٥ وطبقاً للقاعدة التي أرساها قانون نقابة الصحفيين لذلك العام، كان يفترض أن يخير أعضاءها الذين يملكون صحفاً أو يساهمون في ملكيتها، بين عضويتهم في النقابة وبين ملكيتهم الصحف، لكن عقبات قامت أمام ذلك، كان من بينها أن معظم الصحف المصرية كانت منذ صدورها شركات عائلية، تملكها وتحررها عائلات تشتغل بالصحافة، مثل «آل تقلا» و«آل أبوالفتح» و«آل زيدان» و«آل ثابت»، وأن عضوية نقابة الصحفيين أصبحت شرطاً لممارسة المهنة، وهو ما يعني أنه كان علي صحفيين مثل علي أمين ومصطفي أمين، ومحمود وأحمد أبوالفتوح، وإحسان عبدالقدوس، وفكري أباظة أن يختاروا بين ملكية الصحف أو المساهمة في ملكيتها، وبين ممارستهم مهنة الصحافة..
وفي مواجهة هذه العقبة، ظل الحال علي ما هو عليه، وجمع هؤلاء بين عضوية النقابة وملكية الصحف، إلي أن صدر قانون تأميم الصحافة عام ١٩٦٠، وتحول الجميع إلي أجراء.. ولم تعد هناك مشكلة!
لكن المشكلة عادت للبروز منذ عام ١٩٨٠، حين أقر نظرياً حق إنشاء شركات لإصدار الصحف، وتفاقمت منذ عام ٢٠٠٤ حين تزايد عدد الشركات التي تصدر صحفاً، وستزداد تصاعداً كلما تزايد عدد هذه الشركات وساهم فيها صحفيون..
وهي مشكلة تخص - كما ذهب المستشار الدكروري - نقابة الصحفيين، ولا يجوز تعطيل إصدار «الشروق» بسببها، لأن في ذلك تعسفاً في فهم نص القانون، وغاية ما يملكه المجلس الأعلي للصحافة هو أن يخطر النقابة رسمياً بأن من بين أعضائها من يساهمون في ملكية الصحف، لتطبيق قانونها - إذا شاءت - عليهم..!
أما حلها الجذري، فهو أن تأخذ مصر بالصيغة اللبنانية، بحيث تكون هناك نقابة للمحررين، تضم الأجراء.. ونقابة للصحافة تضم ملاك الصحف والمساهمين في ملكيتها، ويكون للنقابتين -كل في اختصاصه - حق الترخيص بمزاولة المهنة!
مجدى الجلاد فى فرنسا لعلاج اخية
الصفقة السرية بين الجلاد وقناة الحياة الفضائية لاستغلال المصرى اليوم
بيان مراسلى الصحف بالدقهليه ضد اعتداءات الشرطه
بيان صحفي
جرائم جديدة شاهده على عصر من الفوضى ..اعتداءات جديدة على مراسلي الصحف بالدقهلية ..الكل في صمت ..اعتداءات بالضرب والسب في ظل غياب كافة مؤسسات الدولة بما فيها تلك الصحف التي قبلت على نفسها الصمت ورفضت المشاركة في الحدث المهين لمراسليها ..
أولى الجرائم عندما تم الاعتداء على عدد من مراسلي الصحف أمام مستشفى الطوارئ بالمنصورة لتغطية حريق شب في المستشفى فكان عقابهم اعتداء غاشم بالضرب والسب والإهانات من بلطجية تحرسهم الشرطة وتقدم الزملاء صالح رمضان (الدستور) وغادة عبد الحافظ (المصري اليوم) ومحمد طاهر (البديل) و منى باشا (البديل) ومحمد الحنفي (الكرامة).
جريمة جديدة حدثت عندما اعتدى حمد الله فوده (ضابط شرطه) مأمور قسم أول المنصورة على الزميل تامر المهدي مراسل جريدة البديل عندما كان في مهمة صحفيه لتغطية أحداث انتخابات نادى المنصورة الرياضي فما كان من حمد الله فوده بأن تحول إلى جلاد يمتلك السلطة والنفوذ والسلاح والقوه وكال اللكمات للزميل في حراسة مخبرين وأمناء وضباط وماطلت الداخلية في استقبال البلاغ ولم يتحرك احد ضد ممارسات هذا الضابط..
جريمة أخرى عندما قام حمد الله فوده مأمور قسم أول المنصورة بإرسال تهديد شديد اللهجة للزميل هشام لطفي الصحفي بجريدة العربي عندما قام بنشر خبر الاعتداء على الزميل تامر المهدي ..
جريمة أخرى حدثت للزميلة سوزان صلاح الدين مراسلة جريدة الغد التي تعرضت لحادث اليم منذ أكثر من شهر تقريبا نقلت على إثره إلى مستشفى الطوارئ بالمنصورة وقرر الأطباء إصابتها بعدة كسور متفرقة من الجسد والمقرر لها إجراء 3 عمليات على مراحل مختلفة وبالفعل تم إجراء عمليتين جراحيتين وبعد أن كشف مراسلي الصحف لما آلت إلية الأمور بتلك المستشفى والحريق الذي شب بها مع الاعتداء على مراسلي الصحف الذين تابعوا الأمر باستخدام بلطجية بحراسة الأمن وبعد النشر الصحفي قامت إدارة المستشفى بطرد الزميلة مع رفض استدعاء سيارة إسعاف لنقلها خارج المستشفى وطردت شر طرده رغم إصابتها بالتهاب رئوي حاد إضافة إلى حاجتها لإجراء عملية جراحية أخيره ...
إذا ما يحدث هو بالفعل سلسله من الانتهاكات والإهانات الغرض منها إسكات الصحفيين عن كشف بؤر الفساد في المجتمع ولكن نؤكد لهم أن ما يحدث يعطينا المزيد من الإصرار والتحدي ومواصلة كشف المستور في عالم الفساد والإهمال في المجتمع .
لذلك قررنا نحن مراسلي الصحف بمحافظة الدقهلية وأمامنا عدة اختيارات
..الاعتصام أمام الجهات المعنية بحالات الاعتداء ومنها مكتب رئيس جامعة المنصورة في واقعة مستشفى الطوارئ ومكتب مدير امن الدقهلية في واقعة الاعتداء والتهديد من حمد الله فوده مأمور قسم أول المنصورة ..
خيار آخر ..الاعتصام أمام مكتب السيد وزير الداخلية حتى يتم التحقيق في الوقائع المذكورة..
الخيار الأخير هو اللجوء إلى مكتب النائب العام للتحقيق في وقائع الاعتداء على مراسلي الصحف بالدقهلية.
مراسلي الصحف بالدقهلية
الكردوسى يتوعد عمرو عبد السميع فى المصرى اليوم
الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان تدين حظر جريدتى الشروق والزهور
الغاء ترخيص جريدة الشروق اليومية
اصدر المجلس الأعلى للصحافة – وهو الجهة التي تمنح تصاريح إصدار المطبوعات الصحفية في مصر – قرارا مفاجئا بإلغاء ترخيص جريدة "الشروق" اليومية المستقلة التي أرتبط اسمها بالصحافي الشهير محمد حسنين هيكل.
وكانت الصحيفة تجري استعدادتها النهائية للصدور بعد حصولها على الترخيص في يونيو/حزيران الماضي، وانتقال عدد كبير من الصحفيين الجيدين بها من صحف أخرى،
وتوقع المراقبون أن تكون الصحيفة إضافة جديدة إلى الصحيفتين اليوميتين المستقلتين الدستور والمصري اليوم اللتين استطاعتا التهام معظم كعكة التوزيع من الصحف القومية "الحكومية" التي تشهد تدهورا في أوضاعها وتوزيعها ومستواها المهني.
وأثار هذا القرار ذهول الوسط الصحفي المصرى الذي وصفه بأنه قرار حكومي، وإنتشرت الأقاويل حول أسباب إلغاء الترخيص، ما بين الخلفيات السياسية لمؤسسيها أو من عودة هيكل إلى الساحة الصحافية السياسية من جديد، وبين مخاوف من سحب تلك الجريدة البساط من تحت أقدام الصحف القومية والمؤسسات الكبرى.
مساهمة صحفيين بأسهم الجريدة
من غير الدقيق القول إن سبب سحب الترخيص هو مساندة هيكل للمشروع، لأن هناك أيضا أسبابا أخرى أهمها موقف الدولة نفسه من المشروعات الإعلامية المستقلة
الشوبكي
إلا أن مصادر بالمجلس الأعلى للصحافة بررت سحب الترخيص بأنه يرجع لمساهمة بعض الصحفيين المشتغلين بالجريدة فى أسهمها، وهو ما يعد مخالفة صريحة لقانون نقابة الصحفيين الذى يلزم بعدم مساهة الصحفيين ماليا فى المؤسسة الصحفية التى يعملون بها.
من جهته، أكد الصحفي حسن المستكاوي لـ"العربية.نت" أن سحب الترخيص خطوة غير متوقعة على الإطلاق من قبل المجلس الأعلى للصحافة، مشيرا إلى أنه لن يسمح لنفسه أن يرتكب أى خطأ ضد القانون، ومن ثم لا مانع لديه من التنازل فورا عن أسهمه في الجريدة اذا كان هذا التنازل سيشكل حلا لتلك الازمة.
وقال إن مساهمتنا فى الجريدة لم تكن لأي اغراض، وكان الحلم الحقيقى هو إصدار جريدة مستقلة تسير وفق خطوات مهنية واضحة، معربا عن تفاؤلة بانتهاء تلك الأزمة على خير.
ويأتي هذا القرار بعد أسبوع واحد فقط من إلغاء تصريح مجلة "الزهور" من قبل الأجهزة الأمنية بعد أن تولى رئاسة تحريرها الصحافى صلاح عبد المقصود عضو مجلس نقابة الصحفيين، الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين
المشاريع الإعلامية المستقلة
فيما أكد الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الدكتور عمرو الشوبكى لـ"العربية.نت " أن الحكومة المصرية لا ترتاح لأى مشاريع إعلامية مستقلة وتتفنن فى وضع العراقيل والموافقات المشروطة بقيود، وتلوح بسحب الموافقة في أي وقت وهذا ما حدث مع جريدة الشروق، وحدث من قبل مع عدة قنوات فضائية مستقلة.
وأوضح الشوبكى إنه من غير الدقيق القول إن سبب سحب الترخيص هو مساندة هيكل للمشروع، لأن هناك أيضا اسبابا أخرى اهمها موقف الدولة نفسه من المشروعات الإعلامية المستقلة.
وأكد الشوبكى إنه لا يتوقع إستمرار هذه الأزمة كثيرا، مشيرا إلى أنها ستأخذ وقتا قصيرا فى حلها، وسوف تصدر الجريدة فى الوقت المحدد لها.
من جهة أخرى، دانت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان قراراى حظر مطبوعتين صحفيتين هما "الشروق والزهور " خلال أسبوع واحد، معتبرة أنه من غير المنطقي إلغاء ترخيص جريدة الشروق والتي يرأس مجلس إدارتها إبراهيم المعلم "رئيس اتحاد الناشرين العرب" ويرأس تحريرها أحد أهم الصحفيين العرب وهو سلامة أحمد سلامة، وليس مقبولا تبريره بملكية بعض الصحفيين لأسهم فيها.
كما اعتبرت الشبكة العربية أن إلغاء ترخيص مجلة الزهور قبل طباعتها بيوم واحد غير قانوني لأن المجلس الأعلى للصحافة استند فيه اعتراض أجهزة الأمن على تأسيس الشركة التي يرأس مجلس إدارتها الصحفي صلاح عبدالمقصود "عضو مجلس نقابة الصحفيين"رغم الموافقة المسبقة التي حصلت عليها شركة "الرسالة للصحافة والنشر والتوزيع" مالكة المجلة في يونيو/حزيران الماضي.
المصرى اليوم تبيع محرريها ب 10الاف جنية ... يا بلاش
الجزائر - الصحفي الجزائري والغيبوبة المادية
قريبا ....اعلان الخمر الذى صنع من مجدى الجلاد رئيسا للتحرير ومقال انور الهوارى القنبلة
Tuesday
اتصالات من البحرين والمصرى اليوم لحذف موضوع من المدونة
الجزء الثانى ...محمود مسلم ( الرئيس الالة) ومندوب روز اليوسف فى المصرى اليوم
وفى الحلقة المقبلة سنكشف الصفقة السرية بين الجلاد ومسلم لقناة الحياة الفضائية واستغلال المصرى اليوم وسرقة ارشيف الجريدة وظروف عمل محمد عبد القادر فى المصرى اليوم ووصولة لمجلس الشعب
مجدى مهنا رئيس تحرير المصرى اليوم فى عيون القراء
الله معنا تعليق المصرية تـاريخ
٢/٩/٢٠٠٨ ٢٩:١٥السيد مجدي مهنا اتوجة واتضرع لله في هذا الشهر الكريم مثلي مثل الكثيرين ممن قرأوا هذا المقال بأن يشفي السيد طارق هو والالاف المألفة ممن اوقعهم قدرهم في دائرة النسيان، ولكن ابدا الله العلي القدير لا ينسي احد وهو اقرب الينا من حبل الوريد . فاللهم اشفيه واشفي المرضي اجمعين بحق شهرك الكريم اللهم الهمهم الصبر علي الالام اللهم كن عونا لذويهم اللهم عافنا جميعا اللهم الستر والعافية لكل ابناء وطننااللهم امين اللهم امين اللهم امين
لمتابعة الرابط انقر هنا
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=131581
وهذ دليل على ان مجدى الجلاد ليس لة تاثير عند القراء كما انة لا يمتلك الثقافة الواعية وتعليقات القراء توضح ذلك وخاصة فى تفسيرة لاية قرأنية
مجدى الجلاد موظف ادارى على درجة رئيس تحرير المصرى اليوم
افتراءات «المصري اليوم».. وفضيحة «القتيل الحي»..!حاولت «المصري اليوم» أن تخرج من المطب الذي سقطت فيه في فضيحة «القتيل الحي» بإلقاء الاتهامات ضد الصحف القومية، ومنها «الأهرام»، لنشر بيان النائب العام، الذي أكد فيه عدم صحة ما نشرته الصحيفة الخاصة من وقائع، وأن المتهم الذي تحدثت عنه الصحيفة اعترف للنيابة بالضغوط التي وقعت عليه من أهالي المتهمين، ولم يرد الأخ مجدي الجلاد أن يعترف بوقوع صحيفته في خطأ مهني فادح، وبنشرها موضوعاً علي صدر الصفحة الأولي وتفاصيل علي صفحة داخلية كاملة، يجزم ويؤكد تلفيق القضية من جانب الشرطة، وعاود النشر يومين متتاليين، وتأتي الداخلية لتوضح حقيقة ما حدث، وأرسلت بيانها إلي مجدي الجلاد، وبعد عدة أيام قطع النائب العام، في بيان رسمي منه، بعدم صحة واقعة التلفيق التي نشرت، فهل كنت تريد منا الدفاع عن الباطل أو نتجاهل بيان النائب العام؟!وللأسف يريد الجلاد من الصحف ألا تنشر ما يكذب أو ما يؤكد عدم المصداقية لصحيفته، ولا أعرف الحرية التي يتحدثون عنها ماذا تعني؟! هل يكتبون ويرتكبون الأخطاء ولا يريدون الاعتراف بها أو يريدون من الجميع السير خلفهم، وأعتقد أن الزميل لم يقرأ ما نشر في الطبعات الثلاث للأهرام صباح الثلاثاء الماضي تحت عنوان: «التحقيقات تؤكد عدم صحة ما نشرته (المصري اليوم)»، ولم نقل إن النائب العام «يكذب» كما كتب الزميل مهاجماً، وبيان النائب العام وتفاصيله أكدت، بما لا يدع مجالاً للشك، عدم صحة الرواية التي أفردت لها الصحيفة مساحات كبيرة في صفحتها الأولي والصفحة الداخلية، فالزميل يريد أن يضع نفسه في موقع التميز وعدم الخطأ، ودائماً ما تحدث أخطاء في مهنتنا ويمكن تصحيحها وتوضيحها دون توجيه الاتهامات بالعمالة أو الانتقاص من مصداقية الصحف واسعة الانتشار وصاحبة المصداقية لدي القراء، وحجم التوزيع للصحيفة الأولي «الأهرام» في منطقة مثل المهندسين مع طلعة الشمس، يعادل ما توزعه صحيفته وغيرها من الصحف الخاصة، فـ«المصري اليوم» نشرت الموضوع بعناوين مثيرة، ومنها مثلاً: «المصري اليوم» تكشف وقائع تلفيق..ووالدة الضحيتين ماتت قبل الحكم حزناً.. وأبوهما مات بعد صدمة المؤبد..وجدتهما أصيبت بالعمي، هذا جانب من العناوين، التي أنقلها للقارئ ليعرف حجم الخطأ لواقعة ثبت من تحقيقات النيابة أنها غير صحيحة، وليقل لي أو يفسر الأخ الجلاد ما جاء علي لسان النائب العام ما نصه: فقرر «المتهم» تعرضه لضغط من أهل المتهمين للإدلاء بتلك الأقوال بهدف إعادة محاكمتهما ووصولا إلي إخلاء سبيلهما، كما أكد عدم علمه بواقعة القتل محل التحقيقات، فبماذا يعني كلام النائب العام من وجهة نظر «المصري اليوم»، هل هو تأكيد لما نشرته أم عدم صحة ما نشر؟! هذا هو الموضوع يا سيد مجدي، واللافت أن صحيفتك، ويا لها من مصادفة، نشرت بيان النائب العام تحت عنوان: «النائب العام يرفض التماس المتهمين في قضية «القتيل الحي» بإعادة المحاكمة.. ويؤكد عدم صحة الواقعة»، فهل قرأت هذا العنوان وقارنته بعنوان «الأهرام»، وما الفارق بينهما؟! وهل كتبنا في «الأهرام» كلمة «يكذب» التي اخترعتها من رأسك، وأريد منك فقط قراءة بيان النائب العام في «الأهرام»،لتعرف الخطأ الذي وقعت فيه وأنت رئيس تحرير يفترض أن تكون لديه الدراية الكاملة بالمعاني والألفاظ، وقارنه بما نشر علي صدر الصحيفة الأولي في «المصري اليوم»، وأذكرك أن صحيفة أخري هي التي كتبت تعبير النائب العام «يكذب»، لكن يبدو أن الأمر قد اختلط عليك ولم تفرق بين ما نشر في «الأهرام» وغيرها.فلسنا صحف تربية قومية، كما يصفنا الزميل الجلاد، وهو الذي عمل سنوات في تلك الدار المحترمة، والمؤسسة ذات المصداقية، وحاصل منها علي إجازة بدون راتب بعد أن عمل لسنوات في مجلة «الأهرام العربي»، إلي أن فتح الله عليه وانتقل إلي «المصري اليوم» وأسأله: هل تعلمت في مدرسة التربية القومية أم مدرسة صحيفة نقلتك لمنصب رئيس تحرير؟!، ونري في الوسط الصحفي من يريد أن ينسي تاريخه المهني أو ينزع عن نفسه مسألة العمل في صحيفة قومية وكأنها سبة أو تهمة مثلاً يا صديقي.. نفتخر بمؤسستنا وصحيفتنا طوال عمرنا وندافع عن كيانها حتي النفس الأخير، لا نسمح لأحد بأن يمس مصداقية «الأهرام» لمصلحة خاصة به، دافع عمن تريد الدفاع عنه وهاجم من شئت ليس عيباً أن تكون لك علاقاتك بجهات وأجهزة ومسؤولين تتصل بهم ويتصلون بك للتنسيق، وهو أمر محمود ومقبول، فهل نطلق عليك أنك رجل هؤلاء مثلما تتهم زملاءك، وأعتقد أن لك علاقات أكثر من الآخرين بالداخلية.صحيفتك هي التي أخطأت وتأتي أنت لتلقي بمسؤولية هذا الخطأ علي غيرك، ليست لنا آراء أو علاقات في الخفاء، وما نقوله في السر نعلنه أمام الملأ، لكن المشكلة في البعض والذين يحاولون أن يظهروا أمام الناس أنهم لا ينسقون ويريدون أن يبعدوا عن أنفسهم ما يعتبرونه تهمة لغيرهم.. فالعلاقات مفضوحة ومكشوفة ولن أزيد أكثر..!أحمد موسي
اعتصام صحفيى البديل للمطالبة بالتعيين
يذكر أن مجلس التحرير بجريدة البديل، قد رشح 60 صحفياً من جميع الأقسام ليتم تعيينهم، لكن الإدارة لم تنفذ وعودها حتى الآن، مما دفع الصحفيين إلى الاعتصام للمطالبة بحقوقهم على حد قول على بدراوى الصحفى بقسم الأخبار، حيث قال "إنه من المفترض أن يعقد اجتماع السبت، يضم المحررين ومراسلى المحافظات، ومجلس التحرير ومجلس الإدارة، لكنه تم تأجيل الاجتماع لغياب الدكتور محمد السيد سعيد لظروفه الصحية".
وأكد بعض الصحفيين أنهم سيقومون بتصعيد الموقف إلى إضراب تام عن العمل، بالتنسيق مع زملائهم بالجريدة بداية من يوم 3 رمضان، إذا لم يتم اتخاذ قرارات بشأنهم.
الجزء الاول ... محمود مسلم ( الرئيس الالة ) فى المصرى اليوم
الاحد... الجزء الثانى تفاصيل اكثر سخونة وحكاية مسلم والجلاد مع السيد البدوى رئيس مجلس ادارة قناة الحياة الفضائية وشروط شغل الجلاد للمستشار الاعلامى للقناة ومسلم رئيس تحرير برنامج الحياة اليوم
شائعة فى المصرى اليوم لوفاة الكردوسى
ونتمنى للجميع فى المصرى اليوم التوفيق
مدونة الوسط الصحفى العربى
"معاريف" تتهم باراك وزوجته بالحصول على رشاوي من نجيب ساويرس
بعد فترة قصيرة سعت الشركة المصرية إلى زيادة أسهمها في شركة هاتشيسون الصينية لتصل إلى 23% ، وهو الأمر الذي يعني زيادة حصتها في شركة برتينر الإسرائيلية لأكثر من 10% .وطبقاً للقانون الإسرائيلي يجب أن تحصل كل "شركة أجنبية" تعمل في إسرائيل على موافقة أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية حال رغبتها في امتلاك أكثر من 10% من أسهم أي شركة اتصالات إسرائيلية.وهنا تعرضت الصفقة للانهيار بعدما رفض جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي المعروف بـ "الشاباك" اتمامها. وتشير الصحيفة إلى أن التقرير الأمني الإسرائيلي أعرب عن شكوكه في نوايا المستثمر المصري، وأوصى برفض الصفقة خوفا من سيطرة المصريين على جزء مهم من سوق الاتصالات في إسرائيل. لكن المفاجأة أن قيادة سياسية رفيعة في إسرائيل تدخلت لمصلحة نجيب ساويرس. وبدأت تمارس ضغوطا شديدة لمصلحة ساويرس. وتكشف الصحيفة أن الشخص الذي مارس هذه الضغوط هو إيهود باراك الذي أعلن، خلال تلك الفترة، عودته للحياة السياسية بعد انقطاع استمر سنوات في أعقاب هزيمته في انتخابات رئاسة الحكومة الإسرائيلية نهاية تسعينيات القرن الماضي.وكان باراك اتجه إلى العمل الاستثماري بعد خسارته الانتخابات الداخلية في حزب العمل أمام عامير بيرتس، حيث عمل مستشارا بمقابل مادي ضخم لعدد من الشركات العالمية في مقدمتها شركات آل ساويرس.ونقلت صحيفة "الجريدة" الكويتية عن "معاريف" قولها: ان دخول ساويرس الى سوق الاتصالات الإسرائيلي لم يكن سهلا بحال من الأحوال، لذلك لجأ رجل الأعمال المصري للحصول على خدمات باراك لكي يتوسط لدى القيادة السياسية في إسرائيل لتمرير الصفقة. ورغم محاولات باراك المستميتة وضغطه الشديد على صانعي القرار في إسرائيل لتمرير هذه الصفقة، إلا أن جميع محاولاته، والتي لجأ لانجاحها إلى كل من رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزير الاتصالات أريئيل أطياس ورئيس جهاز الشاباك يوفال ديسكين، باءت بالفشل.وتضيف الصحيفة العبرية أن ضغوطاً من النوع الذي مارسه باراك لا يقوم بها أحد من دون أن يحصل على مقابل مالي ضخم في شكل عمولات من الشركة المستفيدة، بالرغم من فشل محاولات باراك، بسبب تمسك رئيس جهاز الشاباك بموقفه السلبي، ورفض وزير الاتصالات تأييد الصفقة.باراك يردفي غضون ذلك أصدر مكتب إيهود باراك بياناً عاجلاً أكد فيه أن باراك تعرف على نجيب ساويرس بوصفه مواطنا مصريا عاديا طلب منه مساعدته في علاج بناته في إسرائيل لأنهن يعانين مرضا نادرا.ولم يحدث في أية مرحلة أن نشأت علاقات تجارية بين باراك وساويرس، كما لم يتدخل وزير الدفاع الإسرائيلي في إتمام صفقات تخص شركة "أوراسكوم" أو شركة "برتينر" أو أي شركة أخرى يملكها آل ساويرس.غير أن باراك اعترف في البيان أنه توسط لمصلحة نجيب ساويرس لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي، ورئيس جهاز الاستخبارات. وفعل كل ذلك بلا مقابل مادي أو عمولات حصل عليها من جهات مصرية. وزعم باراك أن إلحاحه في ما يتعلق بمعرفة أسباب رفض الصفقة هو فضول شخصي، وأنه لم ينقل إلى نجيب ساويرس الأسباب التفصيلية والمبررات الأمنية لرفض الصفقة.
قريبا .... حوار المدونة مع شريف عبد الودود العضو المنتدب للمصرى اليوم
« الأهرام»: ضغط العمل سبب عدم طبع الطبعة الثانية من «البديل» حول حريق الشوري
مهزلة الثانوية العامة تصل للمصرى اليوم
الظالم والمظلوم فى قسم الفن بالمصرى اليوم
ننشر اليوم تقرير تقييم قسم الفن بالمصرى اليوم حسب ادارة الموارد البشرية بالجريدة والمتابع جيدا للتقرير يتضح لة مدى الظلم الذى يمارسة محمود الكردوسى رئيس القسم على بعض المحررين لحساب اخرين ويدرك المصالح المشتركة بينهم
لو القينا نظرة سريعة على التقرير والتقييم على حسب ادارة الموارد البشرية نجد الترتيب كالاتى – 1- ريهام جودة بمجموع 14 % من انتاج القسم – 2 - ياسمين محمود بالتساوى مع رشا سلامة بمجموع 12% من انتاج القسم - 3-محسن محمود بالتساوى مع محسن حسنى و حمدى دبش بمجموع 11 % من انتاج القسم – 4 – شيماء البردينى بالتساوى مع هبة حسنين بمجموع 9% من انتاج القسم – وياتى فى المركز الخامس والاخير احمد الجزار وحصل على مجموع 8% من انتاج القسم
هذا التقييم يعتمد على عدد الموضوعات المنشورة خلال التقرير الاخير لادارة الموارد البشرية بالجريدة ولوسلمنا بصحة هذا التقييم الذى وضعتة الجريدة من اجل استمرار نجاح الجريدة وليس لفترة مؤقتة كما حدث مع جرائد كثيرة مثل الاسبوع والميدان وصوت الامة والفجر والتى تراجعت كثيرا فى توزيعها بسبب عدم الاهتمام بمحرريها
نجد الوضع مختلف فى تقييم محمود الكردوسى رئيس قسم الفن بالنسبة للمحررين ولاسباب معروفة وهى المصلحة الشخصية والمجاملة حيث نجد ترتيبة كالاتى المركز الاول شيماء البردينى وذلك لانها ادركت المدخل الرئيسى للكردوسى وهى لقمة العيش فقدمتة لقناة الحياة الفضائية فى برنامج الحياة اليوم ليحصل على 3 الاف شهريا مقابل اشرافة على الفقرة الفنية بالرغم انها اضعف فقرة فى البرنامج ولفتت انتباهة ادارة القناة لتحسين اوضاعة والالتزام بالمواعيد ولكن لم يستطع مثلما الحال فى المصرى اليوم فتم معاقبتة بعدم ارسال سيارة لة فكانت بمثابة اهانة شديدة لة ولكن تغاضى عن الاهانة مثلما فعلت معة المصرى اليوم فى السابق بالاستغناء عن خدماتة فى حالة عدم التزامة برسم الصفحات فى الوقت المحدد وسرعان ما كانت دموعة تسبقة كالعادة لمجدى الجلاد ( الابن المدلل لة ) ليغفر لة اخطائة حتى يستطيع ان يربى اولادة ( جملتة الشهيرة )
ومن هذا المنطلق استطاعت الزميلة شيماء البردينى الوصول للكردوسى وبمساعدة النصف الثانى لها هبة حسانين والتى احتلت الترتيب الثانى بالرغم من انها لم تقدم لة ( سبوبة ) ولكن لابد من مكافأة زميلتها اللدود بحصولها على المركز التانى فى القسم من وجهة نظر الكردوسى والغريب فى الترتيب حصول الزميلة ريهام جودة على المركز الثالث بالرغم انة فى السابق قد كلفها بادارة القسم وبمباركة مجدى الجلاد بالطبع ولكن لم تستطع جلب سبابيب لة ولم تحتل الصداقة القوية لشيماء ولذلك كان جزائها المركز الثالث بالرغم من حصولها على المركز الاول فى ترتيب ادارة الموارد البشرية فى جميع التقرير وذلك لانها تعمل كمحررة مترجمة للاعمال الفنية الاجنبية وتساوى معها فى الترتيب الزميل محسن محمود مسئول الغناء ويتوقف ترتيبة على الحالة المزاجية للكردوسى والحال ينطبق مع احمد الجزار ليكون ترتيبهم على حسب الحالة المزاجية لة وليصبح ترتيبهما محيرا للجميعوبالرغم ان المتعارف علية ان ديسك القسم هو الترتيب الاول لرئيس القسم الا ان النتيجة كانت مخالفة لمحمود الكردوسى ليحصل اسلام حامد على الترتيب الرابع لوصفة الدائم على ديسك على ما تفرج للاستعانة بة بعد انتقال رئيس القسم السابق الاستاذ على رزق الى الديسك المركزى بالجريدة لرفضة مهازل الكردوسى والتى لم يستطع تحملها وبالطبع تحملها اسلام حامد
وكما ذكرنا فى السابق يتضح لنا حصول احمد الجزار على المركز الخامس فى ترتيب الكردوسى ويبدو ان الحالة المزاجية لة غير مواتية ولكن قد يتغير الامر فى حالة استطاعة الجزار بتمرير سيناريو فيلم للكردوسى والذى رفضتة جميع شركات الانتاج ويتوقف الامل على موافقة اسعاد يونس رئيس الشركة العربية للانتاج الفنى لسيناريو الكردوسى الفاشل وبعدها يرتفع ترتيب احمد الجزار بالنسبة للكردوسى
وبدون مقدمات ارتفعت اسهم الزميل حمدى دبش ليصل المركز السابع بالرغم من قدومة مؤخرا للجريدة ليتفوق على زملائة القدامى الغير معينين ( محسن حسنى – ياسمين محمود – رشا سلامة ) ليحصل تذمر فى القسم لمحاولة فك طلاسم التغير المفاجىء لتكون المفاجاة للجميع وفصل الزميلتين رشا سلامة وياسمين محمود ويعتبران من مؤسسى القسم بالمصرى اليوم وكان جزائهم الفصل وليس التعين بالرغم من حصولهم على المركز الثانى فى ترتيب القسم على حسب تقرير ادارة الموارد البشرية بالجريدة المعنية برفع الظلم على المحررين ولكن يبدو انها ادارة وهمية لا تقدم ولا تاخر فى شيىء ونالت على عدم ثقة المحررين فى الجريدة ولذلك يسعى جميع محررى المصرى اليوم لجلب السبابيب لرؤساء الاقسام من اجل رضائهم وترك السعى وراء هموم الوطن والمواطن لتفقد الجريدة الشعبية والمصداقية لدى القراء ليتحول شعارها ( المصرى اليوم ...جريدة لم تحترم القارى واحترمت المصالح الشخصية لرؤساء الاقسام )
والغريب والمضحك فى نفس الوقت حصول الزميل محسن حسنى على المركز التاسع فى القسم بترتيب الكردوسى بالرغم انة كان يصفة ب ( الجوكر ) منذ قدومة ولكن تغيرت الامور ولم يتم تعينة حتى الان ولذلك التغيرات المتكررة فى تقييم المحررين من وجهة الكردوسى اصابتهم بعدم ثقة وزعزعة خلقت بينهم نوع من الصراع والحقد والكراهية كانت لها اثر سلبى على اداء العمل ويتضح ذلك للمتابع لصفحة الفن بالجريدة
وعن اخر اكتشافات وعبقرية الكردوسى استعانتة بالمحرر هيثم دبور من قناة دريم ويجب ان نضع الف خط تحت قناة دريم والبيزنس الذى سياتى من دبور للكردوسى ربما يعاود اكتشافة من جديد ويقدمة كمذيع برامج ويطل علينا بسحنتة البهية
اما المهزلة الحقيقية ونضعها امام شريف عبد الودود العضو المنتدب وصلاح دياب رئيس مجلس الادارة هى استعانة الكردوسى بمصطفى صلاح موظف شئون عاملين بمؤسسة الاهرام ليكتب لة اخبار فنانات الدرجة الثالثة وبالطبع استفادة الكردوسى منة هى التوقيع لة على كشوف الحضور والانصراف بالاهرام وبالرغم من ذلك لم يتعظ من غدرة بة بعد واقعة جواز السفر الذى اخذة منة لتخليص الامضاءات الخاصة بة وبعدها عانى الكردوسى منة حتى اعاد الية الجواز مرة اخرى – وهذة الواقعة يعلمها مجدى الجلاد جيدا ولكن يبارك ويطبل للكردوسى على اى قرار يتخذة وسوف نكشف عن اسباب ذلك فى وقت لاحق
وللكردوسى حكايات كثيرة ولم نصنع منة بطلا – بل نوضح حقيقة الظلم فى جريدة تتدعى احترامها للقراء وحقوقها للعاملين بها – والسؤال لادارة الجريدة هل لها من الشجاعة الاجابة على تساؤلات العاملين بها والتحقيق فى وقائع قسم الفن وباقى الاقسام ومحاسبة الجانى وليس المجنى علية والايام المقبلة سنكشف المزيد من اسرار المصرى اليوم ومحمود الكردوسى ونوالى تباعا تقديم تقييم باقى اقسام المصرى اليوم والقسم القادم مع مهازل محمود مسلم وقسم البرلمان
واخيرا قائمة بضحايا محمود الكردوسى منذ قدومة للقسم بالرغم من انهم يعملون بصفة اساسية بالجريدة وكان يحق لهم التعين
1. محاسن السنوسى
2. احمد الشرقاوى
3. تهانى عيد
4. صفاء السيد
5. ايفون نبيل
6. مهدى نصار
7. محمد مسعود
8. محمد ظريف
9. دينا خليل
10. رشا سلامة
11. ياسمين محمود
وللمعرفة رئيس القسم الوحيد الذى كان ضحاياة كل هذة الاسماء وفى نفس الوقت لم يستطع تنفيذ تعليمات ادارة التحرير ولم يتخذ ضدة اى عقاب حتى الان