صحفى كبير بالمصرى اليوم يكتب مقال ثابت بعنوان ( دكانة دياب )

طلب منا احد الزملاء الصحفيين كتابة مقال ثابت على المدونة بعنوان (دكانة دياب ) يطرح فية مهازل المصرى اليوم - وطلب منا عدم التوقيع باسمة - ونحن نرحب باى زميل يشارك معنا حملتنا فى القضاء على الفساد فى اى مؤسسة صحفية

المقال الاول

اكذوبة المؤسسة والادارة على طريقة "تراعينى قيراط "
تقول القاعدة القديمة ـ التىلم تخطىء يوما ـ ان اكثر اثنين يلحان فى الحديث عن الشرف هما العاهرة والقواد
الامر نفسه ينطبق بشكل ما على فريق "المصرى اليوم " الذى لا يكف عن الشقشقة بكلمة المؤسسة فيما تدار الجريدة بمنطق الدكان حيث المفاتيح و"الكيس " مع "الحاج " وهو هنا صلاح دياب رجل الاعمال الشاطر الذى يصر على انه مساهم فى الجريدة بينما هو الحاكم بامره ورئيس تحريرها الفعلى سواء من خلال تخيلاته الشخصية او من خلال ابن شقيقته الذى يشغل منصب العضو المنتدب ويبدو عاجزا عن ملأ الفراغ الذى تركه هشام قاسم الذى كان يشغل المنصب نفسه
دياب هو الذى يختار كتاب الراى وهو الذى اتفق مع هيكل على نشر مقالاته القديمة وهو الذى يقرر الاتجاه العام للجريدة ويطلع على المقالات والاعمدة قبل نشرها ومهمة ابلغه بمحتويات هذه الاعمدة يتولاها مجدى الجلاد رئيس التحرير "على الترويسة "او اى من مديرو التحرير
وللحديث بقية