* مجدي الجلاد لم يكن مطروحا للمشاركة في لقاء أوباما بسبب الشك في مستوى إنجليزيته !
*النظام المصري هو الذي اقترح عقد المائدة المستديرة بين أوباما وصحفيين من دول إسلامية
*الأمريكان هم الذين طلبوا حضور كاتب إسلامي ذو وزن كبير لذا كانت دعوة فهمي هويدي
*النظام المصري هو الذي اقترح عقد المائدة المستديرة بين أوباما وصحفيين من دول إسلامية
*الأمريكان هم الذين طلبوا حضور كاتب إسلامي ذو وزن كبير لذا كانت دعوة فهمي هويدي
كتب : طارق قاسم - نقلا عن جريدة بر مصر
تنفرد بر مصر اليوم بكشف التفاصيل الحقيقية للإعداد للمائدة المستديرة التي جمعت الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع مجموعة صحفيين من العالم الإسلامي بالإضافة لصحفي ينتمي لكيان العدو الصهيوني وذلك عقب الخطاب الذي ألقاه أوباما في قاعة المؤتمرات بجامعة القاهرة ووجهه للعالم الإسلامي يوم الخميس الماضي وهو اللقاء الذي قاطعه الكاتب الكبير فهمي هويدي
وفي معلومات بر مصر أن اللقاء لم يكن مطروحا على جدول زيارة أوباما إلا أن النظام المصري قبل أيام من الزيارة اقترح على السفيرة الأمريكية بالقاهرة مرجريت سكوبي عقد لقاء بين الرئيس الأمريكي وعدد من الصحفيين الكبار في العالم الإسلامي وقد قامت سكوبي بدورها بطرح الاقتراح على وزارة الخارجية الأمريكية التي وافقت ثم أجرت على الاقتراح تعديلا بأن يكون ذو صفة متوسطية من خلال استضافة صحفي ينتمي لكيان العدو الصهيوني ..
في هذه الأثناء علمت جريدة المصري اليوم بالترتيبات الجارية لعقد اللقاء فطلبت أن يحضره رئيس تحريرها مجدي الجلاد إلا أن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت الموافقة على مشاركته وذلك بسبب شكها في مستوى لغته الإنجليزية ..
وفي المعلومات أيضا أن الخارجية الأمريكية اشترطت لإنجاز اللقاء أن يضم كاتبا إسلاميا ذو وزن كبير فقامت السفارة الأمريكية بالقاهرة بترشيح الكاتب الكبير فهمي هويدي والذي رفض حضور اللقاء عندما عقد بسبب وجود الصحفي الصهيوني
بعد الاستقرار على أسماء الصحفيين المدعوين لحضور اللقاء من دول إسلامية مختلفة تمت المفاضلة بين صحفيين مصريين لتمثيل الصحافة المصرية في الحوار ووجهت السفارة الأمريكية بالقاهرة دعوة لرئيس تحرير جريدة قومية كبرى إلا أنه اعتذر عن حضور اللقاء بسبب الخوف من إحراجه عندما يكتشف الحضور أنه لا يجيد الإنجليزية ..
وبسبب تباطؤ رئيس تحرير الجريدة القومية في الرد على دعوة السفارة الأمريكية بحضور لقاء أوباما بجامعة القاهرة عادت السفارة وأقنعت الخارجية الأمريكية بالموافقة على مشاركة جريدة المصري اليوم في الحوار ممثلة للصحف المصرية وذلك من خلال رئيس تحريرها مجدي الجلاد وقررت السفارة وجود مترجم أثناء اللقاء لمعالجة الفجوة في اللغة الإنجليزية
تنفرد بر مصر اليوم بكشف التفاصيل الحقيقية للإعداد للمائدة المستديرة التي جمعت الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع مجموعة صحفيين من العالم الإسلامي بالإضافة لصحفي ينتمي لكيان العدو الصهيوني وذلك عقب الخطاب الذي ألقاه أوباما في قاعة المؤتمرات بجامعة القاهرة ووجهه للعالم الإسلامي يوم الخميس الماضي وهو اللقاء الذي قاطعه الكاتب الكبير فهمي هويدي
وفي معلومات بر مصر أن اللقاء لم يكن مطروحا على جدول زيارة أوباما إلا أن النظام المصري قبل أيام من الزيارة اقترح على السفيرة الأمريكية بالقاهرة مرجريت سكوبي عقد لقاء بين الرئيس الأمريكي وعدد من الصحفيين الكبار في العالم الإسلامي وقد قامت سكوبي بدورها بطرح الاقتراح على وزارة الخارجية الأمريكية التي وافقت ثم أجرت على الاقتراح تعديلا بأن يكون ذو صفة متوسطية من خلال استضافة صحفي ينتمي لكيان العدو الصهيوني ..
في هذه الأثناء علمت جريدة المصري اليوم بالترتيبات الجارية لعقد اللقاء فطلبت أن يحضره رئيس تحريرها مجدي الجلاد إلا أن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت الموافقة على مشاركته وذلك بسبب شكها في مستوى لغته الإنجليزية ..
وفي المعلومات أيضا أن الخارجية الأمريكية اشترطت لإنجاز اللقاء أن يضم كاتبا إسلاميا ذو وزن كبير فقامت السفارة الأمريكية بالقاهرة بترشيح الكاتب الكبير فهمي هويدي والذي رفض حضور اللقاء عندما عقد بسبب وجود الصحفي الصهيوني
بعد الاستقرار على أسماء الصحفيين المدعوين لحضور اللقاء من دول إسلامية مختلفة تمت المفاضلة بين صحفيين مصريين لتمثيل الصحافة المصرية في الحوار ووجهت السفارة الأمريكية بالقاهرة دعوة لرئيس تحرير جريدة قومية كبرى إلا أنه اعتذر عن حضور اللقاء بسبب الخوف من إحراجه عندما يكتشف الحضور أنه لا يجيد الإنجليزية ..
وبسبب تباطؤ رئيس تحرير الجريدة القومية في الرد على دعوة السفارة الأمريكية بحضور لقاء أوباما بجامعة القاهرة عادت السفارة وأقنعت الخارجية الأمريكية بالموافقة على مشاركة جريدة المصري اليوم في الحوار ممثلة للصحف المصرية وذلك من خلال رئيس تحريرها مجدي الجلاد وقررت السفارة وجود مترجم أثناء اللقاء لمعالجة الفجوة في اللغة الإنجليزية
No comments:
Post a Comment