فى خطوة غير مسبوقة قامت المصرى اليوم بنشر اعمال لصحفيين تم استبعادهم ب 4 شهور من الجريدة بتهمة الفشل ،وكانت الموضوعات المنشورة للزملاء محمود الزاهى الذى يعمل فى الكويت حاليا ،والزميلة شيماء عبد الهادى والذى تم استبعادها بحجة رسوبها فى الاختبار الذى وضعتة الجريدة ،بالرغم انها حصلت على اعلى الدرجات فى التحريرى والشفوى
و على الجانب الاخر وبعد محاولات الضغط من بعض الاشخاص تم اعادة 7 محررين من مجموع ال 17 محرر الذين تم استبعادهم بعد اجراء الاختبار ، وتم توقيع تعهدات عليهم بانهم ليس لهم حق فى التعين او الراتب وليس لهم الحق فى اقامة اى دعوى قضائية ضد الجريدة للمطالبة بالتعيين او التعويض ما لم ترى الادارة غير ذلك ، وعرف هذا الامر بما يسمى ب "عقود السخرة"
ويتبين لنا من ذلك ان الاختبار الذى تم وضعة الغرض منة هو اهدار حقوق العاملين بالجريدة ، وليس صحيحا ان المحررين الذين تم رسوبهم فى الاختبار غير قادرين على العمل ، والدليل على ذلك الموافقة على عودة ال 7 محررين
ما يحدث بالمصرى اليوم من ظلم واضطهاد للمحررين وسلب حقوق العاملين بها،اشبهة فى العلاقة بين اسرائيل وفلسطين ، وامريكا والعراق ، فالى متى تتدعى المصرى اليوم احترامها للقارى وحقوق الانسان والعاملين بها
و على الجانب الاخر وبعد محاولات الضغط من بعض الاشخاص تم اعادة 7 محررين من مجموع ال 17 محرر الذين تم استبعادهم بعد اجراء الاختبار ، وتم توقيع تعهدات عليهم بانهم ليس لهم حق فى التعين او الراتب وليس لهم الحق فى اقامة اى دعوى قضائية ضد الجريدة للمطالبة بالتعيين او التعويض ما لم ترى الادارة غير ذلك ، وعرف هذا الامر بما يسمى ب "عقود السخرة"
ويتبين لنا من ذلك ان الاختبار الذى تم وضعة الغرض منة هو اهدار حقوق العاملين بالجريدة ، وليس صحيحا ان المحررين الذين تم رسوبهم فى الاختبار غير قادرين على العمل ، والدليل على ذلك الموافقة على عودة ال 7 محررين
ما يحدث بالمصرى اليوم من ظلم واضطهاد للمحررين وسلب حقوق العاملين بها،اشبهة فى العلاقة بين اسرائيل وفلسطين ، وامريكا والعراق ، فالى متى تتدعى المصرى اليوم احترامها للقارى وحقوق الانسان والعاملين بها
4 comments:
can u leave ur phone number to me???
Although we have differences in culture, but do not want is that this view is the same and I like that!
Post a Comment