نواصل نشر مقال دكانة دياب والذى يكتبة لنا صحفى كبير بالمصرى اليوم(لا يريد الاعلان عن نفسة ) وسوف ينشر المقال مرتين اسبوعيا ويتناول فية مهازل المصرى اليوم وسيركز على الصياغة الصحفية والاخطاء التى تقع فيها اسرة تحرير الجريدة
المقال الثانى بعنوان (مجدى سيستم ..نصف امي علي مقعد رئيس التحرير )
لا يحتاج الامر الى الالمام بقواعد القراءة والكتابة لتكتشف سخافة وركاكة ما يكتبه "مجدى الجلاد " الشهير ب"مجدى سيستم " على صفحات المصرى اليوم
هذه الركاكة وحدها قد تكون دليلا على عدم صحة ما يتردد من ان احدا ما يكتب له هذه السخافات وربما يكون من يكتب له "بيقلب " وهى مدرسة الكتابة السائدة فى دكانة صلاح دياب
الجلاد كتب مؤخرا سطور قليلة لا تتجاوز العشرة كتوطئة لاشعار كتبها الابنودى ونشرها فى اخبار الادب وقرر "شخص ما "اعادة نشرها فى المصرى اليوم وهى ـ اعادة النشر ـ سياسة اخرى سائدة فى الدكانة
اول قصيدة الجلاد كانت كفرا كالعادة حيث كتب "سيستم " بالحرف الواحد "لان دورنا في المصري اليوم يدور حول فكرة الوسيط بينه وبين عالمه " وهى جملة على ركاكتها مليئة بالاخطاء التى لا تصدر الا عن نصف امى فالدور لا يدور ولا يوجد وسيط بين الانسان وعالمه
الاخطاء التافهة ليست جديدة على الجلاد فقد سبق وكتب اسخف من هذا ولكن فيما يبدو ان اصحاب الدكانة انصاف اميين مثله تماما
هذه الركاكة وحدها قد تكون دليلا على عدم صحة ما يتردد من ان احدا ما يكتب له هذه السخافات وربما يكون من يكتب له "بيقلب " وهى مدرسة الكتابة السائدة فى دكانة صلاح دياب
الجلاد كتب مؤخرا سطور قليلة لا تتجاوز العشرة كتوطئة لاشعار كتبها الابنودى ونشرها فى اخبار الادب وقرر "شخص ما "اعادة نشرها فى المصرى اليوم وهى ـ اعادة النشر ـ سياسة اخرى سائدة فى الدكانة
اول قصيدة الجلاد كانت كفرا كالعادة حيث كتب "سيستم " بالحرف الواحد "لان دورنا في المصري اليوم يدور حول فكرة الوسيط بينه وبين عالمه " وهى جملة على ركاكتها مليئة بالاخطاء التى لا تصدر الا عن نصف امى فالدور لا يدور ولا يوجد وسيط بين الانسان وعالمه
الاخطاء التافهة ليست جديدة على الجلاد فقد سبق وكتب اسخف من هذا ولكن فيما يبدو ان اصحاب الدكانة انصاف اميين مثله تماما
3 comments:
فى انتظار حواركم مع الاستاذ خالد البلشى
Very good!
I will pass on your article introduced to my other friends, because really good!
Post a Comment