نعيد اليوم مقال الاستاذ انور الهوارى بعد اصرار الادارة على نشر اعلان الخمر فى المصرى اليوم فى وقفة عرفات وتضمن المقال ردود الافعال الغاضبة من القراء بسبب اتخاذ هذا الموقف - واليكم المقال بالتفصيل
فوق السحاب
رسائل غاضبة
وردت الى هذة الرسائل الغاضبة من القراء على مختلف توجهاتهم تعليقا على نشر اعلان عن الخمور فى المساحة المجاورة امس:
صدمة بالغة .. ودعوة للمقاطعة
سعدت سعادة بالغة بصدور "المصرى اليوم" فى الفترة الماضية كجريدة وطنية واعدة وجريئة وصادقة ومستقلة وظللت اتابعها يوميا بلا انقطاع واوصى اصدقائى بقراءتها ومتابعتها ، ولكنى صدمت امس الثلاثاء 18/1/2005 بوجود اعلان بمساحة كبيرة عن خمر فى الصفحة الاخيرة.صدمنا وصدم الكثيرون صدمة بالغة:
اولا : لمخالفتة القيم والمبادىء ودين اغلبية المصريين الذى يحرم الخمر بشكل قاطع هى دولة ينص دستورها على ان دينها الاسلام وان الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للنشر
ثانيا : مخالفتة القيم والمبادىء والاعراف الاعلامية والصحفية التى التزمت بها كل وسائل الاعلام المصرية ومنها الصحف القومية (الحكومية) والمعارضة والمستقلة
وهذة الصدمة لمشاعر المواطنين اضيف اليها تناقضان فى نفس العدد
1- ففى الصفحة الاولى خبر كبير عن مشروع ميثاق الاعلان الصحفى الذى ينص على حظر اعلانات السجائر والخمور. واقر مبدئيا من المجلس الاعلى للصحافة
2- مناقضتة لصور المسلمين وهم يؤدون مناسك الحج اسفل اعلان الخمور فى الصفحة الاخيرة ووسط الصور شعار "لبيك اللهم لبيك" والحقيقة انة اذا تكرر هذا الموقف من "المصرى اليوم" فلن اشتريها ولن اقراها ولن اتعامل مع صحفييها .وسادعو ليس فقط اصدقائى . بل سادعو جموع المصريين لمقاطعتها وعدم التعامل معها شراء او قراءة او كتابة لمن يستطيع الكتابة
واخيرا: ارجو ان يكون هذا الاعلان هو الاول والاخير والذى يستوجب منكم كجريدة ليس توضيحا ولكن اعتذارا بقدر هذا الخطا الفادح
ابو العلا ماضى
هل فقدتم عقلكم امام تجار الخمور؟
تالمت كثيرا وانا اطالع جريدتكم التى اعتدت ان تكون اول جريدة اطالع جريدتكم التى اعتدت ان تكون اول جريدة اطالعها منذ صدورها لاحتلال اعلان "ويسكى" صدر الصفحة الأخيرة وهو المكان الذى تقع علية عين القارىء اول ما تقع لما فية من تميز مهنى راق من حيث الموضوع والاخراج
فهل فقدت الجريدة صوابها وعقلها امام دولارات اصحاب المواخير وتجار الخمور . ام انة تنازل ستتبعة تنازلات اخرى؟
عودوا الى سابق عهدكم واحترامكم للقارىء المصرى الذى صدرت الجريدة من اجلة وعليكم احترام العادات والتقاليد والمبادىء والقيم التى هى دعائم هذا الشعب وسر بقائة فى ظل هذا الفساد الذى احاط بة من كل جانب على مدى عصور وازمنة . نزول الازمات ويبقى "المصرى" كما هو محافظا على قيمة واخلاقة ومبادئة فهل ستبقى "المصرى اليوم" مرأة صادقة للمصرى الاصيل
مهندس/ محمد السمان لطفى
الامين العام لجمعية مصر للثقافة والحوار
تموت الحرة ولا تأكل بثديها
بلا مقدمات او تمهيد اقول بكل الصرامة والمباشرة : اننى قد صدمت اليوم صدمة زلزلتنى حتى النخاع ف "المصرى اليوم" بعد ان كانت تجسد لى كل الطموحات والامال التى كنت اتطلع اليها كصحفى وكقارىء وطنى وشريف.فوجئت بها وهى تسقط سقوطا رذيلا دون مقدمات اوشواهد .فى بركة قذرة مشينة وبشكل غير مبرر او مقبول .. من اجل حفنة جنيهات كان يمكن جلبها واضعاف اضعافها اعلاميا. من اعلانات محترمة كانت هى التى ستسعى اليكم بعد ان اكدت وجودكم وتميزكم وكانت الاعلانات هى التى ستسعى اليكم سعيا حثيثا .لانكم نجحتم بجدارة فى حفر موقع متميز لكم فى ضمير ووجدان كل المصريين – يجعلكم هدفا لمسعى كل وكالات وشركات الاعلان.لكنكم للاسف تعجلتم فى وضع لا يجوز فية التعجل
انكم الان تشبهون سيدة فاضلة عظيمة ورائعة فى جمالها ووقارها وعقلها ورصانتها وحكمتها .لكنها قررت فجاءة وبلا اى مواربة ان تمارس البغاء مع احقد خلق اللة.لا زوجها وحلالها العظيم الجميل قد تاخر عليها لدقائق قليلة ! هل هذا معقول؟
اننى يا عزيزى ..ابكى عليكم .. وعلى الصورة الجميلة التى عشقتها فيكم وانا اراكم تسقطون بهذة الطريقة المريعة من اجل قروش ..بل ملاليم قليلة .لوكان الامر بيدى لطاردتكم امام المحاكم بجريمة تشوية تجربة من اجمل واعذب وافضل التجارب الصحفية المصرية .. رغم انها لم تكتمل بعد ..لكن كل الارهاصات كانت تؤكد ذلك ..ثم ما هذا الذى يكتبة اليوم الاخ انور الهوارى .. انة يتحدث كفارس نبيل يرفع لواء المبادىء القويمة والشرف الرفيع عن عدم المكابرة فى الحق .رغم اننى احسبة صادقا مع نفسة فيما يكتبة .لكنة كيف يعود ويسمح ايضا بنشر اعلان للخمور.
ارجوكم ارجوكم اوقفوا هذة المهزلة فورا.واستعيذوا باللة واستغفروا لخطيئتكم وعودوا الى رشدكم والتزموا بالالتزامات التى بدأتم بها وجعلت منكم اصحاب قيمة فى هذا المجتمع . وتاكدوا انكم لو ملكتم اموال قارون كلها فلن تستطيع ان تهبكم بعض القدر والقيمة التى جلبها عليكم تمسككم بجادة الحق والمصداقية وانتم تخوضون تجربة جميلة كانت تسعى باخلاص لوجة اللة ،ووجة هذا الوطن المبتلى.
مجدى حامد ابو المجد
عضو نقابة الصحفيين "2785 مشتغلين"
وعضو اسرة تحرير جريدة "السياسى المصرى"
ما هذة الحماقة؟
لا اعرف ما هذة الحماقة التى تفعلونها ،كيف تنشرون فى هذة الايام المباركة اعلانا عن نوع من الويسكى اعلى الصفحة الاخيرة ،وللاسف صورة الحجاج اسفل الصفحة .. اتقوا اللة فى مثل هذة الايام.
انكم تثبتون لى يوما بعد يوم انكم جريدة مأجورة ولا اعرف ماذا حدث لكم ،ارجو ان تعتذروا لنا خوفا من ان تثبت لدينا افكار اخرى عن هذة الجريمة التى كنا نقدرها.
عصام الشوبيكى
كتبتم شهادة وفاتكم
احب ان اهنئكم بانضمام صحيفتكم الغراء لمصاف الصحف الصفراء الرخيصة التى تضع الربح مرجعية اصيلة فى ادائها الاعلامى دون النظر لقيم مجتمعنا المصرى.
فمنحاكم الاخير بنشر اعلان عن الخمور فى صدر الصفحة الاخيرة ، اضاف اليكم سبقا جديدا تستحقون التحية علية وتربا احقر صحف مصر الصفراء بنفسها عن نشر مثيل لة وهى من وجهة نظرى صحف محترمة قياسا بصحيفة توسمنا فيها خيرا عند انطلاقها لكن يبدو انها تكتب شهادة وفاتها سعيا وراء ربح رخيص مثل ضمائركم
محمود عبد الرحمن
طالب باعلام جامعة مصر الدولية
ابتذال من اجل حفنة اموال
انا من اشد المعجبين بالجريدة الجميلة ،التى لمست فيها القيم والمبادىء والجرأة فى تناول الموضوعات ذات الاهتمام الواسع لدى الرأى العام المصرى.
الا اننى للاسف فوجئت فى الوقت الذى يقوم فية الحجيج بالتصعيد الى عرفات .يلبون ويدعون ان يزيل اللة الغمة عن الاسلام والمسلمين ، فوجئت بجريدتكم ترتكب خطأ فادحا يؤذى مشاعر كل المسلمين وأنا منهم.
لم اكن اتخيل ان اى مثقف يمكن ان يصل بة الحد لايذاء مشاعر الاخرين من اجل حفنة اموال ، نتيجة نشر اعلان جريدتكم بصدر صفحتها الاخيرة صباح يوم الثلاثاء 18/1/2005 عن احد انواع الخمور ، فهل وصل بكم الابتذال الى هذا الحد الذى لا يمكن ان يصدر عن مثقف ايا كانت ديانتة او حتى بلا دين
خالد الامير – القناطر – قليوبية
هذة هى صورة "المصرى اليوم"
حرصت على متابعة جريدتكم الغراء من بداية صدورها وحتى الان ووقفت كثيرا امام اسمها "المصرى اليوم"واخيرا فهمت المعنى الذى تودون نقلة لنا عن صورة "المصرى اليوم"...يروج للخمور ويشربها وكأننا نعيش فى دولة لا تمت للاسلام بصلة .اعلم يا سيدى ان المظاهرات خرجت قديما من الازهر لتحارب اعداء الامة وان الامة الاسلامية تفوقت على غيرها من الامم لانها اعتمدت على الاخلاق والقيم السامية .لا اعرف اين المصداقية فى جريدتكم التى تعلن عن حربها للفاسدين وتروج للخمور ؟ اذا كنتم لا تعرفون تعاليم ديننا الحنيف وتجهلون مواثيق الشرف الصحفى ،فأنصحكم بتعلمها قبل ان تبثوا سمومكم الضارة للمواطن المصرى البرىء منكم
وعفوا فاننى اضطررت اسفا الى تقطيع اوراق جريدتكم وندمت على اى نقود دفعتها ثمنا لجريدة اقل قيمة من الصحف الصفراء . فما اسوأ من تتبعوا اسلوب الدعاية الرمادية فى نشر رسالتكم الاعلامية وتدعون الاصلاح وانتم تنشرون وتروجون للفساد
سميرة محسن
ش السودان – المهندسين
· اوافقكم جميعا الراى واغفر لكم حدة غضبكم.. وحسبكم وحسبى اللة ونعم الوكيل.
انور الهوارى
رسائل غاضبة
وردت الى هذة الرسائل الغاضبة من القراء على مختلف توجهاتهم تعليقا على نشر اعلان عن الخمور فى المساحة المجاورة امس:
صدمة بالغة .. ودعوة للمقاطعة
سعدت سعادة بالغة بصدور "المصرى اليوم" فى الفترة الماضية كجريدة وطنية واعدة وجريئة وصادقة ومستقلة وظللت اتابعها يوميا بلا انقطاع واوصى اصدقائى بقراءتها ومتابعتها ، ولكنى صدمت امس الثلاثاء 18/1/2005 بوجود اعلان بمساحة كبيرة عن خمر فى الصفحة الاخيرة.صدمنا وصدم الكثيرون صدمة بالغة:
اولا : لمخالفتة القيم والمبادىء ودين اغلبية المصريين الذى يحرم الخمر بشكل قاطع هى دولة ينص دستورها على ان دينها الاسلام وان الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للنشر
ثانيا : مخالفتة القيم والمبادىء والاعراف الاعلامية والصحفية التى التزمت بها كل وسائل الاعلام المصرية ومنها الصحف القومية (الحكومية) والمعارضة والمستقلة
وهذة الصدمة لمشاعر المواطنين اضيف اليها تناقضان فى نفس العدد
1- ففى الصفحة الاولى خبر كبير عن مشروع ميثاق الاعلان الصحفى الذى ينص على حظر اعلانات السجائر والخمور. واقر مبدئيا من المجلس الاعلى للصحافة
2- مناقضتة لصور المسلمين وهم يؤدون مناسك الحج اسفل اعلان الخمور فى الصفحة الاخيرة ووسط الصور شعار "لبيك اللهم لبيك" والحقيقة انة اذا تكرر هذا الموقف من "المصرى اليوم" فلن اشتريها ولن اقراها ولن اتعامل مع صحفييها .وسادعو ليس فقط اصدقائى . بل سادعو جموع المصريين لمقاطعتها وعدم التعامل معها شراء او قراءة او كتابة لمن يستطيع الكتابة
واخيرا: ارجو ان يكون هذا الاعلان هو الاول والاخير والذى يستوجب منكم كجريدة ليس توضيحا ولكن اعتذارا بقدر هذا الخطا الفادح
ابو العلا ماضى
هل فقدتم عقلكم امام تجار الخمور؟
تالمت كثيرا وانا اطالع جريدتكم التى اعتدت ان تكون اول جريدة اطالع جريدتكم التى اعتدت ان تكون اول جريدة اطالعها منذ صدورها لاحتلال اعلان "ويسكى" صدر الصفحة الأخيرة وهو المكان الذى تقع علية عين القارىء اول ما تقع لما فية من تميز مهنى راق من حيث الموضوع والاخراج
فهل فقدت الجريدة صوابها وعقلها امام دولارات اصحاب المواخير وتجار الخمور . ام انة تنازل ستتبعة تنازلات اخرى؟
عودوا الى سابق عهدكم واحترامكم للقارىء المصرى الذى صدرت الجريدة من اجلة وعليكم احترام العادات والتقاليد والمبادىء والقيم التى هى دعائم هذا الشعب وسر بقائة فى ظل هذا الفساد الذى احاط بة من كل جانب على مدى عصور وازمنة . نزول الازمات ويبقى "المصرى" كما هو محافظا على قيمة واخلاقة ومبادئة فهل ستبقى "المصرى اليوم" مرأة صادقة للمصرى الاصيل
مهندس/ محمد السمان لطفى
الامين العام لجمعية مصر للثقافة والحوار
تموت الحرة ولا تأكل بثديها
بلا مقدمات او تمهيد اقول بكل الصرامة والمباشرة : اننى قد صدمت اليوم صدمة زلزلتنى حتى النخاع ف "المصرى اليوم" بعد ان كانت تجسد لى كل الطموحات والامال التى كنت اتطلع اليها كصحفى وكقارىء وطنى وشريف.فوجئت بها وهى تسقط سقوطا رذيلا دون مقدمات اوشواهد .فى بركة قذرة مشينة وبشكل غير مبرر او مقبول .. من اجل حفنة جنيهات كان يمكن جلبها واضعاف اضعافها اعلاميا. من اعلانات محترمة كانت هى التى ستسعى اليكم بعد ان اكدت وجودكم وتميزكم وكانت الاعلانات هى التى ستسعى اليكم سعيا حثيثا .لانكم نجحتم بجدارة فى حفر موقع متميز لكم فى ضمير ووجدان كل المصريين – يجعلكم هدفا لمسعى كل وكالات وشركات الاعلان.لكنكم للاسف تعجلتم فى وضع لا يجوز فية التعجل
انكم الان تشبهون سيدة فاضلة عظيمة ورائعة فى جمالها ووقارها وعقلها ورصانتها وحكمتها .لكنها قررت فجاءة وبلا اى مواربة ان تمارس البغاء مع احقد خلق اللة.لا زوجها وحلالها العظيم الجميل قد تاخر عليها لدقائق قليلة ! هل هذا معقول؟
اننى يا عزيزى ..ابكى عليكم .. وعلى الصورة الجميلة التى عشقتها فيكم وانا اراكم تسقطون بهذة الطريقة المريعة من اجل قروش ..بل ملاليم قليلة .لوكان الامر بيدى لطاردتكم امام المحاكم بجريمة تشوية تجربة من اجمل واعذب وافضل التجارب الصحفية المصرية .. رغم انها لم تكتمل بعد ..لكن كل الارهاصات كانت تؤكد ذلك ..ثم ما هذا الذى يكتبة اليوم الاخ انور الهوارى .. انة يتحدث كفارس نبيل يرفع لواء المبادىء القويمة والشرف الرفيع عن عدم المكابرة فى الحق .رغم اننى احسبة صادقا مع نفسة فيما يكتبة .لكنة كيف يعود ويسمح ايضا بنشر اعلان للخمور.
ارجوكم ارجوكم اوقفوا هذة المهزلة فورا.واستعيذوا باللة واستغفروا لخطيئتكم وعودوا الى رشدكم والتزموا بالالتزامات التى بدأتم بها وجعلت منكم اصحاب قيمة فى هذا المجتمع . وتاكدوا انكم لو ملكتم اموال قارون كلها فلن تستطيع ان تهبكم بعض القدر والقيمة التى جلبها عليكم تمسككم بجادة الحق والمصداقية وانتم تخوضون تجربة جميلة كانت تسعى باخلاص لوجة اللة ،ووجة هذا الوطن المبتلى.
مجدى حامد ابو المجد
عضو نقابة الصحفيين "2785 مشتغلين"
وعضو اسرة تحرير جريدة "السياسى المصرى"
ما هذة الحماقة؟
لا اعرف ما هذة الحماقة التى تفعلونها ،كيف تنشرون فى هذة الايام المباركة اعلانا عن نوع من الويسكى اعلى الصفحة الاخيرة ،وللاسف صورة الحجاج اسفل الصفحة .. اتقوا اللة فى مثل هذة الايام.
انكم تثبتون لى يوما بعد يوم انكم جريدة مأجورة ولا اعرف ماذا حدث لكم ،ارجو ان تعتذروا لنا خوفا من ان تثبت لدينا افكار اخرى عن هذة الجريمة التى كنا نقدرها.
عصام الشوبيكى
كتبتم شهادة وفاتكم
احب ان اهنئكم بانضمام صحيفتكم الغراء لمصاف الصحف الصفراء الرخيصة التى تضع الربح مرجعية اصيلة فى ادائها الاعلامى دون النظر لقيم مجتمعنا المصرى.
فمنحاكم الاخير بنشر اعلان عن الخمور فى صدر الصفحة الاخيرة ، اضاف اليكم سبقا جديدا تستحقون التحية علية وتربا احقر صحف مصر الصفراء بنفسها عن نشر مثيل لة وهى من وجهة نظرى صحف محترمة قياسا بصحيفة توسمنا فيها خيرا عند انطلاقها لكن يبدو انها تكتب شهادة وفاتها سعيا وراء ربح رخيص مثل ضمائركم
محمود عبد الرحمن
طالب باعلام جامعة مصر الدولية
ابتذال من اجل حفنة اموال
انا من اشد المعجبين بالجريدة الجميلة ،التى لمست فيها القيم والمبادىء والجرأة فى تناول الموضوعات ذات الاهتمام الواسع لدى الرأى العام المصرى.
الا اننى للاسف فوجئت فى الوقت الذى يقوم فية الحجيج بالتصعيد الى عرفات .يلبون ويدعون ان يزيل اللة الغمة عن الاسلام والمسلمين ، فوجئت بجريدتكم ترتكب خطأ فادحا يؤذى مشاعر كل المسلمين وأنا منهم.
لم اكن اتخيل ان اى مثقف يمكن ان يصل بة الحد لايذاء مشاعر الاخرين من اجل حفنة اموال ، نتيجة نشر اعلان جريدتكم بصدر صفحتها الاخيرة صباح يوم الثلاثاء 18/1/2005 عن احد انواع الخمور ، فهل وصل بكم الابتذال الى هذا الحد الذى لا يمكن ان يصدر عن مثقف ايا كانت ديانتة او حتى بلا دين
خالد الامير – القناطر – قليوبية
هذة هى صورة "المصرى اليوم"
حرصت على متابعة جريدتكم الغراء من بداية صدورها وحتى الان ووقفت كثيرا امام اسمها "المصرى اليوم"واخيرا فهمت المعنى الذى تودون نقلة لنا عن صورة "المصرى اليوم"...يروج للخمور ويشربها وكأننا نعيش فى دولة لا تمت للاسلام بصلة .اعلم يا سيدى ان المظاهرات خرجت قديما من الازهر لتحارب اعداء الامة وان الامة الاسلامية تفوقت على غيرها من الامم لانها اعتمدت على الاخلاق والقيم السامية .لا اعرف اين المصداقية فى جريدتكم التى تعلن عن حربها للفاسدين وتروج للخمور ؟ اذا كنتم لا تعرفون تعاليم ديننا الحنيف وتجهلون مواثيق الشرف الصحفى ،فأنصحكم بتعلمها قبل ان تبثوا سمومكم الضارة للمواطن المصرى البرىء منكم
وعفوا فاننى اضطررت اسفا الى تقطيع اوراق جريدتكم وندمت على اى نقود دفعتها ثمنا لجريدة اقل قيمة من الصحف الصفراء . فما اسوأ من تتبعوا اسلوب الدعاية الرمادية فى نشر رسالتكم الاعلامية وتدعون الاصلاح وانتم تنشرون وتروجون للفساد
سميرة محسن
ش السودان – المهندسين
· اوافقكم جميعا الراى واغفر لكم حدة غضبكم.. وحسبكم وحسبى اللة ونعم الوكيل.
انور الهوارى
3 comments:
مايحدث الان فى المصرى اليوم لا يقل وساخة على نشر اعلان الخمر- وفى النهاية الضحية هو القارىء- اكرر مقولة الاستاذ الفاضل انور الهوارى حسبى اللة ونعم الوكيل
how can you write a so cool blog,i am watting your new post in the future!
Good Blog, I think I want to find me, I will tell my other friends, on all
Post a Comment