التفاصيل الكاملة تجدها على الرابط
http://www.hawadeth.net/?browser=view&fr3ibrdiID=3001&lang_id=2
التفاصيل الكاملة تجدها على الرابط
http://www.hawadeth.net/?browser=view&fr3ibrdiID=3001&lang_id=2

اقام مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم دعوى قضائية ضد اشرف شحاتة صاحب مدونة الوسط الصحفى العربى يتهمة فيها بالسب والقذف
نشرت وزارة الخارجية الأسرائيلية الاسبوع الماضى على موقعها الألكترونى قائمة بأسماء الكتاب العرب الذين يتلقون رواتب منها،والمدونة غير مسئولة عن صحة ماجاء بالموقع ، وقد اجرت مدونة الوسط الصحفى العربى حوارا مع الكاتب السورى نضال نعيسة احد الاسماء المذكورة فى القائمة وسوف ننشرة قريبا - واليكم القائمة كما جاءت على موقع الخارجية الاسرائيلية
بمحض الصدفة قابلت بالامس احد الزملاء فى المصرى اليوم ، وناقشنى فى امور المدونة ،

مدونة الوسط الصحفى العربى تناشد جميع الزملاء الألتزام بأدب التعليقات على الموضوعات المنشورة ، لاننا لاحظنا تعليق غير اخلاقى على احد الموضوعات ، ولذلك قررنا حذفة من المدونة ، الغريب فى الامر ان التعليقات خاصة باشخاص لها علاقة بالموضوع المكتوب لاننا لا نعرف ما يدور داخل الجريدة من علاقات شخصية ، ونهتم بما يخص العمل فقط ، والمدونة غير مسئولة عن اى تعليق غير لائق ،وفى حالة زيادة الامر على حدة ،سنأسف لايقاف التعليقات او الأشراف عليها ، بالرغم اننا ننادى بحرية الراى والتعبير ،وعذرا اذا كنا نتاخر فى حذف بعض التعليقات الغير لائقة ، لاننا لا ننظر بصفة دورية على التعليقات ، ولكن فى حالة اكتشافنا لهذة التعليقات او اتصال احد الزملاء بنا ،نتخذ القرار بالحذف على الفور ، وبشان الموضوعات المنشورة على المدونة ،اذا لاحظ احد ان بها بعض المعلومات المغلوطة ،يرسل لنا التصحيح ونحن على الفور ننشرة ، وذلك فى اطار نشر حق الرد ، فحق الرد مكفول للجميع ،ولكن يجب علية ارسال بياناتة الصحيحة والاعلان عن شخصيتة
هل تحتاج غزة فعلا إلى خطوات أخرى كي تقع الكارثة ؟.. في هذه الحرب المعلنة من قبل دولة الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة والتي لم يسلم منها حجر ولا شجر ولا بشر, كان ولازال كل شيء مباح لدولة الاحتلال ولا مجال للحديث عن كلمة كارثة , فكلمة كارثة أصبحت متواضعة أمام الحالة في غزة, فالآلة الحربية الإسرائيلية قد تجاوزت كل تصور فقد وصلت غزة وأهلها إلى مرحلة الخطر المطبق الذي لايمكن تصوره وقد تبادرت إلى أذهان "الغزيين" والعالم كله صور شتى المجازر والنكبات التي تعرض لها الشعب الفلسطيني بأسره على مدار أكثر من ستين عاما وكأنها اجتمعت كلها دفعة واحدة في قطاع غزة وأهله.
بيوت سكنية مسحت عن بكرة أبيها عن وجه الأرض, ولا شيء يدل على انه كان يوجد هنا بيوتا سوى تلك الحفر العميقة التي حفرت بفعل الصواريخ التي تطلقها طائرات الاحتلال الحربية على بيوت الآمنين والذين لاحول لهم ولا قوة , وتقصف المنازل ويبقى الإنسان الفلسطيني وإرادته القوية وإيمانه الراسخ ....
فقد تعرض الفلسطينيين سابقا مرتين للنزوح عن ديارهم في عامي 1948 و1967 , والآن هي المرة الثالثة في قطاع غزة, والفرق بين الماضي والحاضر هو أنه الآن تستخدم احدث وأعتى أنواع الأسلحة من قبل الاحتلال لقصفهم وترهيبهم , والفرق الثاني هو أن المساحة التي هجر منها واليها الآن الفلسطينيون في قطاع غزة هي اقل بكثير من المساحة التي كانت في المرتين السابقتين والتي لا تتجاوز ال360كيلوا مترا , وفي كل المرات ما حصل من تهجير هو نكبة وكارثة على الشعب الفلسطيني....
وفي ظل كل تلك الظروف الأكثر من مأساوية ودموية فلا مجال لئن نطلق على ما جرى ومازال يجري في قطاع غزة مسمى بعينه لأنه هو عبارة عن آلاف من الماسي ومئات من المجازر والمحارق والكوارث التي ارتكبت بحق المدنيين العزل... فهل بقي دموية وبشاعة أكثر مما فعلته آلة الحرب الإسرائيلية؟!!!



دعوة للاعتصام يوم 25 يناير من أجل إعادة صرف البدل في موعده.

اكد ابو العباس محمد رئيس تحرير جريدة الشعب الجديد ان الموقع الاليكترونى للجريدة سيصدر الاسبوع المقبل ، ومن المقرر ان تصدر المطبوعة فى شهر مارس بعد انتهاء الاجراءات الخاصة بالمجلس الاعلى للصحافة
نقلا عن اليوم السابع
تتقدم مدونة الوسط الصحفى اللعربى بالتعازي الحارة إلى أسر الشهداء الذين سقطوا في المجزرة التي تضاف إلى الجرائم ضد الإنسانية التي اقترفها الصهاينة على طول تاريخهم الأسود ضد الشعب الفلسطيني وتدعو كل القوى الحية المناضلة في مصر و في العالم العربي الاسلامي و في جميع أنحاء العالم إلى التضامن و التعبئة لخوض كل أشكال النضال من أجل إدانة العدوان الصهيوني الهمجي على أشقائنا الفلسطينيين في قطاع غزة والمساهمة في توفير كل أشكال الدعم الممكنة لسكان غزة وفي نفس الوقت التصدي بحزم لكل محاولات التطبيع مع اسرائيل.كما نناشد كل القوى الفلسطينية إلى توحيد الصف الوطني وتقوية وتطوير كل أشكال المواجهة مع العدو الصهيوني وفي مقدمتها الكفاح المسلح باعتباره الضمان الوحيد والأساسي والطريق الصحيح لتحرير وطننا فلسطين من الاستعمار الصهيوني