Monday

دعوة لوقفة احتاجية ضد حبس ابراهيم عيسى



دعوة لوقفة احتجاجية ضدحبس إبراهيم عيسى غدا الاثنين29/9 الساعة 8 مساء بنقابة الصحفيين ضد الحكم الذى اصدرته محكمة مستأنف شمال القاهرة - 29/9 – بحبس ابراهيم عيسى رئيس تحرير صحيفة الدستور المصرية شهرين مع النفاذ بتهمة نشر شائعات عن صحة الرئيس مبارك

Friday

عزاء واجب


تتقدم مدونة الوسط الصحفى العربى بخالص العزاء الى الاستاذ مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم فى وفاة المرحوم - بأذن اللة تعالى - والدة امس الاول
داعيًا الله عزَّ وجل أن يتغمده بواسع رحمته،ويسكنه فسيح جناته وان يلهم اهلة الصبر والسلوان

اشرف شحاتة

Wednesday

فى المصرى اليوم لا صوت يعلو على صوت الساندويتش



يبدو ان الساندويتشات واطعام الرؤساء اصبح الطريق الملكى للتعيين فى المصرى اليوم ولدينا اليوم نموذجين صارخين الاول هو ضم الزميلة مها البهنساوى لقائمة المعينين فى قسم التحقيقات رغم حصولها على 52 درجة فقط من مائة فى الاختبار التحريرى، لكن شفع لها انها مسئولة ( الدعم الغذائى )حسب تعبير الزميل علاء الغطريفى رئيس قسم التحقيقات والذى طالما اكل على حساب مها ، واعتبرها مسؤولة عن طعامة حتى اثناء اجازتة، وهكذا كان للساندويتش مفعول السحر ، وتخطت بة مها زملاء سبقوها بسنوات فى القسم ، وبعضهم حقق ارقاما كبيرة فى الامتحانين الشفوى والتحريرى
اما فى قسم الفن فحكاية الاستاذ الكردوسى مع الاكل طويلة ويشهد مطعم بجة على عزائم الثنائى هبة حسنين وشيماء البردينى – للرجل الذى يتخذ قرارة بناء على امتلاء معدتة
تولت شيماء البردينى لفترة طويلة مسؤولية حجز الساندويتشات للكردوسى من الكافتيريا لانة يصل متاخرا و ... الحساب يجمع
وحكايات اطعم الفم .. تستحى العين فى قسم الفن لا تنتهى وحتى الزملاء الجدد فهموا الفولة واصبح هيثم دبور مسؤولاعن العشاء الخفيف من الفينو والزبادى ولذلك ربنا كرمة وتم تعينة قبل ان يكمل 6 اشهر بينما اطيح باحمد رجب الى قسم البرلمان
والمدونة لا تلوم الزملاء على اتباع هذة الاساليب لانهم مجبرون على ذلك ولكنهم يشاركون فى الفساد ويسطون على حقوق زملائهم وبالتالى سيحكم الساندويتش فى الايام المقبلة اسلوب العمل فى المصرى اليوم ولا نعلم ماذا سيحدث ايضا قد يلجأ القارى بساندويتش الى الصحفى او رئيس التحرير حتى يهتم بقضيتة

شريف عبد الودود يرفض اجراء حوار مع المدونة خوفا من كشف الحقائق


رفض شريف عبد الودود العضو المنتدب لجريدة المصرى اليوم اجراء الحوار الذى وعد بة المدونة بعد اطلاعة على الموضوعات بها وخاصا اعادة نشر اعلان الخمر الذى نشر فى عهد هشام قاسم العضو المنتدب السابق و كان سبب فى صعود مجدى الجلاد رئيسا لتحرير الجريدة ، وعلق شريف فى رفضة اذا كان هناك فساد داخل المصرى اليوم فهذا امر داخلى ويحدث فى مؤسسات كثيرة وليس من حق احد ابرازة .
اضاف عبد الوداود فى اتصالة التليفونى مع المدونة انة لا يعلم بالمشاكل التى ذكرتها لة المدونة لانة لا ياتى الا يوما فى الاسبوع للجريدة ولم يتقدم صحفى لة بمشكلة وانة سيعيد فتح باب التحقيق اذا تحقق ذلك وسيحاسب الجانى .
كان من المفترض ان يتم اجراء الحوار يوم 29 الماضى ولكن بسبب ظروف سفرة خارج البلاد تم تاجيلة ليوم السبت المقبل 209 فى مكتبة بالمعادى وبعد اطلاعة على ما جاء بالمدونة من حقائق رفض اجراء الحوار

تعليق المدونة

ما يحدث داخل المصرى اليوم من ظلم واضطهاد للمحررين ليس شان داخلى فقط ويحق للجميع الاطلاع علية وذلك لان المصرى اليوم تخاطب الرأى العام لانها تصف نفسها بانها تحترم القارى وتلتزم المصداقية تجاة القراء وترفع الظلم عن المواطنين وتكشف الفساد وتنتقد الحكومة لصالح الشعب ، فاذا كان الحال كذلك فى المصرى اليوم وتهدر حقوق محرريها فهل لها خير فى القارى واذا كان مجدى الجلاد يدعى انحيازة للمواطن فلماذا لا ينحاز للمحررين الذين صنعوا منة نجم اعلامى ، وكيف يهمة مصلحة المواطن وهو مستشار اعلامى لعدد من الوزراء ولا ينتقدهم فى الجريدة لمصالحة الشخصية .
كيف تزعمون انكم مع حرية تداول المعلومات وحرية الرأي والتعبير وترفضون اجراء حوار مع المدونة - ولذلك لا يوجد اماما سوى نشر الاسئلة على المدونة التى كان من المفترض توجيهها لشريف عبد الودود ورفض الاجابة عليها وعلينا تخمين الجواب المناسب لكل سؤال .
اذا كان بالفعل تريدون فتح التحقيق مع المحررين الذين تم استبعادهم فالمدونة على استعداد بترتيب الامر مع الزملاء ومقابلة شريف عبد الودود لاتخاذ اللازم .
سبب تاجيل نشر اعلان الخمر حتى الان للانتهاء من عملية اشهار المدونة طوال شهر رمضان والتى ينخفض فيها المشاهدة وبعد العيد سيكون هناك وقائع كثيرة حتى يشاهدها اكبر عدد من المتصفحيين وخاصا اننا بصدد نشر المدونة على موقع الفيس بوك الاكثر انتشارا ويمكنكم الاطلاع علية من خلال جروب ( الوسط الصحفى العربى )

الكردوسى يخصم 3 ايام من قسم الفن بالمصرى اليوم بسبب نجاح رشا سلامة فى الدستور



قام محمود الكردوسى رئيس قسم الفن بالمصرى اليوم بخصم 3 ايام من حمدى دبش وهيثم دبور ومحسن حسنى بسبب الموضوعات القوية التى تنشرها الزميلة رشا سلامة فى جريدة الدستور التى انتقلت اليها مؤخرا بعد ابعادها من المصرى اليوم باصرار من الكردوسى وبمباركة مجدى الجلاد ، وقد كشف نجاح رشا فى الدستور عن مستواها الحقيقى كصحفية قوية فى مجال الدراما التليفزيونية لكنها للاسف لم تستطع ان تدخل منظومة الكردوسى الغذائية ، وفى تصريح خاص للمدونة اكدت رشا سلامة ان مصادر كثيرة حاولت رجوعها للمصرى اليوم مثل المنتج تامر مرسى والمنتج محمد فوزى والكاتب يسرى الجندى ولكنها رفضت لانها وجدت المصرى اليوم لا تحترم محرريها ولا يهمهم سوى ارضاء رؤساء الاقسام وبالتالى لا تريد البقاء على مكان لا يقدرها بالرغم انها من المؤسسين للقسم ، وتضيف رشا انها تلقت عروض كثيرة من جرائد للعمل بها مثل الشروق واليوم السابع والدستور والتى كانت المبادرة من جانبها ولذلك كان عملها بالدستور وخاصة بعد ان اكد لها المصادر بقولهم ( كفاية انة ابراهيم عيسى رئيس التحرير )

اليمن - منظمة (SEYAJ) تناقش التناولات الإعلامية لضحايا الانتهاكات الجنسية من الأطفال الخميس القادم


يناقش نخبة من الخبراء والمختصين في الإعلام والقانون ومنظمات المجتمع المدني في ندوة خاصة نتائج ...التناولات الإعلامية لصور وأسماء ضحايا الانتهاكات الجنسية من الأطفال.
وقال رئيس منظمة (SEYAJ) لحماية الطفولة المنفذة للفعالية الزميل أحمد القرشي إنها تستهدف لفت نظر الإعلاميين والقانونيين إلى واحدة من أخطر القضايا المجتمعية وهي الانتهاكات الجنسية التي يتعرض لها الأطفال والنساء وأثر التناولات الإعلامية لنشر صورهم وأسماءهم على الضحايا وأسرهم والطرق المثلى لمناصرتهم بعيداً عن الإضرار بهم بما يحقق فاعلية إيجابية لا تحول الضحايا إلى ضحايا جدد للإعلام.
وقال القرشي أن الأمسية والتي ستنفذ ليلة الخميس القادم برعاية بنك التسليف الزراعي (Cac Bank) سيقدم أوراقها كل من نقيب الصحفيين اليمنيين نصر طه مصطفى والنقيب الأسبق عبدالباري طاهر والمحامي والناشط الحقوقي عبدالرحمن برمان بالإضافة إلى مداخلات ووجهات نظر المشاركين من البرلمانيين والصحفيين والمحامين ونشطاء حقوق الإنسان.
ودعا القرشي كافة المهتمين بالطفولة إلى الحضور والمشاركة بفعالية.

نقابة للصحفيين.. وأخري لأصحاب الصحف


بقلم - صلاح عيسي فى المصرى اليوم
قرر المجلس الأعلي للصحافة، في نهاية اجتماعه يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، تأجيل موافقته علي طبع جريدة «الشروق» اليومية، التي تصدر عن شركة يرأس مجلس إدارتها الناشر المعروف «إبراهيم المعلم».. وتشكيل لجنة خاصة للنظر في مدي صحة الترخيص، ومدي قانونية صدور الجريدة، علي ضوء ملاحظة أبداها اثنان من الصحفيين أعضاء المجلس هما صلاح منتصر ود. رفعت السعيد، خلاصتها أن من بين المساهمين في ملكية الجريدة اثنين من المقيدين في جداول نقابة الصحفيين، هما سلامة أحمد سلامة وحسن المستكاوي، وهو ما يشكل مخالفة صريحة لقانون النقابة، الذي يحظر علي أعضائها امتلاك الصحف أو المشاركة في ملكيتها!
وهي ملاحظة فندها المستشار «محمد الدكروري» - عضو المجلس - الذي أكد أن امتلاك الأسهم في أي شركة هو حق دستوري، وأن حظر امتلاك أعضاء نقابة الصحفيين للصحف، أو مساهمتهم في ملكيتها، هو أمر يخص النقابة، ولا صلة له بقانون إنشاء الشركات المساهمة، أو بقانون تنظيم الصحافة، الذي يحدد شروط ملكية الصحف وإصدارها، ولا ينطوي علي أي شرط من هذا النوع!
وأصل المشكلة أن نقابة الصحفيين تأسست عام ١٩٤١، استناداً إلي قانون يعتبرها «نقابة مختلطة»، تجمع في عضويتها بعض ملاك الصحف والعاملين فيها من المحررين، وكان من بعض شروط القيد في النقابة أن يكون العضو مالكاً لصحيفة، أو ممثلاً للمالك، أو مديراً لها، أو رئيساً لتحريرها، أو محرراً فيها.. بل إن مجلس إدارتها كان يتشكل من ١٢ عضواً، ينتخب ستة منهم من بين ملاك الصحف، وينتخب الستة الآخرون من بين المحررين ورؤساء التحرير.
وفي عام ١٩٥٥ صدر قانون جديد لنقابة الصحفيين، تحولت بمقتضاه من نقابة مختلطة تجمع بين الملاك والمحررين، إلي نقابة للمحررين وحدهم، ونص القانون صراحة علي أن تقتصر عضوية النقابة علي الصحفيين المحترفين - أي المتفرغين للعمل بالصحافة وحدها - الذين لا يملكون صحيفة أو وكالة أنباء تعمل في مصر، أو يكونون شركاء أو مساهمين في رأسمالها.. وكان هذا هو النص نفسه، الذي أخذ به قانون النقابة القائم الآن والصادر عام ١٩٧٠.
وكان وراء هذا التعديل إلحاح من محرري الصحف، الذين كشفت لهم تجربة السنوات بين ١٩٤١ و١٩٥٥ عن أن النقابة المختلطة التي تجمع بين أصحاب الصحف والمحررين، ويديرها مجلس يتقاسمه الطرفان، لا يمكن أن تدافع عن مصالحهم بقوة، بل إنها تقوم علي فلسفة تتناقض مع الفلسفة التي نشأت استناداً إليها النقابات باعتبارها تنظيماً يدافع عن حقوق الأجراء في مواجهة تعسف أصحاب الأعمال، أو اختصامهم بهذه الحقوق، سواء في الأجور أو العلاوات أو الإجازات، أو التأمين ضد البطالة والرعاية الصحية والاجتماعية.
ومنذ عام ١٩٥٥ وطبقاً للقاعدة التي أرساها قانون نقابة الصحفيين لذلك العام، كان يفترض أن يخير أعضاءها الذين يملكون صحفاً أو يساهمون في ملكيتها، بين عضويتهم في النقابة وبين ملكيتهم الصحف، لكن عقبات قامت أمام ذلك، كان من بينها أن معظم الصحف المصرية كانت منذ صدورها شركات عائلية، تملكها وتحررها عائلات تشتغل بالصحافة، مثل «آل تقلا» و«آل أبوالفتح» و«آل زيدان» و«آل ثابت»، وأن عضوية نقابة الصحفيين أصبحت شرطاً لممارسة المهنة، وهو ما يعني أنه كان علي صحفيين مثل علي أمين ومصطفي أمين، ومحمود وأحمد أبوالفتوح، وإحسان عبدالقدوس، وفكري أباظة أن يختاروا بين ملكية الصحف أو المساهمة في ملكيتها، وبين ممارستهم مهنة الصحافة..
وفي مواجهة هذه العقبة، ظل الحال علي ما هو عليه، وجمع هؤلاء بين عضوية النقابة وملكية الصحف، إلي أن صدر قانون تأميم الصحافة عام ١٩٦٠، وتحول الجميع إلي أجراء.. ولم تعد هناك مشكلة!
لكن المشكلة عادت للبروز منذ عام ١٩٨٠، حين أقر نظرياً حق إنشاء شركات لإصدار الصحف، وتفاقمت منذ عام ٢٠٠٤ حين تزايد عدد الشركات التي تصدر صحفاً، وستزداد تصاعداً كلما تزايد عدد هذه الشركات وساهم فيها صحفيون..
وهي مشكلة تخص - كما ذهب المستشار الدكروري - نقابة الصحفيين، ولا يجوز تعطيل إصدار «الشروق» بسببها، لأن في ذلك تعسفاً في فهم نص القانون، وغاية ما يملكه المجلس الأعلي للصحافة هو أن يخطر النقابة رسمياً بأن من بين أعضائها من يساهمون في ملكية الصحف، لتطبيق قانونها - إذا شاءت - عليهم..!
أما حلها الجذري، فهو أن تأخذ مصر بالصيغة اللبنانية، بحيث تكون هناك نقابة للمحررين، تضم الأجراء.. ونقابة للصحافة تضم ملاك الصحف والمساهمين في ملكيتها، ويكون للنقابتين -كل في اختصاصه - حق الترخيص بمزاولة المهنة!

مجدى الجلاد فى فرنسا لعلاج اخية


سافر مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم الى فرنسا لعلاج اخية وهو فى حالة خطير اثر وجود خراج فى فكة ونصحة الاطباء للسفر فتوصلوا الاطباء اللى اجراء عملية استئصال للفك وتبديلة باحد عظام الحوض ، ومدونة الوسط الصحفى العربى تتمنى لاخية الصحة والعافية وعودتة بالسلامة

الصفقة السرية بين الجلاد وقناة الحياة الفضائية لاستغلال المصرى اليوم





عندما كان هناك خلاف بين محمود اباظة رئيس حزب الوفد والسيد البدوى سكرتير الحزب ,كلف محمود مسلم عادل الدرجلى المحرر بقسم البرلمان باجراء حوارات معهما للوقوف حول المشكلة وهذا امر طبيعى ، وقتها عرف مجدى الجلاد بتاسيس قناة الحياة التى يمتلكها السيد البدوى ، فارسل على الفور تكليف للقسم السياسى لاجراء ملف لمهاجمة محمود اباظة لحساب السيد البدوى والذى عينة مستشارا اعلاميا للقناة بمقابل 70 الف جنية وتسخير المصرى اليوم لخدمتة والدعاية التحريرية للقناة فى الصفحة الاخيرة بالاضافة لمتابعة انشطة القناة فى الصفحة الفنية


وبالفعل نفذ احمد فكرى ديسك القسم ونائب محمود مسلم توجيهات مجدى الجلاد (لانشغال مسلم ببرنامجة منتهى السياسة وعدم التزامة بالحضور للجريدة ) واعطى تعليماتة لمحررى القسم بالتجهيز للملف فكان رد احد محررى القسم وهو عمر عبد العزيز الشحات ( اشمعنا دلوقتى اللى عاوزين تشتمة فى محمود اباظة ، هو كل واحد بيشغلنا على حسب مصالحة )


وبالطبع على الفور نقل احمد فكرى هذا الكلام لمجدى الجلاد وبعدها بيومين اصدر الجلاد قرارا بمنع دخول عمر الجريدة (تذكر ان المصرى اليوم جريدة تحترم محرريها وتؤمن بحرية الراى والتعبير والدليل على ذلك منع المحررين من دخول الجريدة وهذا الامر تم تطبيقة على عدد كبير من المحررين وبعض القيادات ومنها الاستاذ انور الهوارى رئيس تحرير المصرى اليوم السابق ) وكان هذا عقاب لمن يعترض


وقد تم الاستعانة بمحمود مسلم فى قناة الحياة ليكون رئيس البرنامج اليومى لتكون سيطرة الجلاد على قناة الحياة ايضا مثلما فعل فى المصرى اليوم بالاضافة لاستعانة مسلم لعدد من محررى المصرى اليوم لتسهل علية الوقت حتى اصبح الزملاء الذين يعملون معة جواسيس على زملائهم لنقل موضوعاتهم لقناة الحياة ( بالرغم من وجود قرار من الادارة بعمل المحرر خارج الجريدة لكى يعطى مجهودة للمصرى اليوم فقط )


والغريب فى الامر ان محمد رضوان مدير التحرير طلب من مسلم العمل معة كنوع من السبوبة ووجدها مسلم موضوع محرج لة لانة كيف يعمل تحتة مدير تحرير الجريدة الذى يرأسة فيها ( وهذا امر مهين لمحمد رضوان ) وحسم مسلم هذا الامر بان تشارك الشيماء عزت زوجة محمد رضوان والتى تعمل سكرتيرة فى محكمة شمال القاهرة بالاعداد فى البرنامج كما انها تعمل ايضا فى المصرى اليوم وبالطبع عملها صورى فقط فى القناة والجريدة اى انها تقبض فقط لانها زوجة مدير التحرير


ولم يصل هذا الامر فقط فى استغلال المصرى اليوم بل وصل الى استكراد صلاح دياب ونجيب ساويرس حيث ان الاخير يملك شركة بروميديا للاعلان صاحبة امتياز اعلانات المصرى اليوم وبالتالى يقوم مجدى الجلاد بنشر اعلانات تحريرية عن قناة الحياة فى الصفحة الاخيرة تتضمن التنوية عن الضيوف ودعاية لبرنامج محمود مسلم ( منتهى السياسة ) والذى يذاع على قناة المحور بالاضافة الى استعانتة باصول ارشيف المصرى اليوم لمحمود مسلم والتى يذهب بها فى المنزل لاعداد برامجة ولن يعدها مرة اخرى للجورنال الامر الذى يبشر لكارثة لارشيف المصرى اليوم كما حدث مع ارشيف الاهرام

بيان مراسلى الصحف بالدقهليه ضد اعتداءات الشرطه‏


تلقت مدونة الوسط الصحفى بيان صادر من مراسلى الصحف بالدقهلية يدين فية الاعتداءات على الصحفيين وعدم حماية الصحف لهم - والمدونة تعيد نشر البيان فى اطار المساندة


بيان صحفي


جرائم جديدة شاهده على عصر من الفوضى ..اعتداءات جديدة على مراسلي الصحف بالدقهلية ..الكل في صمت ..اعتداءات بالضرب والسب في ظل غياب كافة مؤسسات الدولة بما فيها تلك الصحف التي قبلت على نفسها الصمت ورفضت المشاركة في الحدث المهين لمراسليها ..
أولى الجرائم عندما تم الاعتداء على عدد من مراسلي الصحف أمام مستشفى الطوارئ بالمنصورة لتغطية حريق شب في المستشفى فكان عقابهم اعتداء غاشم بالضرب والسب والإهانات من بلطجية تحرسهم الشرطة وتقدم الزملاء صالح رمضان (الدستور) وغادة عبد الحافظ (المصري اليوم) ومحمد طاهر (البديل) و منى باشا (البديل) ومحمد الحنفي (الكرامة).
جريمة جديدة حدثت عندما اعتدى حمد الله فوده (ضابط شرطه) مأمور قسم أول المنصورة على الزميل تامر المهدي مراسل جريدة البديل عندما كان في مهمة صحفيه لتغطية أحداث انتخابات نادى المنصورة الرياضي فما كان من حمد الله فوده بأن تحول إلى جلاد يمتلك السلطة والنفوذ والسلاح والقوه وكال اللكمات للزميل في حراسة مخبرين وأمناء وضباط وماطلت الداخلية في استقبال البلاغ ولم يتحرك احد ضد ممارسات هذا الضابط..
جريمة أخرى عندما قام حمد الله فوده مأمور قسم أول المنصورة بإرسال تهديد شديد اللهجة للزميل هشام لطفي الصحفي بجريدة العربي عندما قام بنشر خبر الاعتداء على الزميل تامر المهدي ..
جريمة أخرى حدثت للزميلة سوزان صلاح الدين مراسلة جريدة الغد التي تعرضت لحادث اليم منذ أكثر من شهر تقريبا نقلت على إثره إلى مستشفى الطوارئ بالمنصورة وقرر الأطباء إصابتها بعدة كسور متفرقة من الجسد والمقرر لها إجراء 3 عمليات على مراحل مختلفة وبالفعل تم إجراء عمليتين جراحيتين وبعد أن كشف مراسلي الصحف لما آلت إلية الأمور بتلك المستشفى والحريق الذي شب بها مع الاعتداء على مراسلي الصحف الذين تابعوا الأمر باستخدام بلطجية بحراسة الأمن وبعد النشر الصحفي قامت إدارة المستشفى بطرد الزميلة مع رفض استدعاء سيارة إسعاف لنقلها خارج المستشفى وطردت شر طرده رغم إصابتها بالتهاب رئوي حاد إضافة إلى حاجتها لإجراء عملية جراحية أخيره ...
إذا ما يحدث هو بالفعل سلسله من الانتهاكات والإهانات الغرض منها إسكات الصحفيين عن كشف بؤر الفساد في المجتمع ولكن نؤكد لهم أن ما يحدث يعطينا المزيد من الإصرار والتحدي ومواصلة كشف المستور في عالم الفساد والإهمال في المجتمع .

لذلك قررنا نحن مراسلي الصحف بمحافظة الدقهلية وأمامنا عدة اختيارات

..الاعتصام أمام الجهات المعنية بحالات الاعتداء ومنها مكتب رئيس جامعة المنصورة في واقعة مستشفى الطوارئ ومكتب مدير امن الدقهلية في واقعة الاعتداء والتهديد من حمد الله فوده مأمور قسم أول المنصورة ..
خيار آخر ..الاعتصام أمام مكتب السيد وزير الداخلية حتى يتم التحقيق في الوقائع المذكورة..
الخيار الأخير هو اللجوء إلى مكتب النائب العام للتحقيق في وقائع الاعتداء على مراسلي الصحف بالدقهلية.

مراسلي الصحف بالدقهلية

الكردوسى يتوعد عمرو عبد السميع فى المصرى اليوم



اعلن محمود الكردوسى الصحفى بالاهرام الدولى ورئيس قسم الفن بالمصرى اليوم الحرب على الاستاذعمرو عبد السميع رئيس تحرير الاهرام الدولى بسبب خصم نصف راتبة هذا الشهر لعدم التزامة واهمالة الحضور للجورنال

الكردوسى قرر كتابة مقال فى المصرى اليوم للهجوم على عمرو عبد السميع مثلما كتب مقالا عن الاهرام ووصفها بالفشل ومجرد انها جريدة اعلانية تضم بعض الاخبار

المعروف ان الكردوسى مهمش فى الاهرام من سنوات كثيرة ولم يكتب حرفا فيها بسبب كسلة وانة وجة غير مرغوب فية ولا يقارن بصحفى الاهرام

الذى دفع الكردوسى لذلك حاجتة الشديدة للمال لكثرة ديونة والمواقف المحرجة التى يتعرض لها من خلال هذة الديون واخرها ديوتة فى كافتيريا المصرى اليوم على فنانات الدرجة الثالثة والتى وصلت الى 690 جنية وبعدها اتخذ قرار من الادارة بعدم تناول الكردوسى مشروبات الا بعد الدفع مقدما والتى اعتبرها الجميع فى المصرى اليوم اهانة كبيرة لة دفعتة لاختلاق المشاكل مع محررى القسم وازداد التوتر منذ بداية شهر رمضان والذى لم يراعى شعور الصحفيين الصائمين حيث انة يدخن امامهم ولم يصوم يوما فى رمضان

الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان تدين حظر جريدتى الشروق والزهور


مصر : في أسبوع واحد ، المجلس الأعلى للصحافة يلغي ترخيص جريدتين القاهرة في 7سبتمبر 2008. أعلنت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان anhri.net اليوم عن إدانتها لقيام المجلس الأعلى للصحافة بإلغاء ترخيص مجلة الزهور و جريدة الشروق في أقل من أسبوع واحد ، بسبب رفض الأجهزة الأمنية لمجلة الزهور ، ومساهمة بعض الصحفيين في أسهم جريدة الشروق. وجاء إلغاء ترخيص مجلة الزهور التي يرأس مجلس إدارتها الصحفي صلاح عبدالمقصود "عضو مجلس نقابة الصحفيين" قبل طباعتها بيوم واحد في يوم 1سبتمبر 2008 ورغم الموافقة المسبقة التي حصلت عليها شركة "الرسالة للصحافة والنشر والتوزيع" مالكة المجلة في يونيو الماضي ، لسبب غير قانوني وهو اعتراض أجهزة الأمن على تأسيس الشركة ، فضلا عن مخالفة القرار لقانون الصحافة الذي يحظر على أي جهاز إداري تعطيل أو إيقاف أي جريدة. أما إلغاء ترخيص جريدة الشروق اليومية في 3سبتمبر الحالي ، و التي يرأس مجلس إدارتها إبراهيم المعلم "رئيس إتحاد الناشرين العرب" ويرأس تحريرها أحد أهم الصحفيين العرب وهو سلامة أحمد سلامة ، و التي كانت تستعد للصدور عقب حصولها على الترخيص في يونيو الماضي فجاء لسبب غير منطقي على الإطلاق ، وهو ملكية بعض الصحفيين لبعض الأسهم في الصحيفة! ويأتي إلغاء ترخيص جريدة الشروق و مجلة الزهور ، من قبل المجلس الأعلى للصحافة الذي تسيطر عليه الحكومة المصرية وتقوم بتعيين أعضائه ، ليؤكد الدور الحقيقي لهذا المجلس في تكبيل الصحافة المصرية والذي أصبح العديد من صحفيي مصر يسمونه " المجلس الأعلى لتعطيل الصحافة" . وقالت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان" تعطيل أو إلغاء أي صحيفة هو أمر خطير ويهدد حرية الصحافة ، وإن كان هناك ما يستحق الإلغاء في مصر فهو هذا المجلس ، فحرية إطلاق الصحف وإصدارها هو حق لجميع الصحفيين والمواطنين ، وعلى مصر أن توفي بالتزاماتها القانونية والدولية في هذا الصدد"

. وصلة البيان

الغاء ترخيص جريدة الشروق اليومية





نقلا عن موقع العربية نت
اصدر المجلس الأعلى للصحافة – وهو الجهة التي تمنح تصاريح إصدار المطبوعات الصحفية في مصر – قرارا مفاجئا بإلغاء ترخيص جريدة "الشروق" اليومية المستقلة التي أرتبط اسمها بالصحافي الشهير محمد حسنين هيكل.
وكانت الصحيفة تجري استعدادتها النهائية للصدور بعد حصولها على الترخيص في يونيو/حزيران الماضي، وانتقال عدد كبير من الصحفيين الجيدين بها من صحف أخرى،
وتوقع المراقبون أن تكون الصحيفة إضافة جديدة إلى الصحيفتين اليوميتين المستقلتين الدستور والمصري اليوم اللتين استطاعتا التهام معظم كعكة التوزيع من الصحف القومية "الحكومية" التي تشهد تدهورا في أوضاعها وتوزيعها ومستواها المهني.
وأثار هذا القرار ذهول الوسط الصحفي المصرى الذي وصفه بأنه قرار حكومي، وإنتشرت الأقاويل حول أسباب إلغاء الترخيص، ما بين الخلفيات السياسية لمؤسسيها أو من عودة هيكل إلى الساحة الصحافية السياسية من جديد، وبين مخاوف من سحب تلك الجريدة البساط من تحت أقدام الصحف القومية والمؤسسات الكبرى.
مساهمة صحفيين بأسهم الجريدة
من غير الدقيق القول إن سبب سحب الترخيص هو مساندة هيكل للمشروع، لأن هناك أيضا أسبابا أخرى أهمها موقف الدولة نفسه من المشروعات الإعلامية المستقلة
الشوبكي
إلا أن مصادر بالمجلس الأعلى للصحافة بررت سحب الترخيص بأنه يرجع لمساهمة بعض الصحفيين المشتغلين بالجريدة فى أسهمها، وهو ما يعد مخالفة صريحة لقانون نقابة الصحفيين الذى يلزم بعدم مساهة الصحفيين ماليا فى المؤسسة الصحفية التى يعملون بها.
من جهته، أكد الصحفي حسن المستكاوي لـ"العربية.نت" أن سحب الترخيص خطوة غير متوقعة على الإطلاق من قبل المجلس الأعلى للصحافة، مشيرا إلى أنه لن يسمح لنفسه أن يرتكب أى خطأ ضد القانون، ومن ثم لا مانع لديه من التنازل فورا عن أسهمه في الجريدة اذا كان هذا التنازل سيشكل حلا لتلك الازمة.
وقال إن مساهمتنا فى الجريدة لم تكن لأي اغراض، وكان الحلم الحقيقى هو إصدار جريدة مستقلة تسير وفق خطوات مهنية واضحة، معربا عن تفاؤلة بانتهاء تلك الأزمة على خير.
ويأتي هذا القرار بعد أسبوع واحد فقط من إلغاء تصريح مجلة "الزهور" من قبل الأجهزة الأمنية بعد أن تولى رئاسة تحريرها الصحافى صلاح عبد المقصود عضو مجلس نقابة الصحفيين، الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين
المشاريع الإعلامية المستقلة
فيما أكد الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الدكتور عمرو الشوبكى لـ"العربية.نت " أن الحكومة المصرية لا ترتاح لأى مشاريع إعلامية مستقلة وتتفنن فى وضع العراقيل والموافقات المشروطة بقيود، وتلوح بسحب الموافقة في أي وقت وهذا ما حدث مع جريدة الشروق، وحدث من قبل مع عدة قنوات فضائية مستقلة.
وأوضح الشوبكى إنه من غير الدقيق القول إن سبب سحب الترخيص هو مساندة هيكل للمشروع، لأن هناك أيضا اسبابا أخرى اهمها موقف الدولة نفسه من المشروعات الإعلامية المستقلة.
وأكد الشوبكى إنه لا يتوقع إستمرار هذه الأزمة كثيرا، مشيرا إلى أنها ستأخذ وقتا قصيرا فى حلها، وسوف تصدر الجريدة فى الوقت المحدد لها.
من جهة أخرى، دانت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان قراراى حظر مطبوعتين صحفيتين هما "الشروق والزهور " خلال أسبوع واحد، معتبرة أنه من غير المنطقي إلغاء ترخيص جريدة الشروق والتي يرأس مجلس إدارتها إبراهيم المعلم "رئيس اتحاد الناشرين العرب" ويرأس تحريرها أحد أهم الصحفيين العرب وهو سلامة أحمد سلامة، وليس مقبولا تبريره بملكية بعض الصحفيين لأسهم فيها.
كما اعتبرت الشبكة العربية أن إلغاء ترخيص مجلة الزهور قبل طباعتها بيوم واحد غير قانوني لأن المجلس الأعلى للصحافة استند فيه اعتراض أجهزة الأمن على تأسيس الشركة التي يرأس مجلس إدارتها الصحفي صلاح عبدالمقصود "عضو مجلس نقابة الصحفيين"رغم الموافقة المسبقة التي حصلت عليها شركة "الرسالة للصحافة والنشر والتوزيع" مالكة المجلة في يونيو/حزيران الماضي.

المصرى اليوم تبيع محرريها ب 10الاف جنية ... يا بلاش


لم يكتفى مجدى الجلاد بالتخلص من المحررين الغير معينين ولكنة قرر التخلص من المحررين المعينين وذلك باجراء اختبار لهم من اجل استبعاد 30 صحفى ولم يعرف السبب وراء تحديد هذا العدد قبل اجراء الاختبار

هناك اقاويل ان مجدى الجلاد يريد التخلص من محررى الاستاذ انور الهوارى الذى تم اختيارهم بنفسة لانهم يسببون لة عقدة نفسية حتى يمحى تاثيرة الباقى معهم حتى الان وبعدها يقول على نفسة انة صانع نجاح المصرى اليوم ويتوقع الكثير لانهيار المصرى اليوم بعد اتخاذ هذا القرار – وستكون دية المحرر المستبعد 10 الاف جنية كما حدث مع المحررين الذين قدموا استقالتهم

القرار احدث بلبلة وسط الصحفيين فى الجريدة واعلنوا عن غضبهم الشديد لان قيمتهم رخيصة جدا من وجهة نظرهم لانة كما يعلم الجميع ان نجاح الجريدة يتوقف على مهارة الصحفى ولا احد ينكر نجاح الجريدة ومحرريها وبالتالى بعد استبعاد هذا العدد ( بمعنى ادق استبعاد جميع المحررين الموجودين بها الان ) سيؤدى الى انهيار الجريدة وفقد مصداقيتها لدى القارى

ينتظر محررى المصرى اليوم وصول شريف عبد الودود العضو المنتدب للجريدة من الخارج لتوضيح مصير المحررين بها – وهل القرار نابع من الادارة ام التحرير واذا كان خاص بالادارة فلماذا لا يطبق الوضع على رؤساء الاقسام ومديرى التحرير ورئيس التحرير نفسة طالما انة يهمهم مصلحة الجريدة – وفى سخرية من القرار باعطاء الصحفى 10 الاف جنية كنهاية خدمة لة علق الصحفيين ( ان هذة اوامر عليا من امريكا ممولة الجريدة لتوضح للمحررين معنى الديمقراطية التى تنتهجة فى الشرق الاوسط و الجريدة )


وفى الصورة نرى مجدى الجلاد يتجول فى عزبة المصرى اليوم اثناء اجراء الاختبار لمحررى المصرى اليوم وهو فى نفس الوقت لا يستطيع الاجابة علية لانة ببساطة لا يجيد اللغة الانجليزية والكمبيوتر وبالتالى لايستطيع ترجمة الموضوعات فى الاختبار - مهزلة بحق

الجزائر - الصحفي الجزائري والغيبوبة المادية


الزميل سواريت واسينى الصحفى بجريدة الاجواء الجزائرية يكتب لمدونة الوسط الصحفى عن اوضاع الصحفيين فى الجزائر

لن نستحي ادا هتفنا و بقوة بأن نعاني كصحفيين و مراسلين جزائريين من غيبوبة مادية ضيقت الخناق عن أمالنا بأن تصعد قيمتنا الى الأعالي وترسم ما نتعب أو بالأحرى تترجم ما نتعب عليه الى احساس معنوي عنوانه جزائر العزة ولكن علينا أن نلتزم الواقع الحقيقي لنلمس الصراحة فالصحفي يعاتني ماديا من ضألة أجره والمراسل حدث ولا حرج في حين أن مدراء الجرائد في الجزائر يتنعمون وسط مداخيل الاشهار و الاعلانات ولنا أن نتساءل لمادا توجه كل من عبد القادر عياض و خديجة بن قنة و عولمي و حفيظ دراجي وغيرهم الى قناة الجزيرة و عسول دحمان الى قناة العربية و بوزيدي الى قناة دوزام المغاربية وغيرهم من الأسماء التي غادرت الجزائر في انتظار البقية والاجابة تبقى تضم في صميمها حياة الرخاء التي وفرها مدراء هاته القنوات و الجرائد للصحفيين و المراسلين الجزائريين بدلا من عيشة الهم التي جانبتهم في الجزائر

و للحديث بقية

الصحفي سواريت من الجزائر

قريبا ....اعلان الخمر الذى صنع من مجدى الجلاد رئيسا للتحرير ومقال انور الهوارى القنبلة






بناء على طلب العديد من الزملاء سنعيد نشر اعلان الخمر فى وقفة عرفات الذى صنع من مجدى الجلاد رئيسا لتحرير المصرى اليوم ومقال الاستاذ انور الهوارى لرفضة لهذا الاعلان وكان سبب استقالتة من الجريدة ليكون شهادة للتاريخ وتقديم الحقيقة للرأى العام لوصول هؤلاء المرتزقة من الصحفيين ويظهرون امامهم بانهم اصحاب قضية - والحكم للقارى

Tuesday

اتصالات من البحرين والمصرى اليوم لحذف موضوع من المدونة

تلقت مدونة الوسط الصحفى العربى اتصالا تليفونيا من البحرين لحذف الموضوع الخاص بالبحرين بعنوان ( صحيفة البلاد تستغل نفسيات موظفي الوطن وتسرقهم ) وذكر المتصل ان الخبر صحيح ولكن كان لة تاثير سلبى على بعض المحررين وخاصة التعليقات المرفقة ادناة وطلب منا حذفة وتزويدنا باخبار من جرائد اخرى وقد رفضنا هذا الامر فى اطار المحايدة وكشف الفساد والتجاوزات فى مختلف الصحف - كما تلقينا ايضا عدة اتصالات من المصرى اليوم بشان موضوع ( فضيحة ... وزير التضامن يأمر صلاح دياب بتغير مندوب المصرى اليوم ) تطلب فية التوضيح عن مصدر الخبر لانة اثار التساؤل -ولتوضيح امر لابد منة ان جميع المعلومات التى نحصل عليها من مصادر موثوقة بعيدا عن المحررين اصحاب المشكلة لان المحرر يتخوف دائما من البطش بة فى الجريدة وبخصوص هذا الخبر فقد توصلنا الية من مندوب احدى الصحف فى وزارة التضامن - لاننا لا نقبل باى ضرر لصحفى داخل المصرى اليوم او اى جريدة اخرى لاننا زملاء فى النهاية وهم الباقون لنا

الجزء الثانى ...محمود مسلم ( الرئيس الالة) ومندوب روز اليوسف فى المصرى اليوم


نستكمل اليوم الجزء الثانى من مسلسل مسلم فى قسم البرلمان وما يفعلة مع المحررين وتمردة عليهم بعد قدوم مجدى الجلاد رئيسا للتحرير ، فقد كانت البداية مع الزميل محمد عزام والذى يشهد الجميع بكفاءتة حيث كان يغطى اخبار حزب الوفد وقدم للجورنال انفرادات كثيرة وتغطيات متميزة لم تشفع لة عند محمود مسلم او مجدى الجلاد الذى لم يساعدة فى حصولة على حقة حتى اضطر فى النهاية للانتقال لقسم الحوادث

وكان سبب انقلاب محمود مسلم على عزام انة كانت تربطة علاقات جيدة مع السيد البدوى سكرتير عام حزب الوفد وصاحب قناة الحياة الفضائية ، فاقترح البدوى على عزام انة سيلحقة بالقناة التى ينوى انشاءها ،ولكن لم تكتمل فرحة عزام وتطاير الخبر الى مسامع مسلم فنقلة لتغطية مجلس الشعب وبعدها بدء يختلق لة المشاكل حتى دفعة للتحويل لقسم الحوادث ولم يقتصر الامر على عزام فقط بل انقلب على مجدى سمعان ومنى ابو النصر ومحمد ابو زيد وعز الدين عبدة وعمر عبد العزيز الشحات ( رئيس قسم المحافظات حاليا فى جريدة الطريق )وطارق صلاح ومحمود الزاهى وعزة مسعود وهذة الاسماء حققت الكثير للمصرى اليوم وجميع الموجودين فى الجريدة حاليا يدركون صحة هذا الكلام ولكن كان جزاء تميزهم دفعهم للاستقالة ومنعهم من دخول الجريدة ويرجع هذا الامر لاعتراضهم على ما يتبعة مسلم تجاهم من قرارات تعسفية مبنية على اخبار منقولة من بعض زملائهم بالقسم ولذلك اراد مسلم التخلص من المتميزين بالقسم لانهم يهددون تواجدة بالجريدة وسحب البساط من تحت قدمة وكان اخرهم محمد ابوزيد مندوب الجريدة فى مجلس الشعب والذى كون علاقة ممتازة مع مصادرة دفعت مسلم لتحجيمة ونقلة لمجلس الشورى للتخلص منة نهائيا حتى يظل المصرى اليوم فى حاجة لمسلم ووجود الصورة العالقة فى اذهان الجميع عن الانفرادات السابقة فى عهد الهوارى لة وخاصا بعد عدم تفرغة للجريدة وانشغالة بالسبابيب وتعينة بالاهرام وبرنامجة على قناة المحور ( منتهى السياسة ) ورئاسة تحرير برنامج يومى بقناة الحياة الفضائية ( الحياة اليوم ) ومعة اربعة من صحفى المصرى اليوم بالبرنامج وامين الاعلام بمجلس محلى القاهرة وعضو مجلس ادارة دار التعاون ومندوب روز اليوسف فى المصرى اليوم حيث تجمعة لقاءات متكررة مع عبد اللة كمال رئيس تحرير روز اليوسف على قهوة فينا من اجل تقوية علاقتة بة واعترافة بانة الابن النجيب لعبد اللة كمال ( العدو الاول للمصرى اليوم وصلاح دياب )

ولذلك لا يجد وقت للجريدة الامر الذى دفع المحررين للتقدم بشكوى ضدة لرئيس التحرير وكان ردة لهم ( انا عارف ان محمود مسلم فاشل فى ادارة القسم ومش عارف يشغلكم ولكن لا استطيع ان افعل معة شيئا )

وربط المحررين فشل مسلم فى ادارة القسم بفشلة فى ادارة الحملة الانتخابية لحسام بداروى فى انتخابات 2005 حيث كانت وظيفتة الترتيب مع بداروى على عدد الاوتوبيسات وشحنهم بالركاب واعطاء كل شخص 20 جنية مقابل تصويتة فى دائرة قصر النيل ولكنة لم ينجح فى ادارة الحملة وسقط ولى نعمتة ونجح هشام مصطفى خليل وحاول الزملاء فى قسم البرلمان وجود حل للازمة واجراء حوار ديمقراطى معهم مثل الذى ينادى بة فى مقالاتة ، فرد غاضبا – انتوا فاكرين فى حاجة اسمها ديمقراطية ( دة كلمة بنت وس .....) احنا بنكتب دة للناس علشان تقرأ وتستريح مش علشان نطبقة فى الجورنال )

واغلق مسلم باب الحوار بالرغم انة رئيس قسم البرلمان واصر على موقفة واستبعد مؤسسى القسم ورفع من محمد عبد القادر ليكون مندوب الجورنال فى مجلس الشعب ( الذى تم استبعادة ايام انور الهوارى لانة لا يجيد الصياغة الصحفية ) وبذلك يضمن سيطرتة على الوضع فى الجورنال واستعان بعماد فؤاد من جريدة العربى ليقوم بكتابة الاخبار لة من مجلس الشعب بعد انشغالة بالسبابيب الاخرى وعدم حضورة بانتظام للمصرى اليوم بموافقة مجدى الجلاد ( يمكن الرجوع للحضور والانصراف للتاكد من ذلك ) ولم يكتفى بذلك فقط ولكن استعان ايضا بعدد من صحفى المصرى اليوم للتفرغ للبرنامج واجراء الاتصالات مع المصادرمن الجورنال – لذلك نرى تراجع انفرادات القسم وبالتالى الجريدة واصبح العمل فى المصرى اليوم للوصول الى سبوبة

وفى الحلقة المقبلة سنكشف الصفقة السرية بين الجلاد ومسلم لقناة الحياة الفضائية واستغلال المصرى اليوم وسرقة ارشيف الجريدة وظروف عمل محمد عبد القادر فى المصرى اليوم ووصولة لمجلس الشعب

مجدى مهنا رئيس تحرير المصرى اليوم فى عيون القراء

قبل رحيل الاستاذ مجدى مهنا كان القراء يعتقدون انة رئيس تحرير المصرى اليوم وذلك لاسباب كثيرة اولها مقالة اليومى ( فى الممنوع ) وبصمتة التى وضعها فى الجريدة حتى ان الكثير كان يشترى الجريدة لمتابعة الاستاذ مجدى مهنا لانة كان بمثابة نبض لهموم المواطنين والتى لا يجدوها مع مجدى الجلاد والذى يكتب على فترات بعيدة لانة لا يمتلك القدرة على الكتابة اليومية - وحتى الان بعض القراء الغير متابعين لخبر رحيل الكاتب الكبير يعتقدون انة مازال رئيس تحرير الجريدة - ونرى ذلك فى احد تعليقات القراء على مقال مجدى الجلاد المنشور يوم الاثنين الماضى ( اول رمضان ) بعنوان - يارب.. طارق يحتضر في وطن بلا قلب - وكان تعليقة كما نشر بموقع المصرى اليوم
الله معنا تعليق المصرية تـاريخ
٢/٩/٢٠٠٨ ٢٩:١٥السيد مجدي مهنا اتوجة واتضرع لله في هذا الشهر الكريم مثلي مثل الكثيرين ممن قرأوا هذا المقال بأن يشفي السيد طارق هو والالاف المألفة ممن اوقعهم قدرهم في دائرة النسيان، ولكن ابدا الله العلي القدير لا ينسي احد وهو اقرب الينا من حبل الوريد . فاللهم اشفيه واشفي المرضي اجمعين بحق شهرك الكريم اللهم الهمهم الصبر علي الالام اللهم كن عونا لذويهم اللهم عافنا جميعا اللهم الستر والعافية لكل ابناء وطننااللهم امين اللهم امين اللهم امين
لمتابعة الرابط انقر هنا

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=131581


وهذ دليل على ان مجدى الجلاد ليس لة تاثير عند القراء كما انة لا يمتلك الثقافة الواعية وتعليقات القراء توضح ذلك وخاصة فى تفسيرة لاية قرأنية

مجدى الجلاد موظف ادارى على درجة رئيس تحرير المصرى اليوم




المتابع جيدا لجريدة المصرى اليوم يرى جيدا الاخطاء الجسيمة التى يقع بها مجدى الجلاد ولا يدركها وذلك لانة كان يعمل فى بدايتة ككومبارس بواسطة اخية السينارست محسن الجلاد وبعد فشلة فى ذلك- عمل بالسعودية كموظف ادارى تحت اشراف الاستاذ خيرى رمضان وهى الحقيقة التى يخفيها على الصحفيين فى الجريدة حتى يستطيع السيطرة عليهم ولكن خبرتة التحريرية لم تؤهلة لذلك ولهذة الاسباب نرى تدهور الاحوال فى المصرى اليوم وانقسام المحررين لجبهتين ، المؤيد الذى لا يمتلك الخبرة الصحفية الكافية ويلجأ الى حيل نقل اخبار زملائة الية والمعارض والذى يمتلك جيدا ادوات العمل الصحفى ولا تعجبة طريقة ادارتة للجورنال فيتم استعبادة او اجبارة على الاستقالة


ومجدى الجلاد وصل لرئاسة تحرير الجريدة على اعلان خمر وليس موهبتة لانة لم يتأهل جيدا ليصبح رئيس تحرير حيث كان يشغل منصب رئيس قسم التحقيقات فى الاهرام العربى وبواسطة خيرى رمضان ايضا الذى كان يشغل مدير تحرير المجلة وقد التحق مجدى الجلاد بعضوية النقابة فى 31 \ 3 \ 2001ورقم قيدة بها 5578 اى منذ سبع سنوات فقط ولا ننسى انة حصل على اجازة بدون مرتب من المجلة منذ عملة بالمصرى اليوم اى قبل 5 سنوات ليتضح لنا انة لم يعمل بالصحافة منذ التحاقة بالنقابة الا منذ سنتين فقط وبالطبع هذة المدة غير كافية ليصبح فيها رئيس تحرير ولذلك نرى الانقسام فى الجريدة وتراجع توزيعها واقبال المحررين على الاستقالة


ويؤكد هذا الكلام الاستاذ احمد موسى نائب رئيس تحرير الاهرام فى مقالة المنشور بالجريدة فى 2 \ 3 \ 2008عن اخطائة المهنية الجسيمة فى تحرير الجريدة ، وننشر المقال كاملا لتوضيح الحقيقة امام القراء والزملاء فى المصرى اليوم
افتراءات «المصري اليوم».. وفضيحة «القتيل الحي»..!حاولت «المصري اليوم» أن تخرج من المطب الذي سقطت فيه في فضيحة «القتيل الحي» بإلقاء الاتهامات ضد الصحف القومية، ومنها «الأهرام»، لنشر بيان النائب العام، الذي أكد فيه عدم صحة ما نشرته الصحيفة الخاصة من وقائع، وأن المتهم الذي تحدثت عنه الصحيفة اعترف للنيابة بالضغوط التي وقعت عليه من أهالي المتهمين، ولم يرد الأخ مجدي الجلاد أن يعترف بوقوع صحيفته في خطأ مهني فادح، وبنشرها موضوعاً علي صدر الصفحة الأولي وتفاصيل علي صفحة داخلية كاملة، يجزم ويؤكد تلفيق القضية من جانب الشرطة، وعاود النشر يومين متتاليين، وتأتي الداخلية لتوضح حقيقة ما حدث، وأرسلت بيانها إلي مجدي الجلاد، وبعد عدة أيام قطع النائب العام، في بيان رسمي منه، بعدم صحة واقعة التلفيق التي نشرت، فهل كنت تريد منا الدفاع عن الباطل أو نتجاهل بيان النائب العام؟!وللأسف يريد الجلاد من الصحف ألا تنشر ما يكذب أو ما يؤكد عدم المصداقية لصحيفته، ولا أعرف الحرية التي يتحدثون عنها ماذا تعني؟! هل يكتبون ويرتكبون الأخطاء ولا يريدون الاعتراف بها أو يريدون من الجميع السير خلفهم، وأعتقد أن الزميل لم يقرأ ما نشر في الطبعات الثلاث للأهرام صباح الثلاثاء الماضي تحت عنوان: «التحقيقات تؤكد عدم صحة ما نشرته (المصري اليوم)»، ولم نقل إن النائب العام «يكذب» كما كتب الزميل مهاجماً، وبيان النائب العام وتفاصيله أكدت، بما لا يدع مجالاً للشك، عدم صحة الرواية التي أفردت لها الصحيفة مساحات كبيرة في صفحتها الأولي والصفحة الداخلية، فالزميل يريد أن يضع نفسه في موقع التميز وعدم الخطأ، ودائماً ما تحدث أخطاء في مهنتنا ويمكن تصحيحها وتوضيحها دون توجيه الاتهامات بالعمالة أو الانتقاص من مصداقية الصحف واسعة الانتشار وصاحبة المصداقية لدي القراء، وحجم التوزيع للصحيفة الأولي «الأهرام» في منطقة مثل المهندسين مع طلعة الشمس، يعادل ما توزعه صحيفته وغيرها من الصحف الخاصة، فـ«المصري اليوم» نشرت الموضوع بعناوين مثيرة، ومنها مثلاً: «المصري اليوم» تكشف وقائع تلفيق..ووالدة الضحيتين ماتت قبل الحكم حزناً.. وأبوهما مات بعد صدمة المؤبد..وجدتهما أصيبت بالعمي، هذا جانب من العناوين، التي أنقلها للقارئ ليعرف حجم الخطأ لواقعة ثبت من تحقيقات النيابة أنها غير صحيحة، وليقل لي أو يفسر الأخ الجلاد ما جاء علي لسان النائب العام ما نصه: فقرر «المتهم» تعرضه لضغط من أهل المتهمين للإدلاء بتلك الأقوال بهدف إعادة محاكمتهما ووصولا إلي إخلاء سبيلهما، كما أكد عدم علمه بواقعة القتل محل التحقيقات، فبماذا يعني كلام النائب العام من وجهة نظر «المصري اليوم»، هل هو تأكيد لما نشرته أم عدم صحة ما نشر؟! هذا هو الموضوع يا سيد مجدي، واللافت أن صحيفتك، ويا لها من مصادفة، نشرت بيان النائب العام تحت عنوان: «النائب العام يرفض التماس المتهمين في قضية «القتيل الحي» بإعادة المحاكمة.. ويؤكد عدم صحة الواقعة»، فهل قرأت هذا العنوان وقارنته بعنوان «الأهرام»، وما الفارق بينهما؟! وهل كتبنا في «الأهرام» كلمة «يكذب» التي اخترعتها من رأسك، وأريد منك فقط قراءة بيان النائب العام في «الأهرام»،لتعرف الخطأ الذي وقعت فيه وأنت رئيس تحرير يفترض أن تكون لديه الدراية الكاملة بالمعاني والألفاظ، وقارنه بما نشر علي صدر الصحيفة الأولي في «المصري اليوم»، وأذكرك أن صحيفة أخري هي التي كتبت تعبير النائب العام «يكذب»، لكن يبدو أن الأمر قد اختلط عليك ولم تفرق بين ما نشر في «الأهرام» وغيرها.فلسنا صحف تربية قومية، كما يصفنا الزميل الجلاد، وهو الذي عمل سنوات في تلك الدار المحترمة، والمؤسسة ذات المصداقية، وحاصل منها علي إجازة بدون راتب بعد أن عمل لسنوات في مجلة «الأهرام العربي»، إلي أن فتح الله عليه وانتقل إلي «المصري اليوم» وأسأله: هل تعلمت في مدرسة التربية القومية أم مدرسة صحيفة نقلتك لمنصب رئيس تحرير؟!، ونري في الوسط الصحفي من يريد أن ينسي تاريخه المهني أو ينزع عن نفسه مسألة العمل في صحيفة قومية وكأنها سبة أو تهمة مثلاً يا صديقي.. نفتخر بمؤسستنا وصحيفتنا طوال عمرنا وندافع عن كيانها حتي النفس الأخير، لا نسمح لأحد بأن يمس مصداقية «الأهرام» لمصلحة خاصة به، دافع عمن تريد الدفاع عنه وهاجم من شئت ليس عيباً أن تكون لك علاقاتك بجهات وأجهزة ومسؤولين تتصل بهم ويتصلون بك للتنسيق، وهو أمر محمود ومقبول، فهل نطلق عليك أنك رجل هؤلاء مثلما تتهم زملاءك، وأعتقد أن لك علاقات أكثر من الآخرين بالداخلية.صحيفتك هي التي أخطأت وتأتي أنت لتلقي بمسؤولية هذا الخطأ علي غيرك، ليست لنا آراء أو علاقات في الخفاء، وما نقوله في السر نعلنه أمام الملأ، لكن المشكلة في البعض والذين يحاولون أن يظهروا أمام الناس أنهم لا ينسقون ويريدون أن يبعدوا عن أنفسهم ما يعتبرونه تهمة لغيرهم.. فالعلاقات مفضوحة ومكشوفة ولن أزيد أكثر..!أحمد موسي

اعتصام صحفيى البديل للمطالبة بالتعيين


اعتصم 20 من صحفيى البديل السبت، بمقر الجريدة لمدة 7 ساعات، بدأت فى الواحدة ظهراً إلى الثامنة مساء، وذلك للمطالبة بتنفيذ وعود الإدارة، بإصدار قرارات التعيين فى المواعيد التى تم تحديدها من قبل.
يذكر أن مجلس التحرير بجريدة البديل، قد رشح 60 صحفياً من جميع الأقسام ليتم تعيينهم، لكن الإدارة لم تنفذ وعودها حتى الآن، مما دفع الصحفيين إلى الاعتصام للمطالبة بحقوقهم على حد قول على بدراوى الصحفى بقسم الأخبار، حيث قال "إنه من المفترض أن يعقد اجتماع السبت، يضم المحررين ومراسلى المحافظات، ومجلس التحرير ومجلس الإدارة، لكنه تم تأجيل الاجتماع لغياب الدكتور محمد السيد سعيد لظروفه الصحية".
وأكد بعض الصحفيين أنهم سيقومون بتصعيد الموقف إلى إضراب تام عن العمل، بالتنسيق مع زملائهم بالجريدة بداية من يوم 3 رمضان، إذا لم يتم اتخاذ قرارات بشأنهم.

الجزء الاول ... محمود مسلم ( الرئيس الالة ) فى المصرى اليوم



الحكايات لا تنتهى من مهازل المصرى اليوم ويكتاتورية رؤساء الاقسام ،وليس غريبا ان يتبع محمود مسلم رئيس قسم البرلمان نفس السلوك طالما ان الظروف مواتية لة بتشجيع مجدى الجلاد رئيس التحرير حتى تكون لة شللية تحمية من غدر الايام ، والحق يقال ان محمود مسلم عندما كان يعمل محررا عاديا فى قسم الاخبارفى ظل قيادة الاستاذ انور الهوارى كان يحظى باحترام زملائة ويشهد الجميع بكفاءتة الخبرية وقدم انفراد للمصرى اليوم بخبرة المحفور فى اذهان الجميع ( انتقال صفوت الشريف من وزارة الاعلام لرئاسة مجلس الشورى ) وقتها حصل على مكافأة من الاستاذ انور الهوارى قدرها 300 جنية وعلق المنشور فى لوحة اعلانات الجريدة ولكن بعد استقالة الهوارى تغيرت امور كثيرة وصعدت اشخاص الى اماكن لم تستحقها وكان مجدى الجلاد اول المستفدين فى منصب لم يحلم بة فى حياتة ولم يكن يستطع ان يصل الية فى يوم من الايام ولولا مساعدة الاستاذ انور الهوارى لة ما كان صعودة ولم يظهر على اى شاشة فضائية ومع ذلك كان رد الجميل لة هو المساعدة فى اطاحتة من رئاسة التحرير ليشغل هو المنصب

الامر كان لة تاثير كبير على نفسية محررى المصرى اليوم وتاكدوا ان مجدى الجلاد لن يقف بجوارهم فى يوم من الايام ولن ياخذ حقوقهم من الادارة وسيهلل لهم على طول الزمان طالما انة سيظل فى منصبة حتى ولو كان على حساب المحررين ( صناع النجاح فى الجريدة ) وهو الامر الذى رفضة الهوارى وكان دائما يقف بجوار المحررين ضد الادارة ولذلك يحظى باحترام الجميع عكس الجلاد الذى يضحى بالمحرر بسهولة لدرجة ان اغلب الصحفيين قدموا استقالتهم والبقية تاتى

ولن ينسى الصحفيين فى يوم موقف الهوارى تجاة الادارة لرغبتها فى نشر اعلان عن الخمور والذى رفضة بشدة وفضل الاستقالة عن تدخل الادارة فى شئون التحرير ( وبناء على طلب العديد من الزملاء سننشر فى وقت لاحق الاعلان الذى كان سبب استقالة الهوارى ومقالة الذى هز الادارة ووضعها فى مازق )

وعلى الجانب الاخر كان موقف الجلاد سلبى مع الادارة فى امور كثيرة كان اخرها موافتة على نقل الزميل عيد عبد الجواد من وزارة التضامن بأوامر من الوزير وصلاح دياب وبالطبع سيرضى بجميع اوامر الادارة ، ومن المستفدين ايضا من استبعاد الهوارى محمود مسلم الذى يشغل حاليا رئيس قسم البرلمان ، فبعد الازمة اراد الجلاد ان يقسم الجريدة نصفين مؤيد ومعارض فاطاح بالمعارضين وابقى على المؤيدين لة وهو الدرس الذى اتقنة جيدا من الاهرام العربى عندما كان هناك حزبين الاول خيرى رمضان والاخر محمد حبوشة وهو بالطبع من انصار خيرى رمضان الذى كان يعمل معة بالسعودية كموظف ادارى وليس كصحفى

المهم نجح الجلاد فى كسب بعض الموجودين بالجريدة والذى لا يهمهم سوى المصلحة الشخصية واستعان ببعض المحررين ليشغلوا منصب رئيس قسم حتى يسد العجز بعد استقالة المخلصين لانور الهوارى واستعان بمسلم كرئيس قسم البرلمان كما استعان بمحمود الكردوسى رئيسا لقسم الفن الذى رفضة انور الهوارى لمعرفتة بقدراتة المحدودة وفضائحة فى صوت الامة

المهم بدأ محمود مسلم منصبة الجديد وتغير 90 درجة واصبح ينتهج موقف الجلاد تجاة المحررين واصبح ضحاياة من اشطر المحررين بالجريدة وكان المقربين لة من ينقلون اخبار زملائهم وكان همة كسب ود الجلاد وانشغل عن الانفرادات الصحفية التى كان يحقهها قبل شغلة منصب رئيس القسم بالاضافة الى انة لم يكلف نفسة فى ان يكسب محررية الانفراد الصحفى بل كان وصفة الدائم لهم انة افشل قسم فى الجريدة وهى النغمة السائدة لرؤساء الاقسام فى عهد الجلاد ولتحسين موقفة مع الجلاد بدء يقدم لة ولائة وطاعتة لة حتى يعطى لة الحرية ويتفرغ للسبابيب ( الامر الذى ترفضة الادارة تجاة المحررين حتى لا ينشغلوا عن الجورنال )

وبالفعل قدم مسلم الجلاد لمسئولين فى الحزب الوطنى وقوى علاقتة بهم وعلى رأسهم جمال مبارك وصفوت الشريف ولذلك لا نرى لهم اى نقد فى الجريدة التى تتدعى المصداقية والحيادية ، وبعد ذلك بدأ مسلم يتمرد على محررين القسم ( زملائة فى قسم الاخبار ايام انور الهوارى )

الاحد... الجزء الثانى تفاصيل اكثر سخونة وحكاية مسلم والجلاد مع السيد البدوى رئيس مجلس ادارة قناة الحياة الفضائية وشروط شغل الجلاد للمستشار الاعلامى للقناة ومسلم رئيس تحرير برنامج الحياة اليوم

شائعة فى المصرى اليوم لوفاة الكردوسى

تلقى عدد كبير من محررى المصرى اليوم على التليفون المحمول رسالة تتضمن وفاة الاستاذ محمود الكردوسى رئيس قسم الفن - وياتى ذلك الحدث فى اطار المعارضة لادارة الكردوسى للقسم - وبالرغم من انتقادنا لة على المدونة الا اننا نتمنى لة الصحة الجيدة وتوفيقة فى حياتة الخاصة - وكان لشائعة الكردوسى فاجعة كبيرة للجريدة ولنا ايضا وندين كل هذة التصرفات ونتمنى ان يصل الحال فى المصرى اليوم للنقد فقط من خلال ادلة وبراهين بعيدا عن اى اعمال تجريح او اهانة لاى شخص - ونقدنا فى المدونة للمصرى اليوم لمحاولة منا لتصحيح بعض الاخطاء
ونتمنى للجميع فى المصرى اليوم التوفيق
مدونة الوسط الصحفى العربى

"معاريف" تتهم باراك وزوجته بالحصول على رشاوي من نجيب ساويرس




زعمت صحيفة معاريف العبرية أن وزير الحرب الإسرائيلي ورئيس الوزراء السابق إيهود باراك وزوجته نيلي حصلا على رشاوى وعمولات، مقابل التوسط لإنجاح صفقة لمصلحة رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس يحصل بمقتضاها على نسبة 10 % من أسهم شركة اتصالات كبرى في إسرائيل. وادعت الصحيفة حسب ما نشر موقع محيط ان شركة أوراسكوم للاتصالات، التى يمتلكها ساويرس اشترت مجموعة أسهم من شركة هاتشيسون للاتصالات، وهي شركة صينية كبرى تمتلك %51 من أسهم شركة إسرائيلية للاتصالات معروفة باسم برتينر أي الشريك.واشترت أوراسكوم في البداية 19.3 % من أسهم الشركة الصينية، واستحوذت الشركة المصرية بذلك على نحو 9% من شركة برتينر الإسرائيلية
بعد فترة قصيرة سعت الشركة المصرية إلى زيادة أسهمها في شركة هاتشيسون الصينية لتصل إلى 23% ، وهو الأمر الذي يعني زيادة حصتها في شركة برتينر الإسرائيلية لأكثر من 10% .وطبقاً للقانون الإسرائيلي يجب أن تحصل كل "شركة أجنبية" تعمل في إسرائيل على موافقة أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية حال رغبتها في امتلاك أكثر من 10% من أسهم أي شركة اتصالات إسرائيلية.وهنا تعرضت الصفقة للانهيار بعدما رفض جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي المعروف بـ "الشاباك" اتمامها. وتشير الصحيفة إلى أن التقرير الأمني الإسرائيلي أعرب عن شكوكه في نوايا المستثمر المصري، وأوصى برفض الصفقة خوفا من سيطرة المصريين على جزء مهم من سوق الاتصالات في إسرائيل. لكن المفاجأة أن قيادة سياسية رفيعة في إسرائيل تدخلت لمصلحة نجيب ساويرس. وبدأت تمارس ضغوطا شديدة لمصلحة ساويرس. وتكشف الصحيفة أن الشخص الذي مارس هذه الضغوط هو إيهود باراك الذي أعلن، خلال تلك الفترة، عودته للحياة السياسية بعد انقطاع استمر سنوات في أعقاب هزيمته في انتخابات رئاسة الحكومة الإسرائيلية نهاية تسعينيات القرن الماضي.وكان باراك اتجه إلى العمل الاستثماري بعد خسارته الانتخابات الداخلية في حزب العمل أمام عامير بيرتس، حيث عمل مستشارا بمقابل مادي ضخم لعدد من الشركات العالمية في مقدمتها شركات آل ساويرس.ونقلت صحيفة "الجريدة" الكويتية عن "معاريف" قولها: ان دخول ساويرس الى سوق الاتصالات الإسرائيلي لم يكن سهلا بحال من الأحوال، لذلك لجأ رجل الأعمال المصري للحصول على خدمات باراك لكي يتوسط لدى القيادة السياسية في إسرائيل لتمرير الصفقة. ورغم محاولات باراك المستميتة وضغطه الشديد على صانعي القرار في إسرائيل لتمرير هذه الصفقة، إلا أن جميع محاولاته، والتي لجأ لانجاحها إلى كل من رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزير الاتصالات أريئيل أطياس ورئيس جهاز الشاباك يوفال ديسكين، باءت بالفشل.وتضيف الصحيفة العبرية أن ضغوطاً من النوع الذي مارسه باراك لا يقوم بها أحد من دون أن يحصل على مقابل مالي ضخم في شكل عمولات من الشركة المستفيدة، بالرغم من فشل محاولات باراك، بسبب تمسك رئيس جهاز الشاباك بموقفه السلبي، ورفض وزير الاتصالات تأييد الصفقة.باراك يردفي غضون ذلك أصدر مكتب إيهود باراك بياناً عاجلاً أكد فيه أن باراك تعرف على نجيب ساويرس بوصفه مواطنا مصريا عاديا طلب منه مساعدته في علاج بناته في إسرائيل لأنهن يعانين مرضا نادرا.ولم يحدث في أية مرحلة أن نشأت علاقات تجارية بين باراك وساويرس، كما لم يتدخل وزير الدفاع الإسرائيلي في إتمام صفقات تخص شركة "أوراسكوم" أو شركة "برتينر" أو أي شركة أخرى يملكها آل ساويرس.غير أن باراك اعترف في البيان أنه توسط لمصلحة نجيب ساويرس لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي، ورئيس جهاز الاستخبارات. وفعل كل ذلك بلا مقابل مادي أو عمولات حصل عليها من جهات مصرية. وزعم باراك أن إلحاحه في ما يتعلق بمعرفة أسباب رفض الصفقة هو فضول شخصي، وأنه لم ينقل إلى نجيب ساويرس الأسباب التفصيلية والمبررات الأمنية لرفض الصفقة.

قريبا .... حوار المدونة مع شريف عبد الودود العضو المنتدب للمصرى اليوم

تلقت مدونة الوسط الصحفى العربى اتصالا تليفونيا من شريف عبد الودود العضو المنتدب للمصرى اليوم بناء على تعليمات من صلاح دياب رئيس مجلس الادارة للرد على ما جاء بالمدونة من موضوعات وكذلك الاجابة على تساؤلات محررى المصرى اليوم من تعرضهم لاضطهاد مجدى الجلاد رئيس التحرير والغليان بداخل الجريدة وعن حركة التعينات الحالية وزوبعة الاختبارات التى وضعتها الجريدة لطرد عدد كبير من المحررين وما يقال عن الجريدة فى الوسط الصحفى والكيل بمكايلين فى امور كثيرة – والمدونة ترحب بكافة الاقتراحات والاسئلة لتوجيها للعضو المنتدب وكذلك يتلقى صاحب المدونة الاتصالات التليفونية على رقم 0103760796لسماع كافة الشكاوى – وسوف يجرى الحوار بعد عودة شريف عبد الودود من خارج البلاد يوم الثلاثاء 2/9 وسوف نقوم بنشر الحوار كاملا على المدونة

« الأهرام»: ضغط العمل سبب عدم طبع الطبعة الثانية من «البديل» حول حريق الشوري


قالت مؤسسة الأهرام إن ضغط العمل بالمطبعة يوم 20 أغسطس هو سبب امتناعها عن طباعة «الطبعة الثانية» من «البديل» حول حريق مجلس الشوري.وأرسل المهندس محمد تيمور عبد الحسيب، مدير الإدارة العامة للمطابع والمشروعات، وعضو مجلس إدارة الأهرام خطابا لـ «البديل» حول أسباب امتناع الأهرام عن طباعة العدد، هذا نصه «إيماء إلي الفاكس الوارد منكم بشأن عدم طباعة باقي الكمية «طبعة ثانية» عن عدد الجريدة الصادرة في 20/8/2008، نرجو التكرم بالإحاطة بأن ضغط العمل بالمطبعة في ذلك اليوم أدي إلي تعذر طبع الكمية المطلوبة، ونأمل في تقديركم للظروف الطارئة الخارجة عن إرادتنا التي أدت إلي ذلك.وتفضلوا بقبول فائق الاحترام».يذكر أن «البديل» هي الجريدة الوحيدة التي لم تقم الأهرام بطباعة طبعتها الثانية حول تغطية حريق الشوري

مهزلة الثانوية العامة تصل للمصرى اليوم

فى اطار سيناريو التعسف لمحررى المصرى اليوم والغير معينين - ابتكر مجدى الجلاد فكرة للتخلص من بعض المحررين الذين يختلفون فى وجهات النظر مع رؤساء الاقسام وذلك بناء على تعليمات مشددة من رؤساء الاقسام

الفكرة عبارة عن امتحان تحريرى واخر شفهى على نظام الثانوية العامة وبالطبع من تربطة بمصالح شخصية مع رئيس القسم سينجح فى الامتحان ومن يختلف سيكون مصيرة الطرد من الجريدة حتى ولو كان من مؤسس الجريدة

العاملين بالجريدة يؤكدون انة ظلم كبير لجميع المحررين وهذة بداية لمطاردة جميع المحررين وسياتى يوما على محرر اخر حتى يتم تصفية جميع المحررين الذين اختارهم الاستاذ المحترم انور الهوارى رئيس تحرير المصرى اليوم السابق والذى اختار جميع المحررين بنفسة لياتى مجدى الجلاد ويطارد المحررين ويبقى على الذى يجمع بينهم بمصالح شخصية

الغريب فى الامتحان لا يمد باى صلة لتقدير المحرر ولا يفرق بين محرر فن او اقتصاد او اخبار - ولكى يتم تمرير الموضوع حتى لا يقال ان هناك ظلم او محسوبية للجريدة التى تتدعى احترامها للقارى وحقوق العاملين به - قام بعض المستفدين بارسال ورق الاجابة لبعض المحررين مثلما الحال فى مهازل الثانوية العامة وتسريب اجابة الامتحانات
الجميع فى الجريدة ضرب كف على كف لمثل هذة الامور لمعرفة السبب الحقيقى لارسال ورقة الاجابة لهذا المحرر بالرغم من قدومة حديثا للجريدة وعلق البعض الاخر لماذا هذا الامتحان فى التوقيت هذا بالذات ولماذا لا يطبق الوضع على الجدد فقط حتى لا يتم ظلم القدامى حيث ان المعينين فى الجريدة لم يخضعوا لمثل هذة الامتحانات وبذلك لا يوجد عدل
وقد تقدم للامتحان التحريرى حوالى 57 محرر ونجح منهم 30 واستبعدوا 27 محرر المغضوب عليهم من رؤساء الاقسام ولا توجد من وراهم ( سبوبة ) ومن هذة الاسماء رشا سلامة وياسمين محمود ومحسن سميكة وعزة مسعود وابراهيم الدسوقى وعدد كبير من الاقسام

وقد جرى الامتحان فى صالة التحرير بالجريدة والمضحك فى الامر كانوا المشرفبين او المراقبين على الامتحان من ادارة الجريدة عكس الامتحان الشفهى والذى استعانت ببعض الاسماء من خارج الجريدة مثل صلاح منتصر وحمدى رزق وحصل كل عضو من اللجنة على مبلغ 5 الاف جنية فى اليوم

البعض علق على اختبارات المصرى اليوم لماذا لم يكن الاختبار بعد 6 شهور من التحاق المحرر بالجريدة حتى لا يضيع سنوات عمرة هباءا لتكون مثال للصحف المحترمة ولماذا لم يستعينوا بمشرفين من خارج الجريدة فى الامتحان التحريرى كنوع من المحايدة والمصداقية مثلما حدث فى الامتحان الشفهى وما فائدة مجدى الجلاد من هذا الوضع اذا كانت كل القرارات تتخذ بعيدا عنة وما هى مهماتة بالتحديد فى الجريدة وكيف يضمن المحرر ان ياخذ حقة اذا كان رئيس التحرير ليس لة سلطات وهو من المفترض ان يعرف المحررين جيدا وليس الادارة التى تتدخل فى التحرير وهو الامر الذى رفضة الاستاذ انور الهوارى على الملأ امام المحررين فى صالة التحرير عند بداية العمل بالجريدة ويشهد على ذلك مجدى الجلاد نفسة عندما كان يشغل مدير تحرير الجريدة ووقتها لم يسمع المحررين صوتة او تعليقة لخجلة الدائم من مكتشفة وصاحب الفضل علية انور الهوارى - ولكن اصبح الان نجم اعلامى على حساب محررى المصرى اليوم وكان جزاءهم منة الفصل والطرد ومنعهم من دخول الجريدة

وفى انتظار النتيجة النهائية لمصير محررى الجريدة من خلال كنترول مجدى الجلاد واعوانة - يرفق مع هذا التقرير ملف الامتحان التحريرى لمحررى الجريدة والاسئلة التى لا يستطيع مجدى الجلاد الاجابة عليها شخصيا

الظالم والمظلوم فى قسم الفن بالمصرى اليوم



ننشر اليوم تقرير تقييم قسم الفن بالمصرى اليوم حسب ادارة الموارد البشرية بالجريدة والمتابع جيدا للتقرير يتضح لة مدى الظلم الذى يمارسة محمود الكردوسى رئيس القسم على بعض المحررين لحساب اخرين ويدرك المصالح المشتركة بينهم

لو القينا نظرة سريعة على التقرير والتقييم على حسب ادارة الموارد البشرية نجد الترتيب كالاتى – 1- ريهام جودة بمجموع 14 % من انتاج القسم – 2 - ياسمين محمود بالتساوى مع رشا سلامة بمجموع 12% من انتاج القسم - 3-محسن محمود بالتساوى مع محسن حسنى و حمدى دبش بمجموع 11 % من انتاج القسم – 4 – شيماء البردينى بالتساوى مع هبة حسنين بمجموع 9% من انتاج القسم – وياتى فى المركز الخامس والاخير احمد الجزار وحصل على مجموع 8% من انتاج القسم

هذا التقييم يعتمد على عدد الموضوعات المنشورة خلال التقرير الاخير لادارة الموارد البشرية بالجريدة ولوسلمنا بصحة هذا التقييم الذى وضعتة الجريدة من اجل استمرار نجاح الجريدة وليس لفترة مؤقتة كما حدث مع جرائد كثيرة مثل الاسبوع والميدان وصوت الامة والفجر والتى تراجعت كثيرا فى توزيعها بسبب عدم الاهتمام بمحرريها

نجد الوضع مختلف فى تقييم محمود الكردوسى رئيس قسم الفن بالنسبة للمحررين ولاسباب معروفة وهى المصلحة الشخصية والمجاملة حيث نجد ترتيبة كالاتى المركز الاول شيماء البردينى وذلك لانها ادركت المدخل الرئيسى للكردوسى وهى لقمة العيش فقدمتة لقناة الحياة الفضائية فى برنامج الحياة اليوم ليحصل على 3 الاف شهريا مقابل اشرافة على الفقرة الفنية بالرغم انها اضعف فقرة فى البرنامج ولفتت انتباهة ادارة القناة لتحسين اوضاعة والالتزام بالمواعيد ولكن لم يستطع مثلما الحال فى المصرى اليوم فتم معاقبتة بعدم ارسال سيارة لة فكانت بمثابة اهانة شديدة لة ولكن تغاضى عن الاهانة مثلما فعلت معة المصرى اليوم فى السابق بالاستغناء عن خدماتة فى حالة عدم التزامة برسم الصفحات فى الوقت المحدد وسرعان ما كانت دموعة تسبقة كالعادة لمجدى الجلاد ( الابن المدلل لة ) ليغفر لة اخطائة حتى يستطيع ان يربى اولادة ( جملتة الشهيرة )

ومن هذا المنطلق استطاعت الزميلة شيماء البردينى الوصول للكردوسى وبمساعدة النصف الثانى لها هبة حسانين والتى احتلت الترتيب الثانى بالرغم من انها لم تقدم لة ( سبوبة ) ولكن لابد من مكافأة زميلتها اللدود بحصولها على المركز التانى فى القسم من وجهة نظر الكردوسى والغريب فى الترتيب حصول الزميلة ريهام جودة على المركز الثالث بالرغم انة فى السابق قد كلفها بادارة القسم وبمباركة مجدى الجلاد بالطبع ولكن لم تستطع جلب سبابيب لة ولم تحتل الصداقة القوية لشيماء ولذلك كان جزائها المركز الثالث بالرغم من حصولها على المركز الاول فى ترتيب ادارة الموارد البشرية فى جميع التقرير وذلك لانها تعمل كمحررة مترجمة للاعمال الفنية الاجنبية وتساوى معها فى الترتيب الزميل محسن محمود مسئول الغناء ويتوقف ترتيبة على الحالة المزاجية للكردوسى والحال ينطبق مع احمد الجزار ليكون ترتيبهم على حسب الحالة المزاجية لة وليصبح ترتيبهما محيرا للجميع

وبالرغم ان المتعارف علية ان ديسك القسم هو الترتيب الاول لرئيس القسم الا ان النتيجة كانت مخالفة لمحمود الكردوسى ليحصل اسلام حامد على الترتيب الرابع لوصفة الدائم على ديسك على ما تفرج للاستعانة بة بعد انتقال رئيس القسم السابق الاستاذ على رزق الى الديسك المركزى بالجريدة لرفضة مهازل الكردوسى والتى لم يستطع تحملها وبالطبع تحملها اسلام حامد

وكما ذكرنا فى السابق يتضح لنا حصول احمد الجزار على المركز الخامس فى ترتيب الكردوسى ويبدو ان الحالة المزاجية لة غير مواتية ولكن قد يتغير الامر فى حالة استطاعة الجزار بتمرير سيناريو فيلم للكردوسى والذى رفضتة جميع شركات الانتاج ويتوقف الامل على موافقة اسعاد يونس رئيس الشركة العربية للانتاج الفنى لسيناريو الكردوسى الفاشل وبعدها يرتفع ترتيب احمد الجزار بالنسبة للكردوسى

وبدون مقدمات ارتفعت اسهم الزميل حمدى دبش ليصل المركز السابع بالرغم من قدومة مؤخرا للجريدة ليتفوق على زملائة القدامى الغير معينين ( محسن حسنى – ياسمين محمود – رشا سلامة ) ليحصل تذمر فى القسم لمحاولة فك طلاسم التغير المفاجىء لتكون المفاجاة للجميع وفصل الزميلتين رشا سلامة وياسمين محمود ويعتبران من مؤسسى القسم بالمصرى اليوم وكان جزائهم الفصل وليس التعين بالرغم من حصولهم على المركز الثانى فى ترتيب القسم على حسب تقرير ادارة الموارد البشرية بالجريدة المعنية برفع الظلم على المحررين ولكن يبدو انها ادارة وهمية لا تقدم ولا تاخر فى شيىء ونالت على عدم ثقة المحررين فى الجريدة ولذلك يسعى جميع محررى المصرى اليوم لجلب السبابيب لرؤساء الاقسام من اجل رضائهم وترك السعى وراء هموم الوطن والمواطن لتفقد الجريدة الشعبية والمصداقية لدى القراء ليتحول شعارها ( المصرى اليوم ...جريدة لم تحترم القارى واحترمت المصالح الشخصية لرؤساء الاقسام )

والغريب والمضحك فى نفس الوقت حصول الزميل محسن حسنى على المركز التاسع فى القسم بترتيب الكردوسى بالرغم انة كان يصفة ب ( الجوكر ) منذ قدومة ولكن تغيرت الامور ولم يتم تعينة حتى الان ولذلك التغيرات المتكررة فى تقييم المحررين من وجهة الكردوسى اصابتهم بعدم ثقة وزعزعة خلقت بينهم نوع من الصراع والحقد والكراهية كانت لها اثر سلبى على اداء العمل ويتضح ذلك للمتابع لصفحة الفن بالجريدة

وعن اخر اكتشافات وعبقرية الكردوسى استعانتة بالمحرر هيثم دبور من قناة دريم ويجب ان نضع الف خط تحت قناة دريم والبيزنس الذى سياتى من دبور للكردوسى ربما يعاود اكتشافة من جديد ويقدمة كمذيع برامج ويطل علينا بسحنتة البهية

اما المهزلة الحقيقية ونضعها امام شريف عبد الودود العضو المنتدب وصلاح دياب رئيس مجلس الادارة هى استعانة الكردوسى بمصطفى صلاح موظف شئون عاملين بمؤسسة الاهرام ليكتب لة اخبار فنانات الدرجة الثالثة وبالطبع استفادة الكردوسى منة هى التوقيع لة على كشوف الحضور والانصراف بالاهرام وبالرغم من ذلك لم يتعظ من غدرة بة بعد واقعة جواز السفر الذى اخذة منة لتخليص الامضاءات الخاصة بة وبعدها عانى الكردوسى منة حتى اعاد الية الجواز مرة اخرى – وهذة الواقعة يعلمها مجدى الجلاد جيدا ولكن يبارك ويطبل للكردوسى على اى قرار يتخذة وسوف نكشف عن اسباب ذلك فى وقت لاحق

وللكردوسى حكايات كثيرة ولم نصنع منة بطلا – بل نوضح حقيقة الظلم فى جريدة تتدعى احترامها للقراء وحقوقها للعاملين بها – والسؤال لادارة الجريدة هل لها من الشجاعة الاجابة على تساؤلات العاملين بها والتحقيق فى وقائع قسم الفن وباقى الاقسام ومحاسبة الجانى وليس المجنى علية والايام المقبلة سنكشف المزيد من اسرار المصرى اليوم ومحمود الكردوسى ونوالى تباعا تقديم تقييم باقى اقسام المصرى اليوم والقسم القادم مع مهازل محمود مسلم وقسم البرلمان
واخيرا قائمة بضحايا محمود الكردوسى منذ قدومة للقسم بالرغم من انهم يعملون بصفة اساسية بالجريدة وكان يحق لهم التعين
1. محاسن السنوسى
2. احمد الشرقاوى
3. تهانى عيد
4. صفاء السيد
5. ايفون نبيل
6. مهدى نصار
7. محمد مسعود
8. محمد ظريف
9. دينا خليل
10. رشا سلامة
11. ياسمين محمود
وللمعرفة رئيس القسم الوحيد الذى كان ضحاياة كل هذة الاسماء وفى نفس الوقت لم يستطع تنفيذ تعليمات ادارة التحرير ولم يتخذ ضدة اى عقاب حتى الان

Sunday

اسماء العاملين بالمصرى اليوم وتقييم انتاجهم فى الثلاثة شهور الاخيرة حسب ادارة الموارد البشرية بالجريدة

نظرا لطول حجم التقرير الذى اعدتة ادارة الموارد البشرية بالمصرى اليوم - سننشر التقرير كاملا اليوم بدون تعليق وبعدها سنتناول كل قسم بمفردة لتوضيح بعض الحقائق والمجاملات والمحسوبية داخل القسم وللقراء لهم الحكم - التقرير يشتمل على اسماء جميع العاملين بالمصرى اليوم وصفة كل محرر فى القسم بالاضافة الى تقييم رئيس القسم للمحررين والذى يتضح فية الظلم لشخص على حساب اخر بالاضافة لتقيم الادارة على حسب انتاج المحرر وهو التقييم العادل للمحررين ولذلك يكون هناك تناقض بين التقييمين - الاول يعتمد على الهوى الشخصى لرئيس القسم والمصلحة المرتبطة والذى يؤدى الى انهيار الجريدة وخاصة لعدم قدرة مجدى الجلاد فى سيطرتة على رؤساء الاقسام والمصلحة المرتبطة بينهم وبيزنس الفضائيات وايضا نشر هذا التقرير يوضح المهزلة التى ستحدث فى اختيار الاشخاص لحركة التعينات التى ستحدث قريبا - الغرض من نشر التقرير هو اعطاء المحررين المظلومين فى المصرى اليوم حقوقهم امام القراء ولمعرفة من الصالح والطالح ومدى تدخل المصلحة الشخصية فى التقييم بعيد عن العمل وخلق نوع من الفرقة تجاة الزملاء - اليكم التقرير كاملا بدون اى تعليق وبعدها ستكون هناك حلقات لكل قسم بمفردة وكذلك مجلس التحرير ومهازلة